رئيس الدولة وملك البحرين يبحثان العلاقات الأخوية والتطورات الإقليمية
حققت نجاحا وشعبية كبيرين من خلال مسلسل (البرنس)
نور: شخصية مي زيادة ما زالت في أحلامي
نجحت الفنانة اللبنانية نور، في تحقيق نجاحا وشعبية كبيرين في دورة رمضان الماضية بمشاركتها المميزة في مسلسل (البرنس)، مع الفنان المصري محمد رمضان، وجسدت فيه شخصية شعبية للمرة الأولى، متمردة بها على شخصية الإرستقراطية التي اعتادت عليها، وغيرت معها إطارها الفني، وهو ما تتحدث عنه وعن تعاونها الأول مع رمضان وتشابه (البرنس) مع فيلم (دكان شحاتة) للفنانة هيفاء وهبي وغيرها.
تقول الفنانة نور، عن تمردها على نوعية الأدوار التي تقدمها دائما واتجاهها لتجسيد شخصية (علا) الشعبية بمسلسل (البرنس): بدأت الاستعدادات أولاً على شكل شخصية (علا) وبعد ذلك تفاصيل الشخصية؛ كيف تتحدث، كيف تغضب، كيف تحب، استعددت أيضاً بدراسة الشخصية جيداً بالإتفاق مع المخرج محمد سامي، وكنت حريصة على حفظ المشاهد قبل الذهاب لموقع التصوير، حتى أخصص الوقت في الموقع للاستماع لتوجيهات المخرج والإضافة وليس لحفظ المشهد، وفق (روز اليوسف) المصرية.
عن تأثرها بنموذج من الأعمال القديمة أو الحديثة لدى تأديها الشخصية الشعبية، قالت: بطبعي تأثرت جداً بالدراما الاجتماعية الشعبية في مسلسلي (ليالي الحلمية)، (أرابيسك)، فهما أكثر مسلسلين تأثرت بهما في المطلق.
وتابعت نور، عن ترشيحها للمشاركة في (البرنس): رشحني للدور المخرج محمد سامي وهو المؤلف في الوقت نفسه، وسبق أن تعاونا سوياً في فيلم (تصبح على خير)، وأحب بالتأكيد أن أكرر التجربة معه.
وأضافت عن تعاونها الأول مع محمد رمضان ومدى الانسجام بينهما: محمد رمضان فنان متميز وصاحب موهبة فريدة، هذه المرة الأولى التي أتعامل فيها مع رمضان، وسعيدة جداً بهذه التجربة، فهو فنان كبير، ومحترف وشاطر؛ ويميزه اهتمامه وحرصه الزائد على عمله، وأتمنى أن أكرر العمل معه، والدور نفسه أراه أضافة كبيرة في مشواري الفني.
ونفت نور، وجود تشابه بين مسلسل (البرنس) وفيلم (دكان شحاتة) للفنانة هيفاء وهبي، حيث يناقش كل منهما صراع الأشقاء على الميراث وتفضيل الأب ولدًا عن البقية: (ليس بالضرورة أن وجود صراع على الميراث في الفيلم والمسلسل يولد تشابه بينهما، فالقصص مختلفة والصراع أيضاً مختلف).
عن رأيها في أن (البرنس) بطولة جماعية أم مسلسل محمد رمضان، قالت: لنكن واضحين، (البرنس) هو لمحمد رمضان، فهو بطولة أساسية ورئيسية.. ولكن ميزة المسلسل أن كلنا أبطال، أحمد زاهر بطل في المسلسل، روجينا، إدوارد، وأنا؛ فالمسلسل مكتوب بطريقة تجعل كل شخصية مهمة جدًا، الكتابة والإخراج واقعيين، الشخصيات لها بناء درامي متماسك تتطور من خلاله، وليس هناك ظلم لأي شخصية في المسلسل، كل الشخصيات تم العمل عليها بنفس القدر وبما تتطلبه طبيعة كل منها، فتشعر كمتلق بأنه بطولة جماعية مشتركة، ولكن كلنا نعلم جيدًا أن (البرنس) في النهاية بطولة رمضان.
وتشير نور، إلى التشابه بينها وبين شخصية (علا) بقولها: هناك بعض الشبه بيني وبين (علا) فهي شخصية مكافحة، سريعة الانفعال، لا تسكت عن حقها، ومع قراءتي الأولى للشخصية اكتشفت مواطن التشابه، فهي مندفعة ورومانسية ولها دوماً رد فعل أحياناً قوي، وتحب عملها، وتحب عائلتها ووالدتها.
تقول الفنانة نور، عن حلمها بشخصية مي زيادة (ما زالت في أحلامي، وأتمنى أن أحققها لأنها شخصية قوية وثرية جدا، وان كنت لم أكرر البطولة المطلقة لابتعادي فترة عن الساحة الفنية بعد زواجي لتأسيس عائلة ورعاية الأولاد. عن السينما قالت صورنا بضعة أيام من فيلم (الأوضة الضلمة الصغيرة) ولم تكتمل التجربة للأسف، فالفيلم تعرض لمشاكل إنتاجية ولا أظن أنه سيتم استكماله قريبًا.
