بعد تخلصها من وصاية والدها
بـــريتنى سبيــرز تعـــود للغنـــــاء لأول مـــرة
يبدو أن المغنية العالمية بريتني سبيرز استعادت حياتها الطبيعة بعد التخلص من وصاية والدها، والزواج من حبيبها سام أصغرى، لذلك قررت العودة للغناء مرة أخرى لأول مرة منذ الحكم بإنهاء وصاية والدها عليها فى نوفمبر الماضى، وتعود نجمة البوب لجمهورها من خلال دويتو غنائى لأغنية كلاسيكية مع المغني الإنجليزي إلتون جون، حسبما ذكر موقع pagesix.
وحسب التقرير، أكد مصدر تعاون بريتني سبيرز مع المغني العالمي إلتون جون لإصدار نسخة جديدة من أغنيته المنفردة "Tiny Dancer" عام 1972، ومن المقرر طرحها الشهر المقبل، وفقًا لما أفاده التقرير الذي كشف أن النجمين التقيا في استوديو تسجيل في بيفرلي هيلز الأسبوع الماضي لتسجيل الأغنية، وكشف المصدر أيضًا أن الفكرة كانت من اقتراح إلتون جون وأعجبت بريتني على الفور.
غاضبة من الأفلام الوثائقية عنها
وألقت نجمة البوب، البالغة من العمر 40 عامًا، باللوم أيضًا على أمريكا بسبب ما وصفته بـ"البلطجة" عليها على مر السنين، قائلة: "أشعر أن أمريكا قامت بعمل رائع فى إذلالى"، ونشرت بريتنى، بيانها هذا، يوم السبت، عبر حسابها على "إنستجرام"، بعد أن شعرت بالإحباط عقب إعدادها لالتقاط ما وصفته بـ"صورة رخيصة"، إلا أنها حذفته بعد ذلك، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
وأوضحت بريتنى، أنها "طوال حياتها، كانت تسير دائمًا إلى سيارتها عند وصولها إلى المطار، ومع ذلك، بعد وصولها مؤخرًا إلى لوس أنجلوس بعد قضاء شهر عسل رومانسى مع زوجها سام أصغرى، تم التقاط صورة لها فى عربة جولف"، وأضافت أن "السبب الوحيد وراء إحضار عربة لها هو إعدادهم لالتقاط صورة لها"، وقالت: "لذا أحضروها بمحبة للمرة الأولى منذ 20 عامًا".
ومع ذلك، أعربت بريتنى عن أن غضبها لم يكن بسبب تلك اللقطة فقط، ولكن أيضًا لصناعة أفلام وثائقية وعروض خاصة عن حياتها دون الحصول على إذن منها، وأعربت أميرة البوب عن استيائها من حقيقة أن الأفلام الوثائقية ادعت أنها تساعدها.
وقالت "لا يوجد أشخاص أو شبكات ستتعامل مع النجوم الأخرين بالطريقة التى عاملوها بها"، وأضافت: "كيف صمموا هذا القدر من اللقطات السلبية، وقاموا بعمل عروض خاصة بالساعة مدعين أنهم ساعدونى"، وأشارت إلى أنهم يعتقدون أن تلك العروض الخاصة ساعدت فى إنهاء حمايتها تحت الوصاية، لكنها قالت إنها "بعيدة كل البعد عن الحقيقة"، لافته إلى أنها "هى نفسها التى خرجت من فترة الوصاية التى استمرت 13 عامًا، وليس بمساعدة الأفلام الوثائقية".
ووجهت بريتنى، الكثير من اللوم ليس تجاه شخص معين، ولكن تجاه بلد بأكمله، وكتبت فى نهاية البيان: "أمريكا.. هذه الأمة كانت شيئًا واحدًا فقط بالنسبة لى.. متنمرة"، وأضافت أن الدولة لم تفعل أى شيء لحمايتها، وتابعت "هل تهتم على محمل الجد؟، هل من القانونى بصدق عمل العديد من الأفلام الوثائقية عن شخص ما دون موافقته على الإطلاق؟"، وقالت نجمة البوب، "على الرغم من إنهاء الوصاية العام الماضى، إلا أن السلام لم يتم تسويته بالكامل".
