رئيس الدولة يحضر افتتاح قمة قادة دول العالم للعمل المناخي في كوب 29
مؤسسة فاطمة بنت هزاع الثقافية تطلق مبادرة «الكفاح من أجل التعليم 2»
أطلقت مؤسسة الشيخة فاطمة بنت هزاع الثقافية مبادرتها الإنسانية «الكفاح من أجل التعليم 2» التي تعنى بالتعليم والتأثير الاجتماعي لتربط الطلاب والطالبات بالقضايا العالمية المعنية بتأثير التغير المناخي على التعليم و تسليط الضوء على المدارس العائمة في بنجلاديش التي تهددها الفيضانات و ذلك بعد نجاح مبادرة «الكفاح من أجل التعليم 1» التي سلطت الضوء بدورها على تحديات الوصول إلى التعليم في مناطق مختلفة في العالم العام الماضي.
تمثل “ المدارس العائمة “ حلا للتأقلم مع الفيضانات التي تمنع الطلاب من الذهاب للمدارس وهي عبارة عن مدرسة على شكل قوارب مدرسية.
تأتي هذه المبادرة بالشراكة مع مراد بن عياد مستشار الشركات الصغيرة والمتوسطة والمنظمات غير الربحية ضمن مواضيع الاستدامة وتغير المناخ و الذي طرح مبادرة من شأنها إشراك الشباب الإماراتي في اقتراح حلول مستدامة لتطوير المجتمعات المتضررة من الفيضانات وارتفاع مستويات المياه بالتعاون بين كل من مؤسسة فاطمة بنت هزاع الثقافية في دولة الإمارات والمؤسسة غير الربحية Shidhulai Swanirvar Sangshtha في بنغلاديش.
و يشارك طلاب 3 جامعات في الدولة تشمل جامعة الإمارات العربية المتحدة في العين و الجامعة الأمريكية في الشارقة وجامعة مانيبال في دبي في تحدي التصميم الذي أطلقته المؤسسة لتبادل الأفكار والبحث وتوظيف التفكير التصميمي لابتكار حلول لتحدي الفيضانات في بنغلاديش من خلال تصميم مدرسة عائمة تتسم بالكفاءة وتعمل كقارب إضافة إلى فصل دراسي للطلاب المتضررين من الفيضانات في بنغلاديش.
و من المتوقع أن يقترح الطلاب حلولا للارتقاء بالظروف المعيشية للمجتمعات الضعيفة والبحث عن حلول مقترحة لتحدي الفيضانات.
و تمتد المبادرة - التي بدأت في وقت سابق من الشهر الحالي - على مدى 15 أسبوعا من البرمجة النشطة للأبحاث والاجتماعات وحلقات النقاش ليتم بعدها اختيار ثلاثة فائزين لتقديم منح دراسية كمكافأة نظير إبداعهم.
تضم معايير التقييم الفهم العميق لاحتياجات المجتمع دون الحاجة إلى تقنية متطورة، والعناصر الوظيفية المبتكرة والممارسات المستدامة المتكاملة التي يجب أن يتبناها أفراد المجتمع لفترة طويلة.
و قالت الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان رئيسة مؤسسة الشيخة فاطمة بنت هزاع الثقافية : “ من خلال هذه الشراكة تهدف المؤسسة إلى إشراك يافعي دولة الإمارات في قضية عالمية وطرح تحد علمي للطلاب ليضعوا علمهم في سبيل إيجاد حلول واقعية».
تمثل “ المدارس العائمة “ حلا للتأقلم مع الفيضانات التي تمنع الطلاب من الذهاب للمدارس وهي عبارة عن مدرسة على شكل قوارب مدرسية.
تأتي هذه المبادرة بالشراكة مع مراد بن عياد مستشار الشركات الصغيرة والمتوسطة والمنظمات غير الربحية ضمن مواضيع الاستدامة وتغير المناخ و الذي طرح مبادرة من شأنها إشراك الشباب الإماراتي في اقتراح حلول مستدامة لتطوير المجتمعات المتضررة من الفيضانات وارتفاع مستويات المياه بالتعاون بين كل من مؤسسة فاطمة بنت هزاع الثقافية في دولة الإمارات والمؤسسة غير الربحية Shidhulai Swanirvar Sangshtha في بنغلاديش.
و يشارك طلاب 3 جامعات في الدولة تشمل جامعة الإمارات العربية المتحدة في العين و الجامعة الأمريكية في الشارقة وجامعة مانيبال في دبي في تحدي التصميم الذي أطلقته المؤسسة لتبادل الأفكار والبحث وتوظيف التفكير التصميمي لابتكار حلول لتحدي الفيضانات في بنغلاديش من خلال تصميم مدرسة عائمة تتسم بالكفاءة وتعمل كقارب إضافة إلى فصل دراسي للطلاب المتضررين من الفيضانات في بنغلاديش.
و من المتوقع أن يقترح الطلاب حلولا للارتقاء بالظروف المعيشية للمجتمعات الضعيفة والبحث عن حلول مقترحة لتحدي الفيضانات.
و تمتد المبادرة - التي بدأت في وقت سابق من الشهر الحالي - على مدى 15 أسبوعا من البرمجة النشطة للأبحاث والاجتماعات وحلقات النقاش ليتم بعدها اختيار ثلاثة فائزين لتقديم منح دراسية كمكافأة نظير إبداعهم.
تضم معايير التقييم الفهم العميق لاحتياجات المجتمع دون الحاجة إلى تقنية متطورة، والعناصر الوظيفية المبتكرة والممارسات المستدامة المتكاملة التي يجب أن يتبناها أفراد المجتمع لفترة طويلة.
و قالت الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان رئيسة مؤسسة الشيخة فاطمة بنت هزاع الثقافية : “ من خلال هذه الشراكة تهدف المؤسسة إلى إشراك يافعي دولة الإمارات في قضية عالمية وطرح تحد علمي للطلاب ليضعوا علمهم في سبيل إيجاد حلول واقعية».