محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
حدود في العلاقة الزوجية تساعد في الحفاظ على حياة مستقرة
يواجه الكثير من الأزواج صعوبات في حياتهم الزوجية، ويعانون في بعض الأحيان من المشاكل، نتيجة لعوامل قد تلعب دوراً جوهرياً في عدم استقرار علاقتهم الزوجية.ومن الضروري أن يتم وضع مجموعة من القوانين والحدود في العلاقة الزوجية، يلتزم بها الزوجان للحفاظ على استقرار حياتهما واستمراريتها.فيما يلي قائمة مؤلفة من 5 حدود يجب على الزوجين الالتزام بها لعلاقة زوجية صحية، بحسب ما ورد في موقع لايف هاك الإلكتروني:
1 - تعزيز الارتباط العاطفي
الاتصال العاطفي هو الركن الأكثر أهمية في الزواج، ويشير الارتباط العاطفي إلى الحب الأصيل، والتقدير المتبادل والتجارب المشتركة بين الزوجين. وعلى الرغم من أن العلاقة الزوجية هي علاقة تشاركية من الطراز الأول، إلا أن وضع حدود عاطفية أمر في غاية الأهمية للزوجين، إذ يعد الإفراط في المشاعر العاطفية من قبل أحد الطرفين أو كلاهما عاملاً سلبياً يمكن أن يضر بالحياة الزوجية.
2 - الحدود المالية هي حجر الزاوية في العلاقة الزوجية المتينة
تقوم معظم العلاقات الزوجية المتينة على حدود مالية واضحة. إذ تساهم هذه الحدود بتقليل المشاكل وسوء الفهم الذي قد ينشأ بين الزوجين. على سبيل المثال إن قمت بوضع ميزانية خاصة لنفقات المنزل باتفاق مع شريك حياتك، فهذا سيحول دون نشوء أي مشاكل ناجمة عن سوء الإنفاق أو الإسراف.
3 - الحدود تقلل التوتر بين الزوجين
يأتي معظم التوتر والقلق من محاولة التحكم في ما هو خارج عن إرادتك. على سبيل المثال، محاولة التحكم بشريكك تجعلك تشعر بالتوتر والقلق إضافة إلى نفور شريكك منك. وبعبارة أخرى، فإن الزواج بلا حدود يؤدي إلى عدم السيطرة على السلوكيات مما يتسبب بالتوتر والقلق لطرفي العلاقة الزوجية. لذا فأنت بحاجة إلى فهم ما هو تحت سيطرتك وما هو خارج عن إرادتك في زواجك. جميع أفعالك تحت سيطرتك بينما لا يمكنك التحكم في سلوك شريكك.
4 - الاحترام المتبادل يضفي جواً من الاستقرار على العلاقة الزوجية
يساهم الاحترام المتبادل بين الزوجين في درء خطر نشوء خلافات قد تنجم عن إساءة تصرف أحد الزوجين أو توجيه الإهانات للطرف الآخر. ومن الضروري أن تسود مشاعر الاحترام المتبادل لإنشاء رابط متين بين الزوجين.
5 - تحديد الواجبات والحقوق يقلل من احتمال نشوء صدامات بين الزوجين
بحسب خبراء العلاقة الزوجية، فإن معرفة الزوجين لواجباتهما وحقوقهما، يساهم في نشر جو من التفاهم والود بين الزوجين، ويقلل من احتمال نشوء خلافات حول الحقوق والواجبات.
دراسة: لهذا السبب تثير اللحية اشمئزاز بعض النساء
يبدو أن موضة اللحية التي حظيت بشعبية كبيرة بين فئات عمرية مختلفة من الرجال واعتبرت من سمات الأناقة، قد تشكل حاجزاً يبعد بعض النساء اللاتي تخشين من اللحية وتثير اشمئزازهن. فما السبب وراء نفور بعض النساء من الرجل الملتحي؟
انتشرت في الأعوام الأخيرة موضة اللحية التي تجاوزت حدود الموضة لتصبح رمزاً للجاذبية والرجولة التي لم تنحصر عند فئة عمرية معينة.
تقول إحدى الدراسات السابقة بحسب ما نقلته صحيفة (الغارديان) البريطانية إن النساء أكثر انجذاباً للرجال الملتحين لأن اللحية قد تجعلهم يبدون أكثر قوة وهيمنة اجتماعية أو حتى أكثر أناقة. غير أن اللحية من ناحية أخرى، قد تثير الشكوك حول النظافة الشخصية. إذ أن بعض النساء تنفرن من اللحية خوفاً من احتمال احتوائها على القمل والبراغيث، والطفيليات، وغير ذلك من البكتيريا، وتفضلن الوجوه الخالية من الشعر لما يعكسه ذلك من نظافة.
في دراسة حديثة، عرض باحثون في جامعة كوينزلاند بأستراليا على 919 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18-70 عاماً حوالي 30 صورة لثلاثة رجال مختلفين تم تصوير وجه كل رجل منهم بعدة صور وبحالات مختلفة، فقد تم تصويرهم بلحية كاملة، ودونها، وبصور معدلة لتبدو أنثوية أو أكثر ذكورية. بشكل عام، يعتبر الرجل ذو ملامح أكثر ذكورية أو خشونة، من لديه حافة جبين بارزة، وخدود واسعة، وفك عريض، وعيون عميقة.
وأظهرت النتائج أن الرجال الملتحين قد صنفوا على أنهم الأكثر جاذبية من قبل النساء الراغبات في علاقات قصيرة وطويلة الأمد. كما أن الوجوه الذكورية أكثر جاذبية من الوجوه الأنثوية غالباً، عند المستطلعة أراءهن.
وعلى الرغم من ذلك، فقد عبرت كثير من النساء عن اشمئزازهن من اللحية لما قد تخفيه من طفيليات جلدية وبكتيريا قد تكون ناقلة للأمراض. وبحسب الباحثين، فإن نفور بعض النساء من اللحية يعود لربطها بعادات النظافة الشخصية السيئة أو سلوك غير أخلاقي كالسرقة والغش أو صورة قديمة توحي بالفوضوية وعدم المسؤولية. في حين أظهرت نساء أخريات انجذابهن للرجال الملتحين لأن اللحية بحسب النظرة التقليدية تعكس صورة أكثر ذكورية بحسب ما نشره موقع (ديلي ميل) البريطاني.
1 - تعزيز الارتباط العاطفي
الاتصال العاطفي هو الركن الأكثر أهمية في الزواج، ويشير الارتباط العاطفي إلى الحب الأصيل، والتقدير المتبادل والتجارب المشتركة بين الزوجين. وعلى الرغم من أن العلاقة الزوجية هي علاقة تشاركية من الطراز الأول، إلا أن وضع حدود عاطفية أمر في غاية الأهمية للزوجين، إذ يعد الإفراط في المشاعر العاطفية من قبل أحد الطرفين أو كلاهما عاملاً سلبياً يمكن أن يضر بالحياة الزوجية.
2 - الحدود المالية هي حجر الزاوية في العلاقة الزوجية المتينة
تقوم معظم العلاقات الزوجية المتينة على حدود مالية واضحة. إذ تساهم هذه الحدود بتقليل المشاكل وسوء الفهم الذي قد ينشأ بين الزوجين. على سبيل المثال إن قمت بوضع ميزانية خاصة لنفقات المنزل باتفاق مع شريك حياتك، فهذا سيحول دون نشوء أي مشاكل ناجمة عن سوء الإنفاق أو الإسراف.
3 - الحدود تقلل التوتر بين الزوجين
يأتي معظم التوتر والقلق من محاولة التحكم في ما هو خارج عن إرادتك. على سبيل المثال، محاولة التحكم بشريكك تجعلك تشعر بالتوتر والقلق إضافة إلى نفور شريكك منك. وبعبارة أخرى، فإن الزواج بلا حدود يؤدي إلى عدم السيطرة على السلوكيات مما يتسبب بالتوتر والقلق لطرفي العلاقة الزوجية. لذا فأنت بحاجة إلى فهم ما هو تحت سيطرتك وما هو خارج عن إرادتك في زواجك. جميع أفعالك تحت سيطرتك بينما لا يمكنك التحكم في سلوك شريكك.
