(السرعة والغضب 9) معركة بين الأخوين
يعيش دوم توريتو (فين ديزل) مع زوجته ليتي وابنه الصغير برايان حياة هادئة، لكن هدوءها مشوب بالحذر، ويلوح شبح خطر داهم في الأفق. وهذه المرة، سيجبر التهديد دوم على مواجهة خطايا ماضيه، لينقذ اسرته التي يحبها اكثر من اي شيء آخر.
ويتصدى ومعه فريقه متعدد المواهب والمهارات لمؤامرة تنذر بتحطيم العالم، يقودها قاتل ماهر وسائق عالي الكفاءة فائق الأداء، لم يواجهوا مثيلا له على الإطلاق، والمفاجأة انه شقيق دوم المنبوذ جاكوب (جون سينا). هذه باختصار قصة فيلم (السرعة والغضب 9)، ويعتبر اضخم انتاج سينمائي لهذا العام، وهو الحلقة التاسعة في السلسلة التي جذبت المراهقين وعشاق افلام المطاردات والعنف وسباق السيارات، وعادت على استديوهات يونيفرسال بمليارات الدولارات. وقد تم تصوير مشاهد الفيلم في الولايات المتحدة وبريطانيا وتايلند وجورجيا، وهو حافل بالإثارة التي تبعثها الصراعات ومغامرات أبطال قيادة السيارات، بقدراتهم غير العادية، وحركاتهم الجريئة، وتفننهم في تطوير سياراتهم ذات السرعة الفائقة، ومشاهد تحطم السيارات، والطائرات والدبابات احيانا، والدمار الهائل الذي يلحق بالمباني، اضافة الى مسحة من الرومانسية والكوميديا، وهذه هي التوليفة التي ضمنت النجاح للافلام السابقة. وكما تعدد الابطال في افلام (السرعة والغضب) السابقة نجد في الفيلم حشدا من الشخصيات التي تلعب ادوارا مهمة، ما يبعد شبح التكرار المسبب للملل عن الجمهور، وتشير ضخامة الانتاج إلى عدم الاعتماد على الخدع البصرية. يضم الفيلم مجموعة من النجوم في مقدمتهم فين ديزل في دور دوم توريتو، المجرم السابق والمتسابق المحترف الذي تقاعد واستقر مع زوجته وابنه، ومن اعضاء فريقه ميشيل رودريغيز في دور ليتي زوجته المتسابقة والمجرمة السابقة، وجوردانا بروستر في دور ميا توريتو، شقيقته الصغرى، وناتالي إيمانويل في دور رامزي القرصانة الالكترونية، وتشارليز ثيرون في دور سايفر العقل المدبر للجريمة والإرهابية الإلكترونية. ويلعب جون سينا دور جاكوب شقيق دومينيك وهو زعيم عصابة قاتل ومتسابق ماهر.
ومن المتوقع ان تجني الشركة المنتجة ارباحا كبيرة من الفيلم، فالأفلام القائمة على استثمار ميول المراهقين واشباههم، الى الإثارة والعنف والاندفاع نحو المجهول، والشعور بركوب الخطر والتفوق وتحطيم الحواجز والحدود، وحاجتهم الى تفريغ ما يعتمل في نفوسهم من شحنات انفعالية، تسجل ارقاما عالية في شباك التذاكر. ربما يجد عشاق هذه الأفلام في ابطالها الفائقين وانجازاتهم العظيمة ما يعوضهم عن الشعور بالعجز او الاحباط، ويتيح لهم الهروب من الواقع الى عالم الخيال.. ونأمل الا تؤدي هذه الافلام، التي تعكس جو العنف المنتشر في العالم، الى تدعيم الميول العدوانية لدى المشاهدين، بتقديم العنف من خلال شخصيات فائقة تمتاز بالذكاء والمهارة والجرأة.
ويتصدى ومعه فريقه متعدد المواهب والمهارات لمؤامرة تنذر بتحطيم العالم، يقودها قاتل ماهر وسائق عالي الكفاءة فائق الأداء، لم يواجهوا مثيلا له على الإطلاق، والمفاجأة انه شقيق دوم المنبوذ جاكوب (جون سينا). هذه باختصار قصة فيلم (السرعة والغضب 9)، ويعتبر اضخم انتاج سينمائي لهذا العام، وهو الحلقة التاسعة في السلسلة التي جذبت المراهقين وعشاق افلام المطاردات والعنف وسباق السيارات، وعادت على استديوهات يونيفرسال بمليارات الدولارات. وقد تم تصوير مشاهد الفيلم في الولايات المتحدة وبريطانيا وتايلند وجورجيا، وهو حافل بالإثارة التي تبعثها الصراعات ومغامرات أبطال قيادة السيارات، بقدراتهم غير العادية، وحركاتهم الجريئة، وتفننهم في تطوير سياراتهم ذات السرعة الفائقة، ومشاهد تحطم السيارات، والطائرات والدبابات احيانا، والدمار الهائل الذي يلحق بالمباني، اضافة الى مسحة من الرومانسية والكوميديا، وهذه هي التوليفة التي ضمنت النجاح للافلام السابقة. وكما تعدد الابطال في افلام (السرعة والغضب) السابقة نجد في الفيلم حشدا من الشخصيات التي تلعب ادوارا مهمة، ما يبعد شبح التكرار المسبب للملل عن الجمهور، وتشير ضخامة الانتاج إلى عدم الاعتماد على الخدع البصرية. يضم الفيلم مجموعة من النجوم في مقدمتهم فين ديزل في دور دوم توريتو، المجرم السابق والمتسابق المحترف الذي تقاعد واستقر مع زوجته وابنه، ومن اعضاء فريقه ميشيل رودريغيز في دور ليتي زوجته المتسابقة والمجرمة السابقة، وجوردانا بروستر في دور ميا توريتو، شقيقته الصغرى، وناتالي إيمانويل في دور رامزي القرصانة الالكترونية، وتشارليز ثيرون في دور سايفر العقل المدبر للجريمة والإرهابية الإلكترونية. ويلعب جون سينا دور جاكوب شقيق دومينيك وهو زعيم عصابة قاتل ومتسابق ماهر.
ومن المتوقع ان تجني الشركة المنتجة ارباحا كبيرة من الفيلم، فالأفلام القائمة على استثمار ميول المراهقين واشباههم، الى الإثارة والعنف والاندفاع نحو المجهول، والشعور بركوب الخطر والتفوق وتحطيم الحواجز والحدود، وحاجتهم الى تفريغ ما يعتمل في نفوسهم من شحنات انفعالية، تسجل ارقاما عالية في شباك التذاكر. ربما يجد عشاق هذه الأفلام في ابطالها الفائقين وانجازاتهم العظيمة ما يعوضهم عن الشعور بالعجز او الاحباط، ويتيح لهم الهروب من الواقع الى عالم الخيال.. ونأمل الا تؤدي هذه الافلام، التي تعكس جو العنف المنتشر في العالم، الى تدعيم الميول العدوانية لدى المشاهدين، بتقديم العنف من خلال شخصيات فائقة تمتاز بالذكاء والمهارة والجرأة.