رئيس الدولة يحضر افتتاح قمة قادة دول العالم للعمل المناخي في كوب 29
احتفاءً باليوم العالمي للترجمة
مشروع كلمة ينظم ندوة افتراضية لتسليط الضوء على دور الترجمة في ظل الجوائح
احتفاءً باليوم العالمي للترجمة، ينظّم نادي “كلمة” للقراءة، التابع لمشروع “كلمة” للترجمة في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، ندوة افتراضية بعنوان “دور الترجمة في ظل الجوائح”، يوم الأربعاء القادم، وذلك لإلقاء الضوء على الكتب المتصلة بالأمراض والأوبئة والتي أعلن “كلمة” عن ترجمتها مؤخراً.
يحتفل العالم في 30 سبتمبر من كل عام باليوم العالمي للترجمة، تقديراً لدور الترجمة والمترجمين في نشأة الحضارات وبقائها وتأثيرها. وبهذه المناسبة، يستذكر مشروع “كلمة” للترجمة الإنجازات المهمة التي حققها منذ انطلاقته في العام 2007، والتي تجسدت في ترجمة ونشر أكثر من 1033 عنوان تمت ترجمتها عن 18 لغة، تغطي جميع مجالات المعرفة.
تستضيف الندوة عددًا من المترجمين من مختلف أنحاء العالم ممن عملوا على كتب الأوبئة، وغيرها من الكتب العلمية الصادرة عن مشروع “كلمة” للترجمة، بالإضافة إلى عدد من الأطباء من دولة الإمارات، حيث تشهد الندوة التي تديرها الإعلامية مريم فكري مشاركة كلٍ من د. زينب بنياية، ومحمد زياد كبة، وعز الدين عناية، وحسن غزلان، وعمر الأيوبي، ود. خالد العوضي.
تسلّط الندوة الضوء على جدوى ترجمة الكتب المتعلّقة بالأمراض والأوبئة في ظل التطوّر المتسارع للطب، وأهمية التعرّف على تاريخ الجوائح والأوبئة القديمة في فهم طبيعة الأوبئة الحديثة، كما تتناول كيفية تأقلّم العالم مع جائحة فيروس كورونا المستجد، وتستعرض طرق مكافحة ومواجهة الأمراض والجوائح باختلاف الحقب الزمنية. ويستشرف المشاركون في الندوة إمكانية تقديم أعمال أدبية وإبداعية حول الجائحة الحالية، وذلك بالاستناد إلى وفرة الأعمال الأدبية التي عكست تجربة المجتمعات مع الأمراض والأوبئة في مختلف العصور.
سعى مشروع “كلمة” مؤخراً إلى ترجمة ونشر مجموعة من الكتب التي تتناول الأوبئة، وذلك لإتاحة الفرصة للقرّاء للتعرّف على أهم الأوبئة التي واجهت البشرية قديمًا وحديثًا.
وكان مشروع “كلمة” قد حصل على حقوق ترجمة أربعة كتب من سلسلة أكسفورد الشهيرة “مقدّمات موجزة”، وهي كتاب “الطاعون” للمؤلّف بول سلاك، وكتاب “الأوبئة” للكاتب كريستيان دبليو ماكميلين، وكتاب “جهاز المناعة” للكاتب بول كليرمان، وكتاب “الأمراض المعدية” للكاتبين مارتا واين وبنجامين إن بولكر.
كما ترجم مشروع “كلمة” كتاب “في العدوى” للكاتب الإيطالي باولو جوردانو، والذي صدر خلال المرحلة الأولى لإنتشار فيروس كورونا على إيطاليا. يتميز هذا الكتاب بأسلوبه الذي يمزج بين السرد الروائيّ واليوميات والشرح العلميّ والتفكير الفلسفيّ وتوثيق الأحداث والواقع بجوانبه الاجتماعية والسياسية. كما شملت سلسلة كتب الأوبئة كتابًا كلاسيكيًا بعنوان “مجلة عام الطاعون” للكاتب دانيال ديفو.
سيتم بث ندوة “دور الترجمة في ظل الجوائح” عبر منصة Microsoft Teams في تمام الساعة 7 مساءً بتاريخ 30 سبتمبر 2020.
كما يقدّم مشروع “كلمة” بهذه المناسبة مجموعة من الخصومات على الإصدارات الحديثة تصل إلى 50%، وخصومات على إصداراته الأخرى تبدأ من 50% وذلك في شتى المجالات التي يترجم عنها وعلى موقع البيع الخاص بالمشروع kalima.ae.
