رئيس الدولة يحضر افتتاح قمة قادة دول العالم للعمل المناخي في كوب 29
الشارقة للفنون تفتتح معرض الفن في زمن القلق
افتتحت مؤسسة الشارقة للفنون معرض “الفن في زمن القلق” من تقييم عمر خليف مدير المقتنيات وقيم أول في المؤسسة بمشاركة 30 فناناً يقدمون أعمالاً تتراوح بين المنحوتات والمطبوعات والفيديو وأعمال الواقع الافتراضي والروبوتات والبرامج اللوغاريتمية لاستكشاف تأثير الأجهزة والتقنيات الحديثة والشبكات الرقمية على وعينا الجمعي في عالم اليوم .ويسلط المعرض - الذي أقيم في 26 يونيو الجاري ويستمر حتى 26 سبتمبر القادم في المباني الفنية في ساحة المريجة - على التدفق الهائل للمعلومات والتضليل والمشاعر والخداع والسرية التي تغزو الحياة الإلكترونية والواقعية، والسلوكيات والتصرفات المنتشرة في عالم متحول جراء بزوغ التقنيات الرقمية من جهة وإثارة التخمينات تجاه مستقبلنا من جهة ثانية.وقالت الشيخة حور القاسمي مدير مؤسسة الشارقة للفنون إن معرض “الفن في زمن القلق” يثير الأسئلة النقدية في الفن والمجتمع المعاصرين، من خلال أعمال مجموعة متنوعة من الفنانين من جميع أنحاء العالم، وعبرت عن سرورها لاستهلال مسيرة عمر خليف كقيّم أول ومدير المقتنيات في المؤسسة بهذا المعرض.
من جانبه قال عمر خليف : “ينبعث المعرض من قلقي الشخصي تجاه المستقبل، واستغرقني ما يزيد على عقد من الأبحاث التي تستعرض الطريقة التي يخوض فيها الفنانون في القضايا الجدلية في مجتمعنا المتسارع ويحللونها ويجسدونها.. فهنا تغيب الإجابات البسيطة، لأن المعرض يطرح أسئلة تجاه التجارب التي تتحدى المتلقي من الناحيتين الجسدية والحدسية، وذلك من خلال تماهيهم المتناهي مع المجتمع التقني الذي نعيشه كل يوم».يقدم المعرض خلاصة ما يزيد على عقد من الأبحاث التي أجراها خليف حول هذا الموضوع بعد تقييمه لعدد من المعارض الدولية .ويشارك في المعرض كلٌ من: لورانس أبو حمدان و كوري أركانجيل و جيريمي بايلي ووفاء بلال وجيمس بريدل و كونستانت دولارت و مسرح ديستيربنس الإلكتروني وكاو فاي وأوليفر لاريك ولين هرشمان ليسون ورفائيل لوزانو-هيمر وإيفا.
وفرانكو ماتيس وجوشوا ناثانسون و كاتيا نوفتسكوفا وتريفور باجلن وجون رافمان و أنطوني كاتالا ودوغلاس كوبلاند وتومبسون أند كريغهيد وسيمون ديني وألكساندرا دومانوفيتش وتابور روباك وباميلا روزنكرانز وأورا ساتز وبوغوسي سيكوكوني وجينا سوتيلا وأوفا وسيبرين فيرستيغ وأندرو نورمان ويلسون وغوان شياو ومجموعة يونغ-هاي تشانغ الفنية للصناعات الثقيلة.
من جانبه قال عمر خليف : “ينبعث المعرض من قلقي الشخصي تجاه المستقبل، واستغرقني ما يزيد على عقد من الأبحاث التي تستعرض الطريقة التي يخوض فيها الفنانون في القضايا الجدلية في مجتمعنا المتسارع ويحللونها ويجسدونها.. فهنا تغيب الإجابات البسيطة، لأن المعرض يطرح أسئلة تجاه التجارب التي تتحدى المتلقي من الناحيتين الجسدية والحدسية، وذلك من خلال تماهيهم المتناهي مع المجتمع التقني الذي نعيشه كل يوم».يقدم المعرض خلاصة ما يزيد على عقد من الأبحاث التي أجراها خليف حول هذا الموضوع بعد تقييمه لعدد من المعارض الدولية .ويشارك في المعرض كلٌ من: لورانس أبو حمدان و كوري أركانجيل و جيريمي بايلي ووفاء بلال وجيمس بريدل و كونستانت دولارت و مسرح ديستيربنس الإلكتروني وكاو فاي وأوليفر لاريك ولين هرشمان ليسون ورفائيل لوزانو-هيمر وإيفا.
وفرانكو ماتيس وجوشوا ناثانسون و كاتيا نوفتسكوفا وتريفور باجلن وجون رافمان و أنطوني كاتالا ودوغلاس كوبلاند وتومبسون أند كريغهيد وسيمون ديني وألكساندرا دومانوفيتش وتابور روباك وباميلا روزنكرانز وأورا ساتز وبوغوسي سيكوكوني وجينا سوتيلا وأوفا وسيبرين فيرستيغ وأندرو نورمان ويلسون وغوان شياو ومجموعة يونغ-هاي تشانغ الفنية للصناعات الثقيلة.