رئيس الدولة يحضر افتتاح قمة قادة دول العالم للعمل المناخي في كوب 29
مؤسسة خولة للفن والثقافة تطلق مبادرة شجرة الخطاطين المجازين
تحت رعاية سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي حرم سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني .. أطلقت مؤسسة خولة للفن والثقافة مبادرة “ شجرة الخطاطين المجازين “ والتي تهدف إلى تشكيل قاعدة بيانات مرجعية لكل الخطاطين المجازين والمتميزين في العالم.
وتسلط “ شجرة الخطاطين “ - متمثلة في غصونها وفروعها الكثيرة - الضوء على نخبة من الفنانين مع سيرة ذاتية وفنية لكل منهم، مستعرضة نماذج من أعمالهم الإبداعية مع بيان أساتذة كل فنان وطلابه بما يجعل قاعدة البيانات أقرب ما تكون إلى شجرة متشابكة مشكلة فنا من فنون الخط.
وتضم المبادرة في انطلاقتها بيانات وافية لقرابة 19 فنانًا من الولايات المتحدة والكويت وإسبانيا والهند والسعودية وتركيا وسوريا ومصر والأردن وهذه الشجرة قابلة للنمو أكثر فأكثر بما يخدم معاييرها الفنية وأهدافها المتمثلة بتشكيل شبكة تبادل وتواصل معرفي لسائر المحترفين لفن الخط العربي وبقية الفنون المرتبطة به.
وتأتي المبادرة لتكون الأولى من نوعها في هذا المجال بحيث تقدم عبر موقع مؤسسة خولة الإلكتروني بيانات للأنساب الفنيّة للخطاطين المجازين في كل مكان من العالم وفق البلد مع اقتراحات لاستعراض أعمال الفنانيين بحيث تكون شجرة الخطاطين بمثابة وثيقة مرجعية وسجل موثّق لسيرة ونمو فن الخط العربي عبر مبدعيه وخطاطيه سواء كانوا مجازين أو متميزين .
وقالت سمو الشيخة خولة بنت أحمد السويدي : “ إن إطلاق هذه المبادرة جاء نتيجة للحاجة الملحّة للاهتمام بالخط العربي .. معتبرة أن هذا الفن هو كنز نفيس عانى ويعاني من الإهمال حتى قارب على الإندثار « .وأضافت : “ تسعى هذه المبادرة إلى تعزيز حضور قيمة فن الخط العربي عبر الاستمرار في البحث في تفاصيله والتعريف بأساتذته وإعطائهم المزيد من المساحة بما يعيد تأهيل وإحياء هذه المدرسة الفنية الشامخة «.
وتابعت سموها : “ أن من الأهداف الأساسية لإطلاق هذه المبادرة هو عرضها على الأجيال الجديدة ومساعدة المبدعين الشباب في هذا المجال وإعطائهم الحافز والإلهام والدعم اللازم “ سيرا على نهج الإمارات في تقديم الدعم للمبدعين والفنانيين على اختلاف فنونهم وإبداعاتهم».
يشار إلى أن سمو الشيخة خولة بنت أحمد السويدي هي خطاطة وشاعرة ورائدة في العمل الثقافي والفني في الدولة والعالم وقدمت مبادرات واقتراحات ذات بعد ريادي لقطاعي الثقافة والفنون منها مؤسسة خولة للفن والثقافة ومجلس خولة الثقافي إلى جانب إقامتها للعديد من المعارض الفنية في بلدان عديدة في الإمارات والعالم حيث عرضت لوحاتها التي تمزج من خلالها باقة من الفنون والآداب التي تتقنها كالأدب والشعر والخط العربي الجلي.
وتعتبر مؤسسة خولة للفن والثقافة ذات أبعاد ثقافية وفنية مركزها أبوظبي والفوائد المرجوة من تأسيسها هي تفعيل الاهتمام بمجالات الفنون الكلاسيكية والخط العربي والزخرفة الإسلامية والموسيقى والشِعر والأدب، كما أن أحد أهم أهدافها هو الأخذ بيد المبدعين الشباب وتدريبهم وصقل مواهبهم وقدراتهم في المجالات الحيوية التي تنشط بها المؤسسة.
