أكاديمية الإعلام الجديد تدشن وحدة المواهب بضم الطفلة تاليا علي
أعلنت أكاديمية الإعلام الجديد، أول أكاديمية من نوعها في مجال الإعلام الرقمي في منطقة الشرق الأوسط، عن اكتشاف موهبة جديدة وضمها لصفوفها بعد أن عبّرت عن حلمها ضمن مبادرة "مارس شوت" التي تم إطلاقها الشهر المنصرم وحصدت متابعة واسعة بين أوساط الحالمين والموهوبين الذين وجدوا فيها الفرصة المثالية لمشاركة أحلامهم مع العالم.
وألهمت فترة التباعد الاجتماعي في الأشهر الفائتة تاليا علي، الطفلة المصرية ذات الثماني سنوات والتي تعيش مع عائلتها في دولة الإمارات، بطرح أفكارها عبر تطبيق انستغرام من خلال مقاطع فيديو تنشر المعلومة والفائدة بأسلوب عفوي وطفولي رقيق. ويعد شغف تاليا بالإعلام والمحتوى الرقمي هو الذي دفعها للمشاركة في حملة "مارس شوت" وكان حلمها أن تنضم لأكاديمية الإعلام الجديد وكان لها ما أرادت ..وعندما علمت الأكاديمية برغبتها سارعت على الفور بالتواصل معها وتحقيق حلمها انطلاقاً من رغبة الأكاديمية وحرصها الدؤوب على تبني المواهب العربية الشابة في المنطقة وتطويرها وتمكينها لخلق جيل عربي مبتكر بما يتماشى مع الرؤية الوطنية في دولة الإمارات التي تحث على نشر العلم والثقافة وتشجيع الإبداع في كافة المجالات إيماناً منها ومن قادتها بأن الثروة الحقيقية لأية أمة هي في كوادرها البشرية.
وإدراكاً منها لأهمية المحتوى الرقمي الحديث ووسائل التواصل الاجتماعي في التأثير على مجتمعاتنا، تبنّت أكاديمية الإعلام الجديد موهبة تاليا لتصبح أصغر فرد ينضم إلى صفوفها ضمن "وحدة المواهب" التي تسعى لتبني المواهب الفتية العربية وتوصيل رسالة الأمل والتفاؤل لجماهير المنطقة لخلق التغيير والأثر الإيجابي ..وهذا ما عبر عنه راشد العوضي المدير التنفيذي لأكاديمية الإعلام الجديد بقوله: "أنا مسرور للغاية لأن تاليا اختارت أن تنضم لعائلة الأكاديمية ..لقد أعجبت على الفور بموهبتها المتميزة في ابتكار المحتوى والتي يظهر فيها شغفها وعفويتها ..ونحن في أكاديمية الإعلام الجديد ملتزمون بالبحث عن المواهب الشابة المتميزة ودعمها ليصبحوا خبراء محترفين في هذا المجال، مع الحرص الدائم على توفير بيئة خصبة وملائمة لنشر محتوى عائلي راقٍ يروق لجماهير المنطقة من أفراد ومؤسسات".
وانطلاقاً من هذه الرؤية، تقوم "وحدة المواهب" بالبحث عن المواهب الإعلامية المتميزة والجديدة ورعايتها وتطوير إمكانياتها لتصبح محط أنظار المنصات الإعلامية والتجارية، ولتخلق حواراً إبداعياً بينهم من خلال تقديم محتوى هادف يمكن توظيفه في الحملات الترويجية التي تسعى للتواصل مع الجمهور العريض في المنطقة.
وما يميز هذا المحتوى هو أنه يعبر عن نبض المتابعين ويسهم في نشر التأثير الإيجابي من خلال رسائل هادفة تؤثر في نفوس الناس وتلامس مشاعرهم وتخاطب عقولهم في الوقت ذاته.
وستمنح الأكاديمية تاليا علي مقعداً في "برنامج يوتيوبر الشباب" الذي تنظمه أكاديمية الإعلام الجديد بالتعاون مع أكاديمية ناس.
وألهمت فترة التباعد الاجتماعي في الأشهر الفائتة تاليا علي، الطفلة المصرية ذات الثماني سنوات والتي تعيش مع عائلتها في دولة الإمارات، بطرح أفكارها عبر تطبيق انستغرام من خلال مقاطع فيديو تنشر المعلومة والفائدة بأسلوب عفوي وطفولي رقيق. ويعد شغف تاليا بالإعلام والمحتوى الرقمي هو الذي دفعها للمشاركة في حملة "مارس شوت" وكان حلمها أن تنضم لأكاديمية الإعلام الجديد وكان لها ما أرادت ..وعندما علمت الأكاديمية برغبتها سارعت على الفور بالتواصل معها وتحقيق حلمها انطلاقاً من رغبة الأكاديمية وحرصها الدؤوب على تبني المواهب العربية الشابة في المنطقة وتطويرها وتمكينها لخلق جيل عربي مبتكر بما يتماشى مع الرؤية الوطنية في دولة الإمارات التي تحث على نشر العلم والثقافة وتشجيع الإبداع في كافة المجالات إيماناً منها ومن قادتها بأن الثروة الحقيقية لأية أمة هي في كوادرها البشرية.
وإدراكاً منها لأهمية المحتوى الرقمي الحديث ووسائل التواصل الاجتماعي في التأثير على مجتمعاتنا، تبنّت أكاديمية الإعلام الجديد موهبة تاليا لتصبح أصغر فرد ينضم إلى صفوفها ضمن "وحدة المواهب" التي تسعى لتبني المواهب الفتية العربية وتوصيل رسالة الأمل والتفاؤل لجماهير المنطقة لخلق التغيير والأثر الإيجابي ..وهذا ما عبر عنه راشد العوضي المدير التنفيذي لأكاديمية الإعلام الجديد بقوله: "أنا مسرور للغاية لأن تاليا اختارت أن تنضم لعائلة الأكاديمية ..لقد أعجبت على الفور بموهبتها المتميزة في ابتكار المحتوى والتي يظهر فيها شغفها وعفويتها ..ونحن في أكاديمية الإعلام الجديد ملتزمون بالبحث عن المواهب الشابة المتميزة ودعمها ليصبحوا خبراء محترفين في هذا المجال، مع الحرص الدائم على توفير بيئة خصبة وملائمة لنشر محتوى عائلي راقٍ يروق لجماهير المنطقة من أفراد ومؤسسات".
وانطلاقاً من هذه الرؤية، تقوم "وحدة المواهب" بالبحث عن المواهب الإعلامية المتميزة والجديدة ورعايتها وتطوير إمكانياتها لتصبح محط أنظار المنصات الإعلامية والتