رئيس الدولة يحضر افتتاح قمة قادة دول العالم للعمل المناخي في كوب 29
تحت عنوان «الليمون في فن الطبيعة الصامتة الهولندي»
المؤرخة الفنية ونائب رئيس جامعة نيويورك أبوظبي تُلقي ندوة في معهد جامعة نيويورك أبوظبي
يستعد معهد جامعة نيويورك أبوظبي لاستضافة أول ندوة عامة لمارييت ويسترمان كنائب رئيس جامعة نيويورك أبوظبي وعضو هيئة التدريس، وذلك اليوم الأربعاء الساعة 5:30 مساءً. وستناقش ويسترمان، كمؤرخة للفن الهولندي، بروز الليمون كعنصر مميز في لوحات الطبيعة الصامتة الهولندية في القرن السابع عشر.وستتناول الندوة تحت عنوان “الليمون في فن الطبيعة الصامتة الهولندي”، بروز ثمرة الليمون في علم النبات والبستنة والفن والتجارة خلال فترة أوائل العصر الحديث في أوروبا؛ حيث ستسلط ويسترمان الضوء على القيمة الفنية الكامنة في اختيار فنّانو الطبيعة الصامتة الهولندية الليمون كأيقونة تمثّل بهجة بصرية لعدة قرون.
وقد عملت ويسترمان في مؤسسة ’ميلون فاونديشن‘ منذ عام 2010، وشغلت منصب نائب الرئيس التنفيذي لشؤون البرامج والأبحاث منذ عام 2016. وساهمت ويسترمان خلال عملها في هذا المنصب في إطلاق مبادراتٍ معنية بدراسة قيمة العلوم الإنسانية والفنون الليبرالية والترويج لها، وتعزيز دور الكليّات المجتمعيّة، وتشجيع المبادرات والجهود لإصلاح التعليم العالي، وتجديد الالتزام بالحفاظ على التراث الثقافي في شتّى أنحاء العالم، بالإضافة إلى دعم العلماء والفنانين المُعرّضين للخطر.وخلال عملها في مؤسسة ’ميلون فاونديشن‘، تولّت ويسترمان قيادة جهود ومبادرات رائدة تهدف إلى تعزيز التنوع في المتاحف الأمريكية، كما كتبت مقالات عديدة حول الفنون الليبراليّة والعلوم الإنسانية والتعليم العالي. وقبل انضمامها إلى المؤسسة، كانت ويسترمان عضواً في هيئة التدريس بجامعة نيويورك؛ حيث تولّت في البداية منصب مدير معهد الفنون الجميلة في جامعة نيويورك، ثم شغلت منصب أول عميد لجامعة نيويورك أبوظبي، حيث قامت باختيار فريق العمل الأولي، وشاركت في تأسيس الهيئة التدريسية، بالإضافة إلى المساعدة على تشكيل المناهج الدراسية، وإطلاق معهد جامعة نيويورك أبوظبي، وبناء علاقات إيجابية ومثمرة مع مجتمع أبوظبي، فضلاً عن تولي الكثير من المهام الأخرى. وقبل مجيئها إلى جامعة نيويورك عام 2002، كانت ويسترمان تتولّى منصب المدير المساعد لمعهد كلارك للفنون؛ كما عملت بين عامي 1995 و2001 كأستاذة مساعدة وبروفسورة مشاركة لتاريخ الفن في جامعة روتجرز.
وقد عملت ويسترمان في مؤسسة ’ميلون فاونديشن‘ منذ عام 2010، وشغلت منصب نائب الرئيس التنفيذي لشؤون البرامج والأبحاث منذ عام 2016. وساهمت ويسترمان خلال عملها في هذا المنصب في إطلاق مبادراتٍ معنية بدراسة قيمة العلوم الإنسانية والفنون الليبرالية والترويج لها، وتعزيز دور الكليّات المجتمعيّة، وتشجيع المبادرات والجهود لإصلاح التعليم العالي، وتجديد الالتزام بالحفاظ على التراث الثقافي في شتّى أنحاء العالم، بالإضافة إلى دعم العلماء والفنانين المُعرّضين للخطر.وخلال عملها في مؤسسة ’ميلون فاونديشن‘، تولّت ويسترمان قيادة جهود ومبادرات رائدة تهدف إلى تعزيز التنوع في المتاحف الأمريكية، كما كتبت مقالات عديدة حول الفنون الليبراليّة والعلوم الإنسانية والتعليم العالي. وقبل انضمامها إلى المؤسسة، كانت ويسترمان عضواً في هيئة التدريس بجامعة نيويورك؛ حيث تولّت في البداية منصب مدير معهد الفنون الجميلة في جامعة نيويورك، ثم شغلت منصب أول عميد لجامعة نيويورك أبوظبي، حيث قامت باختيار فريق العمل الأولي، وشاركت في تأسيس الهيئة التدريسية، بالإضافة إلى المساعدة على تشكيل المناهج الدراسية، وإطلاق معهد جامعة نيويورك أبوظبي، وبناء علاقات إيجابية ومثمرة مع مجتمع أبوظبي، فضلاً عن تولي الكثير من المهام الأخرى. وقبل مجيئها إلى جامعة نيويورك عام 2002، كانت ويسترمان تتولّى منصب المدير المساعد لمعهد كلارك للفنون؛ كما عملت بين عامي 1995 و2001 كأستاذة مساعدة وبروفسورة مشاركة لتاريخ الفن في جامعة روتجرز.