إقامة منصة لتنظيم الرياضات الالكترونية
«جمعية الإمارات» تعلن عن تنظيم بطولات وإنشاء أكاديمية متخصصة وأندية
-- الجمعية تركز على الجوانب الإيجابية في الألعاب وحماية النشء
تستعد جمعية الإمارات للرياضات الإلكترونية لتنفيذ عدد من الخطط والبرامج لتطوير الألعاب باعتبارها رياضة المستقبل في الدولة، وذلك عبر إقامة البطولات المحلية، والمشاركة في الفعاليات الخارجية، كما تدرس تنظيم عمل الفرق على مستوى الدولة، وإنشاء أكاديمية للرياضات الإلكترونية، بالإضافة إلى إقامة منصة تضم تحت مظلتها كل من له صلة بالرياضات الإلكترونية من الممارسين والفرق. والجدير بالذكر أن الجمعية عهدت إلى الدكتور عبدالله الوحشي إعداد خطة متكاملة لتنمية مواردها، وبالفعل تم إنجاز الخطة مع فريق العمل ما يعود بالنفع على الجمعية في أداء ما أنشئت من أجله وتطوير الرياضات الإلكترونية ومن جانبه أشار الدكتور عبدالله الوحشي الرئيس التنفيذي للجمعية إلى أهمية العمل على تنفيذ توجيهات الشيخ سلطان بن خليفة بن شخبوط آل نهيان رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للرياضات الإلكترونية، الى أرض الواقع من خلال تنفيذ الخطط والبرامج التي تستهدف تطوير الرياضات الإلكترونية في الدولة، والعمل على نشرها وتطويرها بما يخدم النشء والشباب .
وكشف الوحشي عن نية الجمعية تنظيم بطولات داخلية والمشاركة في البطولات الخارجية خلال العام الجاري، وذلك من أجل تأهيل وصقل المواهب الإماراتية عبر الاحتكاك بنظرائهم في المنطقة ودول العالم، وأيضا السعى الى تطوير الفرق وصولاً الى إشهار الأندية على مستوى الدولة، وتنظيم عملها من أجل نشر الرياضات الاكترونية، والمساهمة في تنظيمها وتطويرها تحت مظلة الجمعية، وكما أعلن عن إنشاء أكاديمية متخخصة للرياضات الإلكترونية في الدولة لتصبح نقلة نوعية في رياضة المستقبل. وأوضح الرئيس التنفيذي للجمعية ترغب في لعب دورها في تطوير الرياضة، وبالتركيز على الجوانب الإيجابية للرياضات الإلكترونية عبر الفعاليات المختلفة تحت بصر المجتمع المحلي، والحرص على تفادي السلبيات ولاسيما التي تأتي عبر النشاط غير المنظم لهذه الألعاب.
وشدد على أن جمعية الإمارات للألعاب الإلكترونية تسعى الى مواكبة المستجدات الإقليمية والعالمية، مع المحافظة على الدور المحوري الذي تقوم به في التوعية الاجتماعية والتوجيه الأسري للمحافظة على النشء من المخاطر الكامنة في ممارسة الألعاب واحتواء اللاعبين من جميع الفئات العمرية.
وكما كشف عن إقامة منصة تحتوي تحتها جميع الممارسين والمهتمين بالرياضات الإلكترونية ، مشيراً الى أن هذه المنصة التي تقيمها الجمعية تستهدف منع الاستخدام السلبي للألعاب الإلكترونية وحماية المجتمع، والعمل على الاستفادة من اكتشافات المستقبل، وشدد على منع إقامة أي نشاط في هذا الجانب دون أخذ إذن مسبق من الجمعية. وتطرق إلى رغبة الجميع في فتح باب التعامل والتعاون مع الفرق والمحلات والشركات ذات الاختصاص التي تبيع المنتجات المرتبطة بالرياضات الإلكترونية، بل يتجاوز ذلك إلى البحث مستقبلاً عن عقد اتفاقيات مع الشركات المنتجة لبرامج الألعاب الإلكترونية. واختتم الرئيس التنفيذي حديثه بأن أبواب مكتبه في العاصمة أبوظبي مشرعة لجميع ممارسي ومحبي الرياضات الإلكترونية للتعاون والمساهمة في تطوير رياضة المستقبل في الدولة.
