الكولاجين يحارب أعراض الشيخوخة
في كثير من الأحيان، يطرح العلم الغذائي مكوناً جديداً يحمل مفتاح حل عدد كبير من المشاكل الصحية ويساعد في مكافحة الشيخوخة.ويشتهر الكولاجين بكونه لبنة حيوية للبشرة الصحية، لذلك نجده في بعض منتجات التجميل الراقية، لكن أهميته بالنسبة للصحة تتعدى ما يقدمه للبشرة.ويقول الدكتور جوش أكس " بناءً على سنوات من البحث المكثف، أعتقد أن الكولاجين هو البطل المجهول في الطب المضاد للشيخوخة".و يمكن أن يساعد الكولاجين على منع ظهور التجاعيد والسيلوليت، كما أنه يعمل على تعزيز الأداء الرياضي، وتحسين حالتك المزاجية والنوم، بالإضافة إلى زيادة كثافة العظام بعد انقطاع الطمث، ناهيك عن بناء نظام المناعة الخاص بك، والسيطرة على الوزن، والحفاظ على صحة الأظافر والشعر.
وأضاف " بصفتي أخصائي تغذية سريري متخصص في الطب الطبيعي واللياقة البدنية، عملت مع مئات الأشخاص لتحسين صحتهم ولياقة بدنية ، بما في ذلك العشرات من أفضل الرياضيين. حتى أنني سافرت مع الفريق الأولمبي الأمريكي إلى لندن في عام 2012".
وتابع الدكتور أكس في مقالة نشرتها صحيفة ديلي ميل البريطانية " ولكن سوء صحة أمي دفعني للتفكير بالكولاجين، وحفزني تكرار إصابتها بسرطان الثدي على ابتكار نظام غذائي خاص، واكتشف أن الكولاجين يحتوي على إمكانات هائلة غير مستغلة".
و الكولاجين مادة قوية نابضة بالحياة، وهي أكثر البروتينات وفرة في الجسم، ويمكن اعتباره بمثابة بدلة واقية غير مرئية يتم نسجها في العديد من الخلايا والأنسجة، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وأضاف " بصفتي أخصائي تغذية سريري متخصص في الطب الطبيعي واللياقة البدنية، عملت مع مئات الأشخاص لتحسين صحتهم ولياقة بدنية ، بما في ذلك العشرات من أفضل الرياضيين. حتى أنني سافرت مع الفريق الأولمبي الأمريكي إلى لندن في عام 2012".
وتابع الدكتور أكس في مقالة نشرتها صحيفة ديلي ميل البريطانية " ولكن سوء صحة أمي دفعني للتفكير بالكولاجين، وحفزني تكرار إصابتها بسرطان الثدي على ابتكار نظام غذائي خاص، واكتشف أن الكولاجين يحتوي على إمكانات هائلة غير مستغلة".
و الكولاجين مادة قوية نابضة بالحياة، وهي أكثر البروتينات وفرة في الجسم، ويمكن اعتباره بمثابة بدلة واقية غير مرئية يتم نسجها في العديد من الخلايا والأنسجة، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.