رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس الكونغو الديمقراطية بذكرى استقلال بلاده
سعدت بتفاعل الجمهور مع فيلم "الغسالة"
أحمد حاتم: أفضل التواجد في السينما لأنني أعشقها
شارك الفنان أحمد حاتم في بطولة فيلم "الغسالة" الذي عرض في موسم عيد الأضحى الماضي بالصالات المصرية والعربية. وفي هذا الحوار يتحدث حاتم عن الفيلم وكواليسه بالإضافة لمشاريعه السينمائية الجديدة..
• كيف وجدت ردود الفعل على تجربتك في فيلم "الغسالة" بعد عرضه في موسم عيد الاضحى؟
- سعدت للغاية بتفاعل الجمهور مع الفيلم والإيرادات التي حققها على الرغم من نسبة الحضور الجماهيري في الصالات، واتابع ردود الفعل حتى الآن خاصة أن الفيلم لم يمض على طرحه وقت طويل في الصالات، ما يمكن قوله إن ما حدث حتى الآن إيجابي وأمر يبشر بأن الفيلم أعجب الجمهور وهذا الامر هو الهدف الرئيسي من أي عمل فني.
• لكن توقيت طرح الفيلم كأول عمل سينمائي في مصر والعالم العربي بعد أزمة كورونا لم يكن سهلاً!
- بالتأكيد، فطرح الفيلم بهذا التوقيت مغامرة كبرى خاصة أن أزمة كورونا لم تنته بعد حتى الآن، والحضور في الصالات السينمائية محدود بنسب ولم يعد كما كان من قبل، لكن في نفس الوقت النجاح في الفترة الحالية له طعم آخر، فالعمل جذب الجمهور وعرض في توقيت جيد وطرحه عملا منفردا في عيد الاضحى منحه فرصة مشاهدة مختلفة مع الجمهور خاصة أن الشركة المنتجة عوضت مسألة حضور %25 فقط من الجمهور بالسينما بطرح الفيلم من خلال 100 نسخة داخل مصر مما ساعد بانتشاره في صالات عرض أكثر.
• التصوير جرى أيضاً أثناء أزمة فيروس كورونا!
- بالفعل، صورنا العمل خلال أزمة كورونا وهذه الفترة كانت صعبة علينا جميعاً بسبب تفشي الفيروس ورغبتنا في تجنب الاصابة به، وكانت هناك إجراءات شديدة قمنا بها متعلقة بالوقاية والالتزام بالتعليمات الطبية وغيرها من التفاصيل المرتبطة حتى بتطهير وتعقيم مواقع التصوير، فهذه الاجواء لم تكن سهلة على الجميع.
• ألم تقلق مع مخرج ومؤلف يخوضان تجربة السينما للمرة الاولى؟
- تربطني علاقة قوية مع السيناريست عادل صليب وأعرفه منذ أن كان يعمل مساعد مخرج ولديه رؤية فنية فيما يقوم به، وعندما قرأت السيناريو تحمست له بشدة، أما المخرج عصام عبدالحميد فسبق أن عمل بكثير من الاعمال المهمة كمساعد لعدد من المخرجين الكبار وهذا الامر افاده كثيراً، وعمل في الفيلم على إبراز أفضل ما لدى الممثلين جميعهم لصالح العمل، فهو يعرف كيف يوظف الكاميرا ويخدم بها العمل الفني.
• كيف وجدت العمل مع محمود حميدة؟
- محمود حميدة أحد النجوم المخضرمين أصحاب التاريخ الطويل واعتبر نفسي محظوظ بالعمل معه لأنه من الفنانين المتعاونين والذين يسعون إلى نقل خبرتهم وتجاربهم للمشاركين معهم في الأعمال الفنية، وهناك عمل سينمائي آخر سيجمعنا قمت بتوقيع التعاقد الخاص به مؤخراً لكن لا استطيع الحديث عنه في الوقت الحالي بناء على طلب الشركة المنتجة.
• للمرة الثانية تقدم عملا سينمائيا مع هنا الزاهد، كيف وجدت التجربة؟
- هنا من الممثلات المجتهدات واتمنى أن يجمعنا عمل آخر قريباً، فبخلاف حالة التفاهم الموجودة بيننا خلف الكاميرا وأمامها، تمتلك هنا موهبة فنية استثنائية وباعتقادي أنها لم تستغل بشكل كامل حتى الآن وستقدم مزيدا من التجارب الناجحة في المستقبل القريب خاصة أنها ذكية في اختياراتها الفنية.
