المشاركون في ملتقى نظم وقوانين مرورية
«دولة الإمارات من أفضل دول العالم في تحقيق السلامة المرورية»
• استحداث واعتماد مؤشرات سلامة مرورية خاصة بفئتي الأطفال والمسنين
أشاد المشاركون في ملتقى نظم وقوانين مرورية الذي نظمته جمعية كلنا الإمارات، واختتم أعماله مؤخرا، بجهود واهتمام القيادة الرشيدة بدولة الإمارات وسعيها الدائم لتوفير أعلى درجات الأمن والسلامة المرورية على الطرقات وفي كافة المرافق الخدمية الحيوية، وأكدوا أن الحكومة عملت على الدوام على إنشاء بنية تحتية مثالية ومشاريع نوعية كبيرة واستخدمت أحدث التكنولوجيا والتقنيات والمعدات لتحقيق هذا الهدف.
كما أشاد المشاركون في المتلتقى بالنظم المرورية المتميزة والقوانين والتشريعات الخاصة بقانون السير وقواعد وإجراءات الضبط المروري وجدول المخالفات. مؤكدين أن دولة الإمارات تعد من أفضل دول العالم من حيث شبكة الطرق الحديثة والتقنيات المستخدمة وأسطول المركبات التي تتميز بحداثتها ومواصفاتها الفنية إضافة إلى استخدام أحدث أجهزة الضبط الآلي والنظم الذكية والتي حققت نجاحات كبيرة في شتى مجالات السلامة المرورية، ما أدى إلى انخفاض كبير بأعداد الحوادث ونسبة الإصابات والوفيات.
وشددوا على ضرورة تكاتف الجهود والتزام أفراد المجتمع بالقوانين المرورية، والتعاون بين كافة الجهات المعنية من المؤسسات والدوائر الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات التطوعية لتحقيق أهداف السلامة المرورية لتبقى دولة الإمارات في مصاف الدول المتقدمة في هذا الجانب.
من جانبه أشاد السيد عبدالله أحمد العلي المدير التنفيذي لجمعية كلنا الإمارات، بالدور الفاعل والجهود الكبيرة لوزارة الداخلية والإدارة العامة لشرطة أبوظبي بكافة مديرياتها على حرصهم الدائم في إطلاق الحملات التوعوية والتثقيفية وتسخير كافة الإمكانيات لمواكبة التطورات ونشر الوعي بين الجمهور من السائقين ومستخدمي الطريق، ما كان له الأثر الواضح في رفع مستوى الوعي والمعرفة بالقوانين والأنظمة وتطبيق السلوكيات الإيجابية في الطريق. وأشار إلى دور جمعية كلنا الإمارات في ممارسة دورها في التوعية والتثقيف ونشر المعرفة بين الجمهور كأحد أهداف الجمعية، مؤكدا على تعاون الجمعية الدائم مع الإدارة العامة للشرطة والمؤسسات الأخرى، بما يعزز الجهود وتحقيق التكاتف والتعاون بين كافة المؤسسات والدوائر.
وخرج المشاركون في ملتقى نظم وقوانين مرورية وبعدد من التوصيات، من أبرزها:
- تعزيز دور النظم المرورية الحديثة في حفظ أرواح فئتي الأطفال والمسنين.
- زيادة برامج التوعية المرورية بخطورة مخالفات المحافظة على سلامة الأطفال.
- استحداث واعتماد مؤشرات سلامة مرورية خاصة بفئتي الأطفال والمسنين.
- الاستمرار بتنفيذ نظام ضبط ذكي لضبط متجاوزي «قف» في الحافلات المدرسية، باستخدام أحدث التقنيات والقدرة على ضبط المركبات المخالفة بعدم الوقوف عند فتح ذراع «قف» وقت صعود ونزول الطلبة.
- الاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تصميم وتدشين منصة إعلامية إلكترونية لتنفيذ برامج التوعية الإعلامية المرورية.
- تصميم وتدشين تطبيق ذكي لرصد الحركة المرورية وتحليل البيانات والمعلومات.
- تغليظ العقوبات بحق السائقين الذين يكررون المخالفات المرورية ذات الخطورة العالية.
وشارك في جلسات الملتقى كلا من: الدكتور سعيد بن هويمل العامري، عضو مجلس إدارة جمعية كلنا الإمارات، العميد سالم عبدالله بن براك الظاهري، نائب مدير مديرية المرور والدوريات بشرطة أبوظبي، العميد متقاعد جمال سالم عبدالله العامري، المدير التنفيذي لجمعية ساعد للحد من الحوادث المرورية، المقدم الدكتور مسلم محمد الجنيبي نائب مدير إدارة هندسة المرور وسلامة الطرق بمديرية المرور والدوريات بشرطة أبوظبي، سعادة أحمد صالح الهاجري الرئيس التنفيذي للإسعاف الوطني، الأستاذ الدكتور علاء عبدالرحمن البكري مستشار جمعية الإمارات للسلامة المرورية، المقدم ركن أحمد جمعة الكعبي مدير إدارة السمعة المؤسسية بإدارة الإعلام الأمني، والدكتور علي محمد ياسين عضو كلنا شرطة.