انطلق مشروع “كلمة” عام 2007 بهدف إحياء حركة الترجمة في العالم العربي، ودعم الحراك الثقافي الفاعل الذي تشهده أبوظبي لتعزيز مساهمتها في المشهد الثقافي الإقليمي والعالمي، ويعمل المشروع على ترجمة العديد من الإصدارات العالمية عن لغاتها الأصلية التي يبلغ عددها 16 لغة.
يحتفل العالم في 30 سبتمبر من كل عام باليوم العالمي للترجمة، تقديراً لدور الترجمة والمترجمين في نشأة الحضارات وبقائها وتأثيرها. وبهذه المناسبة، يستذكر مشروع “كلمة” للترجمة الإنجازات المهمة التي حققها منذ انطلاقته في العام 2007، والتي تجسدت في ترجمة ونشر أكثر من 1033 عنوان تمت ترجمتها عن 18 لغة، تغطي جميع مجالات المعرفة.
تستضيف الندوة عددًا من المترجمين من مختلف أنحاء العالم ممن عملوا على كتب الأوبئة، وغيرها من الكتب العلمية الصادرة عن مشروع “كلمة” للترجمة، بالإضافة إلى عدد من الأطباء من دولة الإمارات، حيث تشهد الندوة التي تديرها الإعلامية مريم فكري مشاركة كلٍ من د. زينب بنياية، ومحمد زياد كبة، وعز الدين عناية، وحسن غزلان، وعمر الأيوبي، ود. خالد العوضي.
تسلّط الندوة الضوء على جدوى ترجمة الكتب المتعلّقة بالأمراض والأوبئة في ظل التطوّر المتسارع للطب، وأهمية التعرّف على تاريخ الجوائح والأوبئة القديمة في فهم طبيعة الأوبئة الحديثة، كما تتناول كيفية تأقلّم العالم مع جائحة فيروس كورونا المستجد، وتستعرض طرق مكافحة ومواجهة الأمراض والجوائح باختلاف الحقب الزمنية. ويستشرف المشاركون في الندوة إمكانية تقديم أعمال أدبية وإبداعية حول الجائحة الحالية، وذلك بالاستناد إلى وفرة الأعمال الأدبية التي عكست تجربة المجتمعات مع الأمراض والأوبئة في مختلف العصور.
سعى مشروع “كلمة” مؤخراً إلى ترجمة ونشر مجموعة من الكتب التي تتناول الأوبئة، وذلك لإتاحة الفرصة للقرّاء للتعرّف على أهم الأوبئة التي واجهت البشرية قديمًا وحديثًا.
وكان مشروع “كلمة” قد حصل على حقوق ترجمة أربعة كتب من سلسلة أكسفورد الشهيرة “مقدّمات موجزة”، وهي كتاب “الطاعون” للمؤلّف بول سلاك، وكتاب “الأوبئة” للكاتب كريستيان دبليو ماكميلين، وكتاب “جهاز المناعة” للكاتب بول كليرمان، وكتاب “الأمراض المعدية” للكاتبين مارتا واين وبنجامين إن بولكر.
كما ترجم مشروع “كلمة” كتاب “في العدوى” للكاتب الإيطالي باولو جوردانو، والذي صدر خلال المرحلة الأولى لإنتشار فيروس كورونا على إيطاليا. يتميز هذا الكتاب بأسلوبه الذي يمزج بين السرد الروائيّ واليوميات والشرح العلميّ والتفكير الفلسفيّ وتوثيق الأحداث والواقع بجوانبه الاجتماعية والسياسية. كما شملت سلسلة كتب الأوبئة كتابًا كلاسيكيًا بعنوان “مجلة عام الطاعون” للكاتب دانيال ديفو.
سيتم بث ندوة “دور الترجمة في ظل الجوائح” عبر منصة Microsoft Teams في تمام الساعة 7 مساءً بتاريخ 30 سبتمبر 2020.
كما يقدّم مشروع “كلمة” بهذه المناسبة مجموعة من الخصومات على الإصدارات الحديثة تصل إلى 50%، وخصومات على إصداراته الأخرى تبدأ من 50% وذلك في شتى المجالات التي يترجم عنها وعلى موقع البيع الخاص بالمشروع kalima.ae.
انطلق مشروع “كلمة” عام 2007 بهدف إحياء حركة الترجمة في العالم العربي، ودعم الحراك الثقافي الفاعل الذي تشهده أبوظبي لتعزيز مساهمتها في المشهد الثقافي الإقليمي والعالمي، ويعمل المشروع على ترجمة العديد من الإصدارات العالمية عن لغاتها الأصلية التي يبلغ عددها 16 لغة.