رئيس الدولة يحضر افتتاح قمة قادة دول العالم للعمل المناخي في كوب 29
ضمن فئتي الكتابة الإبداعية والكتاب الصامت
أكثر من 90 متسابقاً يتنافسون على جوائز «الخيال الإبداعي» لحملة «اقرأ، احلم، ابتكر»
أعلن المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، عن استلام أكثر من 90 مشاركة ضمن فئتي الكتابة الإبداعية والكتاب الصامت للدورة الثالثة من مسابقة «الخيال الإبداعي» التي أطلقتها حملة «اقرأ، احلم، ابتكر» التابعة للمجلس، وخُصصت للأطفال واليافعين من عمر 6 إلى 18 عاماً بهدف تشجيعهم على إطلاق العنان لمخيلتهم، والإبداع في مجال كتابة أو رسم القصص الإبداعية. وسيتم الإعلان عن أسماء الفائزين خلال فعاليات الدورة الثانية عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل والذي سيعقد في الفترة ما بين 8-18 إبريل القادم في إكسبو الشارقة، حيث رصدت اللجنة المنظمة للمسابقة جوائز مالية تقدر قيمتها الإجمالية بتسعة آلاف درهم، يذهب منها 5 آلاف إلى صاحب المركز الأول، و3 آلاف درهم لصاحب المركز الثاني، وألف درهم للفائز بالمركز الثالث.
وقالت ميرة النقبي، تنفيذي العلاقات العامة بالمجلس الإماراتي لكتب اليافعين:» نهدف من خلال المسابقة إلى تشجيع الأطفال واليافعين على التفكير والتخيل والتعبير عن أفكارهم بصورة جمالية، إلى جانب تحفيزهم على مشاركة ما يفكرون به مع غيرهم؛ فإطلاق العنان للمخيلة والتعبير عنها بالرسم والكتابة، يلعب دوراً مهماً في بناء الشخصية الاجتماعية السوية والمُساهِمة في بناء بلدها وتطورها».
وتابعت النقبي: «في الدورة الجديدة من الجائزة التي تحتفي بتتويج الشارقة العاصمة العالمية للكتاب 2019، استحدثنا فئة (الكتاب الصامت) لتعريف الأجيال الجديدة على هذا النوع من الكتب، واستقبلنا أعمالاً لافتة تعبر عن توجهات الجائزة في توسيع مجال التعبير والإبداع أمام الطلبة بمختلف الوسائل، والاستفادة من الكتب الصامتة في تجاوز حاجز اللغة والتعرف على ثقافات العالم «.
وتخصص المسابقة للفائزين إلى جانب الجوائز النقدية، هدية تضم مجموعة من الكتب القيمة والقصص المختارة، وشهادة تقدير، فضلاً عن عرض أعمالهم في الموقع الإلكتروني الخاص بالحملة، فيما يحظى الفائز بالمركز الأول بفرصة الالتقاء مع كاتب في مجال أدب الطفل إلى جانب دعوته لحضور جميع الورش التي ينظمها المجلس.
وقالت ميرة النقبي، تنفيذي العلاقات العامة بالمجلس الإماراتي لكتب اليافعين:» نهدف من خلال المسابقة إلى تشجيع الأطفال واليافعين على التفكير والتخيل والتعبير عن أفكارهم بصورة جمالية، إلى جانب تحفيزهم على مشاركة ما يفكرون به مع غيرهم؛ فإطلاق العنان للمخيلة والتعبير عنها بالرسم والكتابة، يلعب دوراً مهماً في بناء الشخصية الاجتماعية السوية والمُساهِمة في بناء بلدها وتطورها».
وتابعت النقبي: «في الدورة الجديدة من الجائزة التي تحتفي بتتويج الشارقة العاصمة العالمية للكتاب 2019، استحدثنا فئة (الكتاب الصامت) لتعريف الأجيال الجديدة على هذا النوع من الكتب، واستقبلنا أعمالاً لافتة تعبر عن توجهات الجائزة في توسيع مجال التعبير والإبداع أمام الطلبة بمختلف الوسائل، والاستفادة من الكتب الصامتة في تجاوز حاجز اللغة والتعرف على ثقافات العالم «.
وتخصص المسابقة للفائزين إلى جانب الجوائز النقدية، هدية تضم مجموعة من الكتب القيمة والقصص المختارة، وشهادة تقدير، فضلاً عن عرض أعمالهم في الموقع الإلكتروني الخاص بالحملة، فيما يحظى الفائز بالمركز الأول بفرصة الالتقاء مع كاتب في مجال أدب الطفل إلى جانب دعوته لحضور جميع الورش التي ينظمها المجلس.