كتبه وأخرجه وشارك في إنتاجه جوردان بيل
(NOPE)... مخلوق ضخم ومفترس يأكل أي شيء ينظر إليه مباشرة
حظي عشّاق الفن السابع والمهتمون بهذا العالم بمشاهدة فيلم الرعب الخيال العلمي الأميركي (NOPE) الذي كتبه وأخرجه وشارك في إنتاجه جوردان بيل من خلال شركته (Monkeypaw Productions).
الفيلم الذي شارك في بطولته نخبة نجوم منهم دانيال كالويا، كيكي بالمر، ستيفن يون، مايكل وينكوت، براندون بيريا، ورين شميدت، باربي فيريرا وكيث ديفيد، تدور قصته حول شقيقين يمتلكان مزرعة خيول ورثاها عن والدهما، وخلال توالي الأحداث يحاولان التقاط دليل على وجود جسم طائر غير معروف.في تفاصيل القصة، تبدأ الأحداث في العام 1997 على مشهد المسرحية الهزلية (Gordy›s Home) عندما يهاجم حيوان الشمبانزي المشارك في العرض كل النجوم المشاركين، إلا أصغر ممثل في البرنامج ويدعى (ريكي جوب)، الذي يختبئ تحت الطاولة خوفاً مما يحصل، غير أن الشمبانزي يعثر عليه ويمد له يده محاولاً أن يلمسه، قبل أن يتم قتله بالرصاص من قبل السلطات المحلية.
ومع مرور السنوات، يقوم مالك المزرعة (أوتيس هايوود) بتدريب مجموعة من الخيول والتعامل معها من أجل الإنتاج السينمائي والتلفزيوني.
وفي يوم ما يُقتل هايوود بسبب قطعة من الحديد تسقط من السماء لسبب غير مفهوم أمام مرأى ابنه (أوتيس جونيور)، الذي يرثه مع شقيقته إميرالد. فيحاول الأخير الحفاظ على عمل والده قائماً، في حين تسعى إميرالد بالبحث عن الشهرة والثروة في عالم هوليوود.
الطبق الطائر
لكن بسبب بعض المشاكل المالية التي تعاني منها المزرعة يضطر أوتيس لبيع الخيول إلى (جوب) الذي أصبح يدير حديقة ترفيهية صغيرة، مستغلاً قصته عن مذبحة (Gordy›s Home) من أجل الربح المادي.وفي ليلة ما، لاحظ الشقيقان التقلب في تيار الكهرباء داخل منزلهما مع اختفاء بعض الخيول. وهنا بدأ البعض الآخر يتفاعل بعنف خلال ظهور جسم غير معروف في السماء، ومع تصاعد الأحداث وتعاقبها يكتشف الشقيقان أن هذا الجسم بدا يتجسّد على هيئة طبق طائر يلتهم الخيول ويلفظ أي حطام غير عضوي، وهو الأمر الذي تسبب في وفاة والدهما.
توثيق الأدلة
وبدافع الرغبة في الثروة والشهرة، قرر الشقيقان توثيق الأدلة على وجود هذا الجسم الغريب، عن طريق تصويره وبيع الصور لاحقاً، كما قاما بتعيين موظف يدعى (أنجل) لتركيب شبكة كاميرات مراقبة، إلا أنه وبسبب التداخل الكهربائي من ذلك الجسم الغريب وسرعته منعهما ذلك من الحصول على لقطات واضحة.
وبالرغم من هذا، يلاحظ أنجل وجود سحابة قريبة من المزرعة، وهي لا تتحرك أبداً، واستنتج الحاضرون أنه مكان اختباء هذا الجسم الغريب الذي اتضح لاحقاً أنه مخلوق ضخم ومفترس يأكل أي شيء ينظر إليه مباشرة، فأطلقوا عليه اسم (جين جاكت). وبعد محاولات عديدة والاستعانة بمخرج محترف في التصوير يدعى (هولست)، يتمكن الشقيقان من قتل هذا المخلوق عبر فكرة تم ابتكارها، ليحصلا على اللقطة المرجوة.
