محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
جورج كلوني سيخرج النسخة الأميركية من مسلسل "لو بورو دي ليجاند"
سيتولى النجم جورج كلوني إخراج النسخة الأميركية من مسلسل "لو بورو دي ليجاند" Le Bureau des Légendes الفرنسي التي ستحمل عنوان "ذا ديبارتمنت" The Department، بحسب ما أعلنت قناة شوتايم المدفوعة وشركتا إنتاج المسلسل الأصلي الفرنسيتان.
وأشارت "توب" و"فيديراسيون ستوديو"، وهما الجهتان المشاركتان في إنتاج "لو بورو دي ليجاند"، في بيان الاثنين، إلى أنّ "مسلسل الإثارة سيكيف مع عالم أجهزة الاستخبارات الأميركية، وستتمحور قصته حول الأحداث الجيوسياسية الراهنة، مع الاعتماد بصورة كبيرة على شهادات لعملاء سابقين في وكالة المخابرات المركزية (سي آي ايه)". ومن المقرر إنتاج العمل هذا العام.
وسيكون جورج كلوني كذلك أحد المشاركين في إنتاج المسلسل في الولايات المتحدة.وقال غيوم بوميه من "فيديراسيون ستوديو" في البيان: "ليس هناك أفضل من جورج كلوني وشوتايم لإنجاز النسخة الأميركية من لو بورو دي ليجاند". وأضاف: "الشغف والطموح اللذين نتشاركهما مع هاتين الجهتين في المسلسل، بالإضافة إلى قوة شوتايم، ستقدم ذا ديبارتمنت إلى الجمهور العالمي بصورة مذهلة".ولم تجر الإشارة إلى أي معلومات في شأن توزيع المسلسل في الولايات المتحدة.
وبيع المسلسل الفرنسي من إنتاج شبكة كانال + في أكثر من مائة بلد، فيما لاقى إشادة من أجهزة الاستخبارات الفرنسية بسبب تطابقه مع الواقع.
وأشارت "توب" و"فيديراسيون ستوديو"، وهما الجهتان المشاركتان في إنتاج "لو بورو دي ليجاند"، في بيان الاثنين، إلى أنّ "مسلسل الإثارة سيكيف مع عالم أجهزة الاستخبارات الأميركية، وستتمحور قصته حول الأحداث الجيوسياسية الراهنة، مع الاعتماد بصورة كبيرة على شهادات لعملاء سابقين في وكالة المخابرات المركزية (سي آي ايه)". ومن المقرر إنتاج العمل هذا العام.
وسيكون جورج كلوني كذلك أحد المشاركين في إنتاج المسلسل في الولايات المتحدة.وقال غيوم بوميه من "فيديراسيون ستوديو" في البيان: "ليس هناك أفضل من جورج كلوني وشوتايم لإنجاز النسخة الأميركية من لو بورو دي ليجاند". وأضاف: "الشغف والطموح اللذين نتشاركهما مع هاتين الجهتين في المسلسل، بالإضافة إلى قوة شوتايم، ستقدم ذا ديبارتمنت إلى الجمهور العالمي بصورة مذهلة".ولم تجر الإشارة إلى أي معلومات في شأن توزيع المسلسل في الولايات المتحدة.
وبيع المسلسل الفرنسي من إنتاج شبكة كانال + في أكثر من مائة بلد، فيما لاقى إشادة من أجهزة الاستخبارات الفرنسية بسبب تطابقه مع الواقع.