رئيس الدولة يتلقى التعازي من قادة الدول العربية والإسلامية والشقيقة والصديقة
قائمة زيدان السوداء في ريال مدريد
كشفت صحيفة ماركا الإسبانية، عن القائمة السوداء للمدرب الفرنسي زين الدين زيدان، في ريال مدريد.
اعترف لاعب خط وسط ريال مدريد المعار إلى آرسنال هذا الموسم، داني سيبايوس، بأنه لم يتحدث إلى زين الدين زيدان منذ مغادرته ريال مدريد، ليظهر توتر العلاقة بينه وبين المدرب.
وعلى الرغم من أن النادي كان يراهن عليه في ظل نقص لاعبي خط الوسط، لكن زيدان لم يكن يريده، وفي أكثر من قرار مثير للجدل، زيدان قرر أن يستغنى عن اللاعب ليتم إعارته لآرسنال في نهاية المطاف.
ومن المدهش أن سيبايوس الذي يلعب على سبيل الإعارة في آرسنال، يجب أن يعود إلى ملعب سانتياغو برنابيو، حيث يفترض أنه سيكون تحت أوامر زيدان مرة أخرى.
لكن سيبايوس ليس اللاعب الوحيد الذي واجه مشاكل مع زيدان، إلى جانبه هناك العديد من اللاعبين الكبار الذين خرجوا عن سيطرة المدرب على الرغم من إدارته الرائعة لغرفة تغيير الملابس أمثال ألفارو موراتا، خاميس رودريغيز، ماتيو كوفاسيتش وغاريث بيل.
وبالنسبة لألفارو موراتا الذي عاد إلى العاصمة الإسبانية كنجم بعد عامين رائعين في يوفنتوس، حيث كان لاعباً رئيسياً، ولعب ما يقرب من 100 مباراة، وسجل 27 هدفاً، استقبله زيدان بذراعين مفتوحين لأنه بحاجة إلى رقم 9 آخر، لكنه لم يمنحه أبداً الدقائق التي يريدها.
أما ماتيو كوفاسيتش، فقد لعب الكرواتي موسماً واحداً أكثر من موراتا، على الرغم من كونه أيضاً أحد لاعبي “الخطة B” في موسم 2016-2017، ولكن ليس مرشح بما يكفي للعب على حساب كاسيميرو أو توني كروس أو لوكا مودريتش في المباريات الكبيرة، ثم أتبع كوفاسيتش خطى موراتا وذهب إلى تشيلسي.
أما خاميس رودريغيز فقد غادر ريال مدريد بعد الفوز بالثنائية مثل موراتا موسم 2016-2017، حيث لم يكن سعيداً بدور البديل، وانضم إلى بايرن ميونخ لمدة موسمين على سبيل الإعارة، وترك علاقة متوترة مع زيدان.
وفي السياق ذاته، فإن غاريث بيل هو الشخص الوحيد الذي لم يغادر مدريد على الرغم من خلافه مع المدرب، وقد قضى ثلاث سنوات مضطربة في النادي، اثنان منها كانا تحت حكم زيدان.
اعترف لاعب خط وسط ريال مدريد المعار إلى آرسنال هذا الموسم، داني سيبايوس، بأنه لم يتحدث إلى زين الدين زيدان منذ مغادرته ريال مدريد، ليظهر توتر العلاقة بينه وبين المدرب.
وعلى الرغم من أن النادي كان يراهن عليه في ظل نقص لاعبي خط الوسط، لكن زيدان لم يكن يريده، وفي أكثر من قرار مثير للجدل، زيدان قرر أن يستغنى عن اللاعب ليتم إعارته لآرسنال في نهاية المطاف.
ومن المدهش أن سيبايوس الذي يلعب على سبيل الإعارة في آرسنال، يجب أن يعود إلى ملعب سانتياغو برنابيو، حيث يفترض أنه سيكون تحت أوامر زيدان مرة أخرى.
لكن سيبايوس ليس اللاعب الوحيد الذي واجه مشاكل مع زيدان، إلى جانبه هناك العديد من اللاعبين الكبار الذين خرجوا عن سيطرة المدرب على الرغم من إدارته الرائعة لغرفة تغيير الملابس أمثال ألفارو موراتا، خاميس رودريغيز، ماتيو كوفاسيتش وغاريث بيل.
وبالنسبة لألفارو موراتا الذي عاد إلى العاصمة الإسبانية كنجم بعد عامين رائعين في يوفنتوس، حيث كان لاعباً رئيسياً، ولعب ما يقرب من 100 مباراة، وسجل 27 هدفاً، استقبله زيدان بذراعين مفتوحين لأنه بحاجة إلى رقم 9 آخر، لكنه لم يمنحه أبداً الدقائق التي يريدها.
أما ماتيو كوفاسيتش، فقد لعب الكرواتي موسماً واحداً أكثر من موراتا، على الرغم من كونه أيضاً أحد لاعبي “الخطة B” في موسم 2016-2017، ولكن ليس مرشح بما يكفي للعب على حساب كاسيميرو أو توني كروس أو لوكا مودريتش في المباريات الكبيرة، ثم أتبع كوفاسيتش خطى موراتا وذهب إلى تشيلسي.
أما خاميس رودريغيز فقد غادر ريال مدريد بعد الفوز بالثنائية مثل موراتا موسم 2016-2017، حيث لم يكن سعيداً بدور البديل، وانضم إلى بايرن ميونخ لمدة موسمين على سبيل الإعارة، وترك علاقة متوترة مع زيدان.
وفي السياق ذاته، فإن غاريث بيل هو الشخص الوحيد الذي لم يغادر مدريد على الرغم من خلافه مع المدرب، وقد قضى ثلاث سنوات مضطربة في النادي، اثنان منها كانا تحت حكم زيدان.