كانت بريتنى ووالدها جيمى يتشاجران مع بعضهما البعض على حسابات متعددة منذ نهاية فترة ولايتها، ووفقًا لـ TMZ، أرادت المغنية الشهيرة أن يُحاسب والدها على السنوات الصعبة التى مرت بها، وعلى الطرف الآخر، يريد جيمى أن تجلس ابنته للحصول على شهادة، مدعيًا أنها تنشر الأكاذيب عنه على وسائل التواصل الاجتماعى.
من جهتها أصرت والدة النجمة العالمية بريتنى سبيرز السيدة لين أنها تريد ابنتها سعيدة رغم كل الخلافات هذا غير عدم دعوتها لحضور حفل الزفاف، وذلك بعد أن اتهمتها نجمة البوب بأنها "العقل المدبر" وراء الوصاية.
وحسبما نشر موقع الديلى ميل شوهدت لين سبيرز وهى تصل إلى مطار لوس حيث سُئلت عن ابنتها الشهيرة البالغة من العمر 40 عامًا، لم تتحدث الأم البالغة من العمر 67 عامًا كثيرا عن بريتنى لكنها قالت: 'أريدها فقط أن تكون سعيدة'
وفى وقت سابق من هذا الشهر، هنأت لين ابنتها علنًا بعد زفافها هى وسام أصغرى، على الرغم من عدم دعوتها إلى الحفل.
وكانت بريتنى سبيرز تزوجت من المدرب الخاص بها سام أصغرى وذلك فى حفل أقيم فى قصرها بلوس أنجلوس، وكان حفل زفاف مليئا بالنجوم بحضور بعض أصدقاء بريتنى المشاهير ، بما في ذلك مادونا وباريس هيلتون ودرو باريمور، لكن أفراد عائلتها كانوا غائبين بشكل ملحوظ.
ارتدت بريتنى سبيرز فستانًا أنيقًا مخصصا من فيرساتشى لزواجها من سام أصغرى فى حفل زفاف، الخميس الماضى، حيث وضعت أميرة البوب طرحة زفاف بحواف من الساتان وقلادة بيضاء وتم الزواج فى قصرها.
وحسب التقرير، أكد مصدر تعاون بريتني سبيرز مع المغني العالمي إلتون جون لإصدار نسخة جديدة من أغنيته المنفردة "Tiny Dancer" عام 1972، ومن المقرر طرحها الشهر المقبل، وفقًا لما أفاده التقرير الذي كشف أن النجمين التقيا في استوديو تسجيل في بيفرلي هيلز الأسبوع الماضي لتسجيل الأغنية، وكشف المصدر أيضًا أن الفكرة كانت من اقتراح إلتون جون وأعجبت بريتني على الفور.
غاضبة من الأفلام الوثائقية عنها
وألقت نجمة البوب، البالغة من العمر 40 عامًا، باللوم أيضًا على أمريكا بسبب ما وصفته بـ"البلطجة" عليها على مر السنين، قائلة: "أشعر أن أمريكا قامت بعمل رائع فى إذلالى"، ونشرت بريتنى، بيانها هذا، يوم السبت، عبر حسابها على "إنستجرام"، بعد أن شعرت بالإحباط عقب إعدادها لالتقاط ما وصفته بـ"صورة رخيصة"، إلا أنها حذفته بعد ذلك، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
وأوضحت بريتنى، أنها "طوال حياتها، كانت تسير دائمًا إلى سيارتها عند وصولها إلى المطار، ومع ذلك، بعد وصولها مؤخرًا إلى لوس أنجلوس بعد قضاء شهر عسل رومانسى مع زوجها سام أصغرى، تم التقاط صورة لها فى عربة جولف"، وأضافت أن "السبب الوحيد وراء إحضار عربة لها هو إعدادهم لالتقاط صورة لها"، وقالت: "لذا أحضروها بمحبة للمرة الأولى منذ 20 عامًا".