4 - الاحترام المتبادل يضفي جواً من الاستقرار على العلاقة الزوجية
يساهم الاحترام المتبادل بين الزوجين في درء خطر نشوء خلافات قد تنجم عن إساءة تصرف أحد الزوجين أو توجيه الإهانات للطرف الآخر. ومن الضروري أن تسود مشاعر الاحترام المتبادل لإنشاء رابط متين بين الزوجين.
5 - تحديد الواجبات والحقوق يقلل من احتمال نشوء صدامات بين الزوجين
بحسب خبراء العلاقة الزوجية، فإن معرفة الزوجين لواجباتهما وحقوقهما، يساهم في نشر جو من التفاهم والود بين الزوجين، ويقلل من احتمال نشوء خلافات حول الحقوق والواجبات.
دراسة: لهذا السبب تثير اللحية اشمئزاز بعض النساء
يبدو أن موضة اللحية التي حظيت بشعبية كبيرة بين فئات عمرية مختلفة من الرجال واعتبرت من سمات الأناقة، قد تشكل حاجزاً يبعد بعض النساء اللاتي تخشين من اللحية وتثير اشمئزازهن. فما السبب وراء نفور بعض النساء من الرجل الملتحي؟
انتشرت في الأعوام الأخيرة موضة اللحية التي تجاوزت حدود الموضة لتصبح رمزاً للجاذبية والرجولة التي لم تنحصر عند فئة عمرية معينة.
تقول إحدى الدراسات السابقة بحسب ما نقلته صحيفة (الغارديان) البريطانية إن النساء أكثر انجذاباً للرجال الملتحين لأن اللحية قد تجعلهم يبدون أكثر قوة وهيمنة اجتماعية أو حتى أكثر أناقة. غير أن اللحية من ناحية أخرى، قد تثير الشكوك حول النظافة الشخصية. إذ أن بعض النساء تنفرن من اللحية خوفاً من احتمال احتوائها على القمل والبراغيث، والطفيليات، وغير ذلك من البكتيريا، وتفضلن الوجوه الخالية من الشعر لما يعكسه ذلك من نظافة.
في دراسة حديثة، عرض باحثون في جامعة كوينزلاند بأستراليا على 919 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18-70 عاماً حوالي 30 صورة لثلاثة رجال مختلفين تم تصوير وجه كل رجل منهم بعدة صور وبحالات مختلفة، فقد تم تصويرهم بلحية كاملة، ودونها، وبصور معدلة لتبدو أنثوية أو أكثر ذكورية. بشكل عام، يعتبر الرجل ذو ملامح أكثر ذكورية أو خشونة، من لديه حافة جبين بارزة، وخدود واسعة، وفك عريض، وعيون عميقة.
وأظهرت النتائج أن الرجال الملتحين قد صنفوا على أنهم الأكثر جاذبية من قبل النساء الراغبات في علاقات قصيرة وطويلة الأمد. كما أن الوجوه الذكورية أكثر جاذبية من الوجوه الأنثوية غالباً، عند المستطلعة أراءهن.
وعلى الرغم من ذلك، فقد عبرت كثير من النساء عن اشمئزازهن من اللحية لما قد تخفيه من طفيليات جلدية وبكتيريا قد تكون ناقلة للأمراض. وبحسب الباحثين، فإن نفور بعض النساء من اللحية يعود لربطها بعادات النظافة الشخصية السيئة أو سلوك غير أخلاقي كالسرقة والغش أو صورة قديمة توحي بالفوضوية وعدم المسؤولية. في حين أظهرت نساء أخريات انجذابهن للرجال الملتحين لأن اللحية بحسب النظرة التقليدية تعكس صورة أكثر ذكورية بحسب ما نشره موقع (ديلي ميل) البريطاني.