وتسلط “ شجرة الخطاطين “ - متمثلة في غصونها وفروعها الكثيرة - الضوء على نخبة من الفنانين مع سيرة ذاتية وفنية لكل منهم، مستعرضة نماذج من أعمالهم الإبداعية مع بيان أساتذة كل فنان وطلابه بما يجعل قاعدة البيانات أقرب ما تكون إلى شجرة متشابكة مشكلة فنا من فنون الخط.
وتضم المبادرة في انطلاقتها بيانات وافية لقرابة 19 فنانًا من الولايات المتحدة والكويت وإسبانيا والهند والسعودية وتركيا وسوريا ومصر والأردن وهذه الشجرة قابلة للنمو أكثر فأكثر بما يخدم معاييرها الفنية وأهدافها المتمثلة بتشكيل شبكة تبادل وتواصل معرفي لسائر المحترفين لفن الخط العربي وبقية الفنون المرتبطة به.
وتأتي المبادرة لتكون الأولى من نوعها في هذا المجال بحيث تقدم عبر موقع مؤسسة خولة الإلكتروني بيانات للأنساب الفنيّة للخطاطين المجازين في كل مكان من العالم وفق البلد مع اقتراحات لاستعراض أعمال الفنانيين بحيث تكون شجرة الخطاطين بمثابة وثيقة مرجعية وسجل موثّق لسيرة ونمو فن الخط العربي عبر مبدعيه وخطاطيه سواء كانوا مجازين أو متميزين .
وقالت سمو الشيخة خولة بنت أحمد السويدي : “ إن إطلاق هذه المبادرة جاء نتيجة للحاجة الملحّة للاهتمام بالخط العربي .. معتبرة أن هذا الفن هو كنز نفيس عانى ويعاني من الإهمال حتى قارب على الإندثار « .وأضافت : “ تسعى هذه المبادرة إلى تعزيز حضور قيمة فن الخط العربي عبر الاستمرار في البحث في تفاصيله والتعريف بأساتذته وإعطائهم المزيد من المساحة بما يعيد تأهيل وإحياء هذه المدرسة الفنية الشامخة «.
وتابعت سموها : “ أن من الأهداف الأساسية لإطلاق هذه المبادرة هو عرضها على الأجيال الجديدة ومساعدة المبدعين الشباب في هذا المجال وإعطائهم الحافز والإلهام والدعم اللازم “ سيرا على نهج الإمارات في تقديم الدعم للمبدعين والفنانيين على اختلاف فنونهم وإبداعاتهم».
يشار إلى أن سمو الشيخة خولة بنت أحمد السويدي هي خطاطة وشاعرة ورائدة في العمل الثقافي والفني في الدولة والعالم وقدمت مبادرات واقتراحات ذات بعد ريادي لقطاعي الثقافة والفنون منها مؤسسة خولة للفن والثقافة ومجلس خولة الثقافي إلى جانب إقامتها للعديد من المعارض الفنية في بلدان عديدة في الإمارات والعالم حيث عرضت لوحاتها التي تمزج من خلالها باقة من الفنون والآداب التي تتقنها كالأدب والشعر والخط العربي الجلي.
وتعتبر مؤسسة خولة للفن والثقافة ذات أبعاد ثقافية وفنية مركزها أبوظبي والفوائد المرجوة من تأسيسها هي تفعيل الاهتمام بمجالات الفنون الكلاسيكية والخط العربي والزخرفة الإسلامية والموسيقى والشِعر والأدب، كما أن أحد أهم أهدافها هو الأخذ بيد المبدعين الشباب وتدريبهم وصقل مواهبهم وقدراتهم في المجالات الحيوية التي تنشط بها المؤسسة.