• حدثنا عن تجربتك في فيلم "قمر 14".
- كانت تجربة سينمائية مختلفة شاركت فيها مع مجموعة من الفنانين، تحت قيادة المخرج هادي الباجوري، وتدور أحداثها في 5 حواديت مختلفة، وأظهر في إحداها وتجمعني قصتي مع أسماء أبواليزيد.
• ماذا عن تجربتك في فيلم "التاريخ السري لكوثر"؟
- أظهر في الفيلم ضيف شرف وهو من الاعمال المكتوبة بطريقة جيدة للغاية ومشاركتي فيه مجاملة لمؤلفه ومخرجه محمد أمين الذي أعتبره من أهم مخرجي السينما المصرية راهنا واتمنى العمل معه في أي مشروع فني.
•... وفيلم "حظر تجوال"؟
- انتهيت من تصوير مشاركتي في العمل واظهر فيه أيضاً ضيف شرف بمشهد واحد فقط اقوم بتقديمه في الاحداث، وتحمست للتجربة بسبب ثقتي فيما يقدمه مخرجه أمير رمسيس.
• لماذا توقف مشروع الجزء الثاني من فيلم "أوقات فراغ"؟
- بالعكس لم يتوقف المشروع لكنه لايزال قيد التحضير، وجرى الاتفاق مع المنتج هشام عبدالخالق على العمل والتعاقد عليه لكن موعد تنفيذ المشروع لا أعلمه حتى الآن بشكل نهائي خاصة أن الفيلم استلزم تحضيرات عديدة مرتبطة بخلاف القصة بالترشيحات الجديدة التي ستشارك مع أبطال الجزء الأول في الاحداث.
• هل أصبحت منشغلا بالسينما عن الدراما التلفزيونية؟
- بالفعل أركز في السينما بشكل أكبر لأنني أعشقها وأفضل أن أكون متواجدا فيها باستمرار، لكن هذا لا يمنع أنني في حال تلقيت عرضاً مناسباً لعمل درامي لن أوافق بالعكس، فبحثي دوماً عن الأعمال الجديدة التي يمكن أن تضيف لي.
• كيف وجدت ردود الفعل على تجربتك في فيلم "الغسالة" بعد عرضه في موسم عيد الاضحى؟
- سعدت للغاية بتفاعل الجمهور مع الفيلم والإيرادات التي حققها على الرغم من نسبة الحضور الجماهيري في الصالات، واتابع ردود الفعل حتى الآن خاصة أن الفيلم لم يمض على طرحه وقت طويل في الصالات، ما يمكن قوله إن ما حدث حتى الآن إيجابي وأمر يبشر بأن الفيلم أعجب الجمهور وهذا الامر هو الهدف الرئيسي من أي عمل فني.
• لكن توقيت طرح الفيلم كأول عمل سينمائي في مصر والعالم العربي بعد أزمة كورونا لم يكن سهلاً!
- بالتأكيد، فطرح الفيلم بهذا التوقيت مغامرة كبرى خاصة أن أزمة كورونا لم تنته بعد حتى الآن، والحضور في الصالات السينمائية محدود بنسب ولم يعد كما كان من قبل، لكن في نفس الوقت النجاح في الفترة الحالية له طعم آخر، فالعمل جذب الجمهور وعرض في توقيت جيد وطرحه عملا منفردا في عيد الاضحى منحه فرصة مشاهدة مختلفة مع الجمهور خاصة أن الشركة المنتجة عوضت مسألة حضور %25 فقط من الجمهور بالسينما بطرح الفيلم من خلال 100 نسخة داخل مصر مما ساعد بانتشاره في صالات عرض أكثر.
• التصوير جرى أيضاً أثناء أزمة فيروس كورونا!
