تعرضها مؤسسة “فن” للأطفال حتى 11 عاماً
اليوم.. أربعة أفلام عربية وأجنبية ضمن فعالية «الفن يجمعنا»
ضمن فعاليتها النوعية “الفن يجمعنا”، تستعرض مؤسسة “فنّ” المعنية بتعزيز ودعم الفن الإعلامي للأطفال والناشئة في الإمارات، في 14 أكتوبر الجاري، أربعة أفلام عربية وعالمية، لعدد من المخرجين المبدعين، على منصة فيمو للفيديو، في الموقع الإلكتروني التابع للمؤسسة، تستهدف خلالها الأطفال حتى 11 عاماً.
•• باقة متنوعة
وينطلق العرض اليوم الأربعاء من الساعة الـ 5:00، وحتى الساعة 5:30 مساءً، بفيلم “النبتة” للمخرجة الإماراتية حمدة المدفع، تتسائل فيه خلال 5 دقائق عن مصير زهرة وجدتها فتاة في الشارع، بعد أن تحطم جهازها اللوحي “الآيباد”، وكيف وضعتها في كوب مليء بالأوساخ، وتركه على الطاولة لتجده والدتها وتلقيه في القمامة، حيث تبدأ الحكاية باستعادة الفتاة للوردة وبدء العناية بها من جديد.
يوم خريفي
وسيكون الأطفال على موعد مع يوم خريفي، يستمتعون خلاله برؤية أوراق الشجر بألوانها المتعددة، والحيوانات بأنواعها المختلفة، في فيلم “اليوم الأخير من الخريف”، للمخرجة السويسرية مارجولين بيريتين، التي تقدم للصغار على مدى 7 دقائق، فرصة مشاهدة سباق الدراجات بين الدب، والأرنب، والقنفذ، والسلحفاة، والسنجاب، والثعابين، والثعلب، وكيف يتخبطون في الوحل، ويتجاوزون العقبات المختلفة لبلوغ نهاية السباق.
سينما أجنبية
تستعرض الفعالية على مدى 7 دقائق، فيلم “اكتشفت ماذا علي أن أفعل”، للمخرجين الإيرانيين ريهان كافوش، وعلي رئيس، حيث يطلق الفيلم المترجم من الفارسية إلى اللغتين العربية والإنجليزية، خيال الأطفال لاستكمال تلوين رسمة بدأ برسمها الصديقتان شيرين وسيفر، بعد نفاذ الألوان لديهما.
فراشة بريطانية
ومن السينما الإيرانية تنتقل الفعالية بصغارها من خلال فيلم “الفراشة”، للمخرج البريطاني نويل كلارك، ليشاهدوا على مدى 11 دقيقة، كيف التقى يسروع صغير يقضم أوراق الصقلاب بيسروعةٌ جميلة، قبل أن يضعه دخلاء في جرة تصيبه بالخوف، ولكنه يضع شرنقته في الجرة، حيث يتيح الفيلم للأطفال فرصة طرح التساؤلات، ووضع النهاية التي يتخيلونها، حول إمكانية خروجه من الجرة ولقاء يسروعته الجميلة.
يشار إلى أن مؤسسة (فن) تسعى إلى تعزيز ثقافة الأجيال الجدية الفنية، والارتقاء بمهاراتهم وذائقتهم، في مجالات الفن الإعلامي، وصناعة السينما، وذلك من خلال إطلاق حزمة من المبادرات، وتنظيم العديد من الأنشطة، وورش العمل، والجلسات الحوارية، والمعارض الرقمية، والمهرجانات الفنية، التي تفتح لهم نافذة فنية على المشهد السينمائي المحلي والعالمي، لاكتساب الخبرات، وإبداع أعمالهم الخاصة، وعرضها محلياً وإقليمياً، وعالمياً.