تستعد جمعية الإمارات للرياضات الإلكترونية لتنفيذ عدد من الخطط والبرامج لتطوير الألعاب باعتبارها رياضة المستقبل في الدولة، وذلك عبر إقامة البطولات المحلية، والمشاركة في الفعاليات الخارجية، كما تدرس تنظيم عمل الفرق على مستوى الدولة، وإنشاء أكاديمية للرياضات الإلكترونية، بالإضافة إلى إقامة منصة تضم تحت مظلتها كل من له صلة بالرياضات الإلكترونية من الممارسين والفرق. والجدير بالذكر أن الجمعية عهدت إلى الدكتور عبدالله الوحشي إعداد خطة متكاملة لتنمية مواردها، وبالفعل تم إنجاز الخطة مع فريق العمل ما يعود بالنفع على الجمعية في أداء ما أنشئت من أجله وتطوير الرياضات الإلكترونية ومن جانبه أشار الدكتور عبدالله الوحشي الرئيس التنفيذي للجمعية إلى أهمية العمل على تنفيذ توجيهات الشيخ سلطان بن خليفة بن شخبوط آل نهيان رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للرياضات الإلكترونية، الى أرض الواقع من خلال تنفيذ الخطط والبرامج التي تستهدف تطوير الرياضات الإلكترونية في الدولة، والعمل على نشرها وتطويرها بما يخدم النشء والشباب .
وكشف الوحشي عن نية الجمعية تنظيم بطولات داخلية والمشاركة في البطولات الخارجية خلال العام الجاري، وذلك من أجل تأهيل وصقل المواهب الإماراتية عبر الاحتكاك بنظرائهم في المنطقة ودول العالم، وأيضا السعى الى تطوير الفرق وصولاً الى إشهار الأندية على مستوى الدولة، وتنظيم عملها من أجل نشر الرياضات الاكترونية، والمساهمة في تنظيمها وتطويرها تحت مظلة الجمعية، وكما أعلن عن إنشاء أكاديمية متخخصة للرياضات الإلكترونية في الدولة لتصبح نقلة نوعية في رياضة المستقبل. وأوضح الرئيس التنفيذي للجمعية ترغب في لعب دورها في تطوير الرياضة، وبالتركيز على الجوانب الإيجابية للرياضات الإلكترونية عبر الفعاليات المختلفة تحت بصر المجتمع المحلي، والحرص على تفادي السلبيات ولاسيما التي تأتي عبر النشاط غير المنظم لهذه الألعاب.
وشدد على أن جمعية الإمارات للألعاب الإلكترونية تسعى الى مواكبة المستجدات الإقليمية والعالمية، مع المحافظة على الدور المحوري الذي تقوم به في التوعية الاجتماعية والتوجيه الأسري للمحافظة على النشء من المخاطر الكامنة في ممارسة الألعاب واحتواء اللاعبين من جميع الفئات العمرية.
وكما كشف عن إقامة منصة تحتوي تحتها جميع الممارسين والمهتمين بالرياضات الإلكترونية ، مشيراً الى أن هذه المنصة التي تقيمها الجمعية تستهدف منع الاستخدام السلبي للألعاب الإلكترونية وحماية المجتمع، والعمل على الاستفادة من اكتشافات المستقبل، وشدد على منع إقامة أي نشاط في هذا الجانب دون أخذ إذن مسبق من الجمعية. وتطرق إلى رغبة الجميع في فتح باب التعامل والتعاون مع الفرق والمحلات والشركات ذات الاختصاص التي تبيع المنتجات المرتبطة بالرياضات الإلكترونية، بل يتجاوز ذلك إلى البحث مستقبلاً عن عقد اتفاقيات مع الشركات المنتجة لبرامج الألعاب الإلكترونية. واختتم الرئيس التنفيذي حديثه بأن أبواب مكتبه في العاصمة أبوظبي مشرعة لجميع ممارسي ومحبي الرياضات الإلكترونية للتعاون والمساهمة في تطوير رياضة المستقبل في الدولة.