رئيس الدولة يحضر افتتاح قمة قادة دول العالم للعمل المناخي في كوب 29
«أقرب من الضوء وأبعد» في ندوة الثقافة والعلوم
افتتح معالي محمد المر رئيس مجلس إدارة مكتبة محمد بن راشد ومعالي عبدالغفار حسين معرض التصوير الفوتوغرافي “أقرب من الضوء وأبعد” للكاتب الإماراتي إبراهيم الهاشمي وبحضور علي عبيد الهاملي نائب رئيس مجلس إدارة الندوة ود. صلاح القاسم المدير الإداري عضو مجلس إدارة الندوة، ود. محمد سالم المزروعي عضو مجلس إدارة مكتبة محمد بن راشد ومحمد صالح القرق ود. سعيد حارب ود. نجاة مكي ود. عبدالخالق عبدالله ونخبة من المهتمين والمعنيين.
ويبحث المعرض في تلك التفاصيل الدقيقة التي تمر عليها العين من دون أن ترمش، يبحث عن الصورة القصيدة، المعنى فيما يمكن أن نراه، تدويناً للزمن.في المعرض تتماهى الصور بين الصحراء والبحر والبيئة المحلية الإماراتية والعمارة التقليدية، والفنون التقليدية، ترصد اللحظة لتعطيها المعنى والمغزى، يعود فيها الهاشمي بعد انقطاع طويل عن المشاركة في المعارض الفنية، فيعرض 51 صورة مختلفة تعبر عن تجربته الطويلة مع الكاميرا، فالصور بعضها يتجاوز عمرها الـ 30 عاما وبعضها قبل شهور عدة، تمتزج كلها في التعبير عن التفاصيل المدهشة التي يبحث عنها بدأب في كل مفاصل الوطن.
وقد صرح الهاشمي بأنه يعود بعد 15 عاما من الغياب عن المشاركة في المعارض أو المناسبات الفنية، لكنه لم يتوقف عن التصوير خلالها، فالغياب كان كاستراحة المحارب، وقدم الشكر لندوة الثقافة والعلوم على حرصهم في إتاحة الفرصة له ودعمهم للعودة لساحة الكاميرا مرة ثانية، وشكر زوجته على دعمها اللا محدود، وكذلك الفنانة التشكيلية الدكتورة نجاة مكي التي يدين لها حرصها وإصرارها على عودته وإقامة هذا المعرض.
والمعرض يشكل في مجملة سيرة مسيرة من التفاصيل التي دونتها بعين الكاميرا حيث هناك صور يزيد عمرها على 30 عاما واخرى قبل شهور عدة، تشكل في مجملها محطات من مسيرة العدسة لدى الهاشمي، يأمل أن تكون بداية لعودة مستمرة، يجدد فيها اللقاء مع جمهور وعشاق التصوير، على وعد بمعارض قادمة متخصصة تعنى بحقل معين وتتناول ثيمة واحدة من جوانب متعددة تبحث علاقتها مع الضوء والظل وتفاصيل التفاصيل.
ويبحث المعرض في تلك التفاصيل الدقيقة التي تمر عليها العين من دون أن ترمش، يبحث عن الصورة القصيدة، المعنى فيما يمكن أن نراه، تدويناً للزمن.في المعرض تتماهى الصور بين الصحراء والبحر والبيئة المحلية الإماراتية والعمارة التقليدية، والفنون التقليدية، ترصد اللحظة لتعطيها المعنى والمغزى، يعود فيها الهاشمي بعد انقطاع طويل عن المشاركة في المعارض الفنية، فيعرض 51 صورة مختلفة تعبر عن تجربته الطويلة مع الكاميرا، فالصور بعضها يتجاوز عمرها الـ 30 عاما وبعضها قبل شهور عدة، تمتزج كلها في التعبير عن التفاصيل المدهشة التي يبحث عنها بدأب في كل مفاصل الوطن.
وقد صرح الهاشمي بأنه يعود بعد 15 عاما من الغياب عن المشاركة في المعارض أو المناسبات الفنية، لكنه لم يتوقف عن التصوير خلالها، فالغياب كان كاستراحة المحارب، وقدم الشكر لندوة الثقافة والعلوم على حرصهم في إتاحة الفرصة له ودعمهم للعودة لساحة الكاميرا مرة ثانية، وشكر زوجته على دعمها اللا محدود، وكذلك الفنانة التشكيلية الدكتورة نجاة مكي التي يدين لها حرصها وإصرارها على عودته وإقامة هذا المعرض.
والمعرض يشكل في مجملة سيرة مسيرة من التفاصيل التي دونتها بعين الكاميرا حيث هناك صور يزيد عمرها على 30 عاما واخرى قبل شهور عدة، تشكل في مجملها محطات من مسيرة العدسة لدى الهاشمي، يأمل أن تكون بداية لعودة مستمرة، يجدد فيها اللقاء مع جمهور وعشاق التصوير، على وعد بمعارض قادمة متخصصة تعنى بحقل معين وتتناول ثيمة واحدة من جوانب متعددة تبحث علاقتها مع الضوء والظل وتفاصيل التفاصيل.