كما تهدف المؤسسة إلى دعم المواهب وتشجيعها من خلال الأنشطة والفعاليات التي تنظمها على الصعيدين المحلي والدولي، بالإضافة إلى توفير شبكة من الشباب الموهوبين والواعدين، وتمكينهم من تبادل التجارب والخبرات على نطاق عالمي أوسع من خلال الترويج لأعمالهم في المهرجانات السينمائية في مختلف أنحاء العالم.
•• باقة متنوعة
وينطلق العرض اليوم الأربعاء من الساعة الـ 5:00، وحتى الساعة 5:30 مساءً، بفيلم “النبتة” للمخرجة الإماراتية حمدة المدفع، تتسائل فيه خلال 5 دقائق عن مصير زهرة وجدتها فتاة في الشارع، بعد أن تحطم جهازها اللوحي “الآيباد”، وكيف وضعتها في كوب مليء بالأوساخ، وتركه على الطاولة لتجده والدتها وتلقيه في القمامة، حيث تبدأ الحكاية باستعادة الفتاة للوردة وبدء العناية بها من جديد.
يوم خريفي
وسيكون الأطفال على موعد مع يوم خريفي، يستمتعون خلاله برؤية أوراق الشجر بألوانها المتعددة، والحيوانات بأنواعها المختلفة، في فيلم “اليوم الأخير من الخريف”، للمخرجة السويسرية مارجولين بيريتين، التي تقدم للصغار على مدى 7 دقائق، فرصة مشاهدة سباق الدراجات بين الدب، والأرنب، والقنفذ، والسلحفاة، والسنجاب، والثعابين، والثعلب، وكيف يتخبطون في الوحل، ويتجاوزون العقبات المختلفة لبلوغ نهاية السباق.
سينما أجنبية
تستعرض الفعالية على مدى 7 دقائق، فيلم “اكتشفت ماذا علي أن أفعل”، للمخرجين الإيرانيين ريهان كافوش، وعلي رئيس، حيث يطلق الفيلم المترجم من الفارسية إلى اللغتين العربية والإنجليزية، خيال الأطفال لاستكمال تلوين رسمة بدأ برسمها الصديقتان شيرين وسيفر، بعد نفاذ الألوان لديهما.
فراشة بريطانية
ومن السينما الإيرانية تنتقل الفعالية بصغارها من خلال فيلم “الفراشة”، للمخرج البريطاني نويل كلارك، ليشاهدوا على مدى 11 دقيقة، كيف التقى يسروع صغير يقضم أوراق الصقلاب بيسروعةٌ جميلة، قبل أن يضعه دخلاء في جرة تصيبه بالخوف، ولكنه يضع شرنقته في الجرة، حيث يتيح الفيلم للأطفال فرصة طرح التساؤلات، ووضع النهاية التي يتخيلونها، حول إمكانية خروجه من الجرة ولقاء يسروعته الجميلة.
يشار إلى أن مؤسسة (فن) تسعى إلى تعزيز ثقافة الأجيال الجدية الفنية، والارتقاء بمهاراتهم وذائقتهم، في مجالات الفن الإعلامي، وصناعة السينما، وذلك من خلال إطلاق حزمة من المبادرات، وتنظيم العديد من الأنشطة، وورش العمل، والجلسات الحوارية، والمعارض الرقمية، والمهرجانات الفنية، التي تفتح لهم نافذة فنية على المشهد السينمائي المحلي والعالمي، لاكتساب الخبرات، وإبداع أعمالهم الخاصة، وعرضها محلياً وإقليمياً، وعالمياً.
كما تهدف المؤسسة إلى دعم المواهب وتشجيعها من خلال الأنشطة والفعاليات التي تنظمها على الصعيدين المحلي والدولي، بالإضافة إلى توفير شبكة من الشباب الموهوبين والواعدين، وتمكينهم من تبادل التجارب والخبرات على نطاق عالمي أوسع من خلال الترويج لأعمالهم في المهرجانات السينمائية في مختلف أنحاء العالم.