ومع ذلك، أعربت بريتنى عن أن غضبها لم يكن بسبب تلك اللقطة فقط، ولكن أيضًا لصناعة أفلام وثائقية وعروض خاصة عن حياتها دون الحصول على إذن منها، وأعربت أميرة البوب عن استيائها من حقيقة أن الأفلام الوثائقية ادعت أنها تساعدها.
وقالت "لا يوجد أشخاص أو شبكات ستتعامل مع النجوم الأخرين بالطريقة التى عاملوها بها"، وأضافت: "كيف صمموا هذا القدر من اللقطات السلبية، وقاموا بعمل عروض خاصة بالساعة مدعين أنهم ساعدونى"، وأشارت إلى أنهم يعتقدون أن تلك العروض الخاصة ساعدت فى إنهاء حمايتها تحت الوصاية، لكنها قالت إنها "بعيدة كل البعد عن الحقيقة"، لافته إلى أنها "هى نفسها التى خرجت من فترة الوصاية التى استمرت 13 عامًا، وليس بمساعدة الأفلام الوثائقية".
ووجهت بريتنى، الكثير من اللوم ليس تجاه شخص معين، ولكن تجاه بلد بأكمله، وكتبت فى نهاية البيان: "أمريكا.. هذه الأمة كانت شيئًا واحدًا فقط بالنسبة لى.. متنمرة"، وأضافت أن الدولة لم تفعل أى شيء لحمايتها، وتابعت "هل تهتم على محمل الجد؟، هل من القانونى بصدق عمل العديد من الأفلام الوثائقية عن شخص ما دون موافقته على الإطلاق؟"، وقالت نجمة البوب، "على الرغم من إنهاء الوصاية العام الماضى، إلا أن السلام لم يتم تسويته بالكامل".
كانت بريتنى ووالدها جيمى يتشاجران مع بعضهما البعض على حسابات متعددة منذ نهاية فترة ولايتها، ووفقًا لـ TMZ، أرادت المغنية الشهيرة أن يُحاسب والدها على السنوات الصعبة التى مرت بها، وعلى الطرف الآخر، يريد جيمى أن تجلس ابنته للحصول على شهادة، مدعيًا أنها تنشر الأكاذيب عنه على وسائل التواصل الاجتماعى.
من جهتها أصرت والدة النجمة العالمية بريتنى سبيرز السيدة لين أنها تريد ابنتها سعيدة رغم كل الخلافات هذا غير عدم دعوتها لحضور حفل الزفاف، وذلك بعد أن اتهمتها نجمة البوب بأنها "العقل المدبر" وراء الوصاية.
وحسبما نشر موقع الديلى ميل شوهدت لين سبيرز وهى تصل إلى مطار لوس حيث سُئلت عن ابنتها الشهيرة البالغة من العمر 40 عامًا، لم تتحدث الأم البالغة من العمر 67 عامًا كثيرا عن بريتنى لكنها قالت: 'أريدها فقط أن تكون سعيدة'
وفى وقت سابق من هذا الشهر، هنأت لين ابنتها علنًا بعد زفافها هى وسام أصغرى، على الرغم من عدم دعوتها إلى الحفل.
وكانت بريتنى سبيرز تزوجت من المدرب الخاص بها سام أصغرى وذلك فى حفل أقيم فى قصرها بلوس أنجلوس، وكان حفل زفاف مليئا بالنجوم بحضور بعض أصدقاء بريتنى المشاهير ، بما في ذلك مادونا وباريس هيلتون ودرو باريمور، لكن أفراد عائلتها كانوا غائبين بشكل ملحوظ.
ارتدت بريتنى سبيرز فستانًا أنيقًا مخصصا من فيرساتشى لزواجها من سام أصغرى فى حفل زفاف، الخميس الماضى، حيث وضعت أميرة البوب طرحة زفاف بحواف من الساتان وقلادة بيضاء وتم الزواج فى قصرها.