وتبقى هذه النوعية من الأفلام تستهوي الشغوفين بفضاء الخيال العلمي.
الفيلم الذي شارك في بطولته نخبة نجوم منهم دانيال كالويا، كيكي بالمر، ستيفن يون، مايكل وينكوت، براندون بيريا، ورين شميدت، باربي فيريرا وكيث ديفيد، تدور قصته حول شقيقين يمتلكان مزرعة خيول ورثاها عن والدهما، وخلال توالي الأحداث يحاولان التقاط دليل على وجود جسم طائر غير معروف.في تفاصيل القصة، تبدأ الأحداث في العام 1997 على مشهد المسرحية الهزلية (Gordy›s Home) عندما يهاجم حيوان الشمبانزي المشارك في العرض كل النجوم المشاركين، إلا أصغر ممثل في البرنامج ويدعى (ريكي جوب)، الذي يختبئ تحت الطاولة خوفاً مما يحصل، غير أن الشمبانزي يعثر عليه ويمد له يده محاولاً أن يلمسه، قبل أن يتم قتله بالرصاص من قبل السلطات المحلية.
ومع مرور السنوات، يقوم مالك المزرعة (أوتيس هايوود) بتدريب مجموعة من الخيول والتعامل معها من أجل الإنتاج السينمائي والتلفزيوني.
وفي يوم ما يُقتل هايوود بسبب قطعة من الحديد تسقط من السماء لسبب غير مفهوم أمام مرأى ابنه (أوتيس جونيور)، الذي يرثه مع شقيقته إميرالد. فيحاول الأخير الحفاظ على عمل والده قائماً، في حين تسعى إميرالد بالبحث عن الشهرة والثروة في عالم هوليوود.
الطبق الطائر
لكن بسبب بعض المشاكل المالية التي تعاني منها المزرعة يضطر أوتيس لبيع الخيول إلى (جوب) الذي أصبح يدير حديقة ترفيهية صغيرة، مستغلاً قصته عن مذبحة (Gordy›s Home) من أجل الربح المادي.وفي ليلة ما، لاحظ الشقيقان التقلب في تيار الكهرباء داخل منزلهما مع اختفاء بعض الخيول. وهنا بدأ البعض الآخر يتفاعل بعنف خلال ظهور جسم غير معروف في السماء، ومع تصاعد الأحداث وتعاقبها يكتشف الشقيقان أن هذا الجسم بدا يتجسّد على هيئة طبق طائر يلتهم الخيول ويلفظ أي حطام غير عضوي، وهو الأمر الذي تسبب في وفاة والدهما.
توثيق الأدلة
وبدافع الرغبة في الثروة والشهرة، قرر الشقيقان توثيق الأدلة على وجود هذا الجسم الغريب، عن طريق تصويره وبيع الصور لاحقاً، كما قاما بتعيين موظف يدعى (أنجل) لتركيب شبكة كاميرات مراقبة، إلا أنه وبسبب التداخل الكهربائي من ذلك الجسم الغريب وسرعته منعهما ذلك من الحصول على لقطات واضحة.
وبالرغم من هذا، يلاحظ أنجل وجود سحابة قريبة من المزرعة، وهي لا تتحرك أبداً، واستنتج الحاضرون أنه مكان اختباء هذا الجسم الغريب الذي اتضح لاحقاً أنه مخلوق ضخم ومفترس يأكل أي شيء ينظر إليه مباشرة، فأطلقوا عليه اسم (جين جاكت). وبعد محاولات عديدة والاستعانة بمخرج محترف في التصوير يدعى (هولست)، يتمكن الشقيقان من قتل هذا المخلوق عبر فكرة تم ابتكارها، ليحصلا على اللقطة المرجوة.
وتبقى هذه النوعية من الأفلام تستهوي الشغوفين بفضاء الخيال العلمي.