أشاد المشاركون في ملتقى نظم وقوانين مرورية الذي نظمته جمعية كلنا الإمارات، واختتم أعماله مؤخرا، بجهود واهتمام القيادة الرشيدة بدولة الإمارات وسعيها الدائم لتوفير أعلى درجات الأمن والسلامة المرورية على الطرقات وفي كافة المرافق الخدمية الحيوية، وأكدوا أن الحكومة عملت على الدوام على إنشاء بنية تحتية مثالية ومشاريع نوعية كبيرة واستخدمت أحدث التكنولوجيا والتقنيات والمعدات لتحقيق هذا الهدف.
كما أشاد المشاركون في المتلتقى بالنظم المرورية المتميزة والقوانين والتشريعات الخاصة بقانون السير وقواعد وإجراءات الضبط المروري وجدول المخالفات. مؤكدين أن دولة الإمارات تعد من أفضل دول العالم من حيث شبكة الطرق الحديثة والتقنيات المستخدمة وأسطول المركبات التي تتميز بحداثتها ومواصفاتها الفنية إضافة إلى استخدام أحدث أجهزة الضبط الآلي والنظم الذكية والتي حققت نجاحات كبيرة في شتى مجالات السلامة المرورية، ما أدى إلى انخفاض كبير بأعداد الحوادث ونسبة الإصابات والوفيات.
وشددوا على ضرورة تكاتف الجهود والتزام أفراد المجتمع بالقوانين المرورية، والتعاون بين كافة الجهات المعنية من المؤسسات والدوائر الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات التطوعية لتحقيق أهداف السلامة المرورية لتبقى دولة الإمارات في مصاف الدول المتقدمة في هذا الجانب.
من جانبه أشاد السيد عبدالله أحمد العلي المدير التنفيذي لجمعية كلنا الإمارات، بالدور الفاعل والجهود الكبيرة لوزارة الداخلية والإدارة العامة لشرطة أبوظبي بكافة مديرياتها على حرصهم الدائم في إطلاق الحملات التوعوية والتثقيفية وتسخير كافة الإمكانيات لمواكبة التطورات ونشر الوعي بين الجمهور من السائقين ومستخدمي الطريق، ما كان له الأثر الواضح في رفع مستوى الوعي والمعرفة بالقوانين والأنظمة وتطبيق السلوكيات الإيجابية في الطريق. وأشار إلى دور جمعية كلنا الإمارات في ممارسة دورها في التوعية والتثقيف ونشر المعرفة بين الجمهور كأحد أهداف الجمعية، مؤكدا على تعاون الجمعية الدائم مع الإدارة العامة للشرطة والمؤسسات الأخرى، بما يعزز الجهود وتحقيق التكاتف والتعاون بين كافة المؤسسات والدوائر.
وخرج المشاركون في ملتقى نظم وقوانين مرورية وبعدد من التوصيات، من أبرزها:
- تعزيز دور النظم المرورية الحديثة في حفظ أرواح فئتي الأطفال والمسنين.
- زيادة برامج التوعية المرورية بخطورة مخالفات المحافظة على سلامة الأطفال.
- استحداث واعتماد مؤشرات سلامة مرورية خاصة بفئتي الأطفال والمسنين.
- الاستمرار بتنفيذ نظام ضبط ذكي لضبط متجاوزي «قف» في الحافلات المدرسية، باستخدام أحدث التقنيات والقدرة على ضبط المركبات المخالفة بعدم الوقوف عند فتح ذراع «قف» وقت صعود ونزول الطلبة.
- الاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تصميم وتدشين منصة إعلامية إلكترونية لتنفيذ برامج التوعية الإعلامية المرورية.
- تصميم وتدشين تطبيق ذكي لرصد الحركة المرورية وتحليل البيانات والمعلومات.
- تغليظ العقوبات بحق السائقين الذين يكررون المخالفات المرورية ذات الخطورة العالية.
وشارك في جلسات الملتقى كلا من: الدكتور سعيد بن هويمل العامري، عضو مجلس إدارة جمعية كلنا الإمارات، العميد سالم عبدالله بن براك الظاهري، نائب مدير مديرية المرور والدوريات بشرطة أبوظبي، العميد متقاعد جمال سالم عبدالله العامري، المدير التنفيذي لجمعية ساعد للحد من الحوادث المرورية، المقدم الدكتور مسلم محمد الجنيبي نائب مدير إدارة هندسة المرور وسلامة الطرق بمديرية المرور والدوريات بشرطة أبوظبي، سعادة أحمد صالح الهاجري الرئيس التنفيذي للإسعاف الوطني، الأستاذ الدكتور علاء عبدالرحمن البكري مستشار جمعية الإمارات للسلامة المرورية، المقدم ركن أحمد جمعة الكعبي مدير إدارة السمعة المؤسسية بإدارة الإعلام الأمني، والدكتور علي محمد ياسين عضو كلنا شرطة.