وأشارت نور، إلى أيامها في ظل الحظر قائلة: مثل أي أم أقضي هذه الفترة في المنزل مع أولادي، وأخيرا عُدت إلى الرسم وهذا شيء جيد ومفيد، مثل الجميع أقضي وقتى في المنزل لمشاهدة الأفلام، ويمكنني أن اُقيم معرض للوحاتي، هذا حلم بالنسبة لي وقد عٌدت للرسم مرة أخرى في الأسابيع الماضية لتنفيذ ذلك مستقبلا.
تقول الفنانة نور، عن تمردها على نوعية الأدوار التي تقدمها دائما واتجاهها لتجسيد شخصية (علا) الشعبية بمسلسل (البرنس): بدأت الاستعدادات أولاً على شكل شخصية (علا) وبعد ذلك تفاصيل الشخصية؛ كيف تتحدث، كيف تغضب، كيف تحب، استعددت أيضاً بدراسة الشخصية جيداً بالإتفاق مع المخرج محمد سامي، وكنت حريصة على حفظ المشاهد قبل الذهاب لموقع التصوير، حتى أخصص الوقت في الموقع للاستماع لتوجيهات المخرج والإضافة وليس لحفظ المشهد، وفق (روز اليوسف) المصرية.
عن تأثرها بنموذج من الأعمال القديمة أو الحديثة لدى تأديها الشخصية الشعبية، قالت: بطبعي تأثرت جداً بالدراما الاجتماعية الشعبية في مسلسلي (ليالي الحلمية)، (أرابيسك)، فهما أكثر مسلسلين تأثرت بهما في المطلق.
وتابعت نور، عن ترشيحها للمشاركة في (البرنس): رشحني للدور المخرج محمد سامي وهو المؤلف في الوقت نفسه، وسبق أن تعاونا سوياً في فيلم (تصبح على خير)، وأحب بالتأكيد أن أكرر التجربة معه.
وأضافت عن تعاونها الأول مع محمد رمضان ومدى الانسجام بينهما: محمد رمضان فنان متميز وصاحب موهبة فريدة، هذه المرة الأولى التي أتعامل فيها مع رمضان، وسعيدة جداً بهذه التجربة، فهو فنان كبير، ومحترف وشاطر؛ ويميزه اهتمامه وحرصه الزائد على عمله، وأتمنى أن أكرر العمل معه، والدور نفسه أراه أضافة كبيرة في مشواري الفني.
ونفت نور، وجود تشابه بين مسلسل (البرنس) وفيلم (دكان شحاتة) للفنانة هيفاء وهبي، حيث يناقش كل منهما صراع الأشقاء على الميراث وتفضيل الأب ولدًا عن البقية: (ليس بالضرورة أن وجود صراع على الميراث في الفيلم والمسلسل يولد تشابه بينهما، فالقصص مختلفة والصراع أيضاً مختلف).
عن رأيها في أن (البرنس) بطولة جماعية أم مسلسل محمد رمضان، قالت: لنكن واضحين، (البرنس) هو لمحمد رمضان، فهو بطولة أساسية ورئيسية.. ولكن ميزة المسلسل أن كلنا أبطال، أحمد زاهر بطل في المسلسل، روجينا، إدوارد، وأنا؛ فالمسلسل مكتوب بطريقة تجعل كل شخصية مهمة جدًا، الكتابة والإخراج واقعيين، الشخصيات لها بناء درامي متماسك تتطور من خلاله، وليس هناك ظلم لأي شخصية في المسلسل، كل الشخصيات تم العمل عليها بنفس القدر وبما تتطلبه طبيعة كل منها، فتشعر كمتلق بأنه بطولة جماعية مشتركة، ولكن كلنا نعلم جيدًا أن (البرنس) في النهاية بطولة رمضان.
وتشير نور، إلى التشابه بينها وبين شخصية (علا) بقولها: هناك بعض الشبه بيني وبين (علا) فهي شخصية مكافحة، سريعة الانفعال، لا تسكت عن حقها، ومع قراءتي الأولى للشخصية اكتشفت مواطن التشابه، فهي مندفعة ورومانسية ولها دوماً رد فعل أحياناً قوي، وتحب عملها، وتحب عائلتها ووالدتها.
تقول الفنانة نور، عن حلمها بشخصية مي زيادة (ما زالت في أحلامي، وأتمنى أن أحققها لأنها شخصية قوية وثرية جدا، وان كنت لم أكرر البطولة المطلقة لابتعادي فترة عن الساحة الفنية بعد زواجي لتأسيس عائلة ورعاية الأولاد. عن السينما قالت صورنا بضعة أيام من فيلم (الأوضة الضلمة الصغيرة) ولم تكتمل التجربة للأسف، فالفيلم تعرض لمشاكل إنتاجية ولا أظن أنه سيتم استكماله قريبًا.
وأشارت نور، إلى أيامها في ظل الحظر قائلة: مثل أي أم أقضي هذه الفترة في المنزل مع أولادي، وأخيرا عُدت إلى الرسم وهذا شيء جيد ومفيد، مثل الجميع أقضي وقتى في المنزل لمشاهدة الأفلام، ويمكنني أن اُقيم معرض للوحاتي، هذا حلم بالنسبة لي وقد عٌدت للرسم مرة أخرى في الأسابيع الماضية لتنفيذ ذلك مستقبلا.
