كأس الشارقة الرياضي يدشن دورته السابعة 28 أكتوبر
تعلن مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة عن فتح باب التسجيل للموظفات العاملات في القطاعين الحكومي والخاص في إمارة الشارقة، للمشاركة في الدورة السابعة من كأس الشارقة الرياضي للسيدات، التي ينطلق في 28 أكتوبر الجاري.
ومن ضمن خطتها الاستراتيجية تهدف المؤسسة إلى تعزيز رياضة المرأة وصحتها في المجتمع، حيث تسهم هذه البطولة التنافسية التي ستنظم بشكل افتراضي وعلى أرض الواقع أيضاً، توفير المساحة اللازمة للمرأة العاملة للتنافس، وتشجيعها على ممارسة الرياضة والمشاركة الفاعلة في الفعاليات الرياضية، بهدف زيادة الوعي العام لديها وتنمية مواهبها الرياضية، حيث تم تصميم الألعاب الرياضية والقوانين الفنية بما يتناسب مع المهارات والقدرات البدنية للفئة المستهدفة من الموظفات العاملات ويدعو كأس الشارقة الرياضي كافة المشاركات في البطولة، لاستكشاف هوايات جديدة تساهم في تعزيز صحتهم بغضّ النظر عن العمر، مستويات اللياقة العامة والقدرات.
ويقوم نظام البطولة على تنافس موظفات المؤسسات الحكومية والخاصة في 3 ألعاب رياضية تشمل، لعبة الرماية ولعبة كرة السلة والجري الافتراضي، حيث تحصل الفائزات من كل فريق على كأس البطولة الافتراضي وشهادات مشاركة، في أجواء تنافسية ضمن إطار الالتزام التام بإرشادات الصحة والسلامة التي حدّدتها السلطات الرسمية المختصة والإجراءات الاحترازية للمحافظة على سلامة كافة المشاركات حيث تبقى صحتهن أهمّ أولوياتنا.
ودعت سعادة ندى النقبي، مدير عام مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، الموظفات والعاملات في القطاعين الحكومي والخاص، إلى اغتنام هذه المساحة المتاحة لهن لإبراز مواهبهن، من خلال المشاركة في المنافسات، واكتساب الخبرة التي تعود عليهن بفوائد جمة، وتمدهن بطاقة حيوية، ويخلق جو من المرح والمتعة، ويعزز لديهن ثقافة التنافس الإيجابي.
وبينت النقبي أن كأس الشارقة الرياضي للسيدات يعتبر من أكثر المنافسات المخصصة للموظفات والعاملات، التي تتيح لهن فرصة تحقيق إنجاز خارج إطار العمل الوظيفي، مشددة على أهميتها باعتبارها منصة رياضية، تسهم في تعزيز الوعي لديهن وتشجعهن على ضرورة ممارسة الرياضة، وانتهاجها كمسلك حياتي، يساعد في بناء حياة صحية، ويسهم في الاستقرار الأسري، حيث حظيت النسخة السادسة من كأس الشارقة الرياضي الذي شارك فيها عدد 167 مشاركة من 16 جهة حكومية وخاصة أصداء إيجابية ونتائج مباشرة في إنتاجية العمل.
وتسعى المؤسسة من خلال المنافسات والبطولات التي تنظمها، إلى ترسيخ الثقافة الرياضة والتوعية المجتمعية بأهميتها وتعزيز ممارسة المرأة للرياضة في المجتمع وخلق بيئة رياضية محفزة تساهم في تطوير رياضة المرأة في كافة جوانبها.
ومن ضمن خطتها الاستراتيجية تهدف المؤسسة إلى تعزيز رياضة المرأة وصحتها في المجتمع، حيث تسهم هذه البطولة التنافسية التي ستنظم بشكل افتراضي وعلى أرض الواقع أيضاً، توفير المساحة اللازمة للمرأة العاملة للتنافس، وتشجيعها على ممارسة الرياضة والمشاركة الفاعلة في الفعاليات الرياضية، بهدف زيادة الوعي العام لديها وتنمية مواهبها الرياضية، حيث تم تصميم الألعاب الرياضية والقوانين الفنية بما يتناسب مع المهارات والقدرات البدنية للفئة المستهدفة من الموظفات العاملات ويدعو كأس الشارقة الرياضي كافة المشاركات في البطولة، لاستكشاف هوايات جديدة تساهم في تعزيز صحتهم بغضّ النظر عن العمر، مستويات اللياقة العامة والقدرات.
ويقوم نظام البطولة على تنافس موظفات المؤسسات الحكومية والخاصة في 3 ألعاب رياضية تشمل، لعبة الرماية ولعبة كرة السلة والجري الافتراضي، حيث تحصل الفائزات من كل فريق على كأس البطولة الافتراضي وشهادات مشاركة، في أجواء تنافسية ضمن إطار الالتزام التام بإرشادات الصحة والسلامة التي حدّدتها السلطات الرسمية المختصة والإجراءات الاحترازية للمحافظة على سلامة كافة المشاركات حيث تبقى صحتهن أهمّ أولوياتنا.
ودعت سعادة ندى النقبي، مدير عام مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، الموظفات والعاملات في القطاعين الحكومي والخاص، إلى اغتنام هذه المساحة المتاحة لهن لإبراز مواهبهن، من خلال المشاركة في المنافسات، واكتساب الخبرة التي تعود عليهن بفوائد جمة، وتمدهن بطاقة حيوية، ويخلق جو من المرح والمتعة، ويعزز لديهن ثقافة التنافس الإيجابي.
وبينت النقبي أن كأس الشارقة الرياضي للسيدات يعتبر من أكثر المنافسات المخصصة للموظفات والعاملات، التي تتيح لهن فرصة تحقيق إنجاز خارج إطار العمل الوظيفي، مشددة على أهميتها باعتبارها منصة رياضية، تسهم في تعزيز الوعي لديهن وتشجعهن على ضرورة ممارسة الرياضة، وانتهاجها كمسلك حياتي، يساعد في بناء حياة صحية، ويسهم في الاستقرار الأسري، حيث حظيت النسخة السادسة من كأس الشارقة الرياضي الذي شارك فيها عدد 167 مشاركة من 16 جهة حكومية وخاصة أصداء إيجابية ونتائج مباشرة في إنتاجية العمل.
وتسعى المؤسسة من خلال المنافسات والبطولات التي تنظمها، إلى ترسيخ الثقافة الرياضة والتوعية المجتمعية بأهميتها وتعزيز ممارسة المرأة للرياضة في المجتمع وخلق بيئة رياضية محفزة تساهم في تطوير رياضة المرأة في كافة جوانبها.