- بالفعل، صورنا العمل خلال أزمة كورونا وهذه الفترة كانت صعبة علينا جميعاً بسبب تفشي الفيروس ورغبتنا في تجنب الاصابة به، وكانت هناك إجراءات شديدة قمنا بها متعلقة بالوقاية والالتزام بالتعليمات الطبية وغيرها من التفاصيل المرتبطة حتى بتطهير وتعقيم مواقع التصوير، فهذه الاجواء لم تكن سهلة على الجميع.
• ألم تقلق مع مخرج ومؤلف يخوضان تجربة السينما للمرة الاولى؟
- تربطني علاقة قوية مع السيناريست عادل صليب وأعرفه منذ أن كان يعمل مساعد مخرج ولديه رؤية فنية فيما يقوم به، وعندما قرأت السيناريو تحمست له بشدة، أما المخرج عصام عبدالحميد فسبق أن عمل بكثير من الاعمال المهمة كمساعد لعدد من المخرجين الكبار وهذا الامر افاده كثيراً، وعمل في الفيلم على إبراز أفضل ما لدى الممثلين جميعهم لصالح العمل، فهو يعرف كيف يوظف الكاميرا ويخدم بها العمل الفني.
• كيف وجدت العمل مع محمود حميدة؟
- محمود حميدة أحد النجوم المخضرمين أصحاب التاريخ الطويل واعتبر نفسي محظوظ بالعمل معه لأنه من الفنانين المتعاونين والذين يسعون إلى نقل خبرتهم وتجاربهم للمشاركين معهم في الأعمال الفنية، وهناك عمل سينمائي آخر سيجمعنا قمت بتوقيع التعاقد الخاص به مؤخراً لكن لا استطيع الحديث عنه في الوقت الحالي بناء على طلب الشركة المنتجة.
• للمرة الثانية تقدم عملا سينمائيا مع هنا الزاهد، كيف وجدت التجربة؟
- هنا من الممثلات المجتهدات واتمنى أن يجمعنا عمل آخر قريباً، فبخلاف حالة التفاهم الموجودة بيننا خلف الكاميرا وأمامها، تمتلك هنا موهبة فنية استثنائية وباعتقادي أنها لم تستغل بشكل كامل حتى الآن وستقدم مزيدا من التجارب الناجحة في المستقبل القريب خاصة أنها ذكية في اختياراتها الفنية.
• حدثنا عن تجربتك في فيلم "قمر 14".
- كانت تجربة سينمائية مختلفة شاركت فيها مع مجموعة من الفنانين، تحت قيادة المخرج هادي الباجوري، وتدور أحداثها في 5 حواديت مختلفة، وأظهر في إحداها وتجمعني قصتي مع أسماء أبواليزيد.
• ماذا عن تجربتك في فيلم "التاريخ السري لكوثر"؟
- أظهر في الفيلم ضيف شرف وهو من الاعمال المكتوبة بطريقة جيدة للغاية ومشاركتي فيه مجاملة لمؤلفه ومخرجه محمد أمين الذي أعتبره من أهم مخرجي السينما المصرية راهنا واتمنى العمل معه في أي مشروع فني.
•... وفيلم "حظر تجوال"؟
- انتهيت من تصوير مشاركتي في العمل واظهر فيه أيضاً ضيف شرف بمشهد واحد فقط اقوم بتقديمه في الاحداث، وتحمست للتجربة بسبب ثقتي فيما يقدمه مخرجه أمير رمسيس.
• لماذا توقف مشروع الجزء الثاني من فيلم "أوقات فراغ"؟
- بالعكس لم يتوقف المشروع لكنه لايزال قيد التحضير، وجرى الاتفاق مع المنتج هشام عبدالخالق على العمل والتعاقد عليه لكن موعد تنفيذ المشروع لا أعلمه حتى الآن بشكل نهائي خاصة أن الفيلم استلزم تحضيرات عديدة مرتبطة بخلاف القصة بالترشيحات الجديدة التي ستشارك مع أبطال الجزء الأول في الاحداث.
• هل أصبحت منشغلا بالسينما عن الدراما التلفزيونية؟
- بالفعل أركز في السينما بشكل أكبر لأنني أعشقها وأفضل أن أكون متواجدا فيها باستمرار، لكن هذا لا يمنع أنني في حال تلقيت عرضاً مناسباً لعمل درامي لن أوافق بالعكس، فبحثي دوماً عن الأعمال الجديدة التي يمكن أن تضيف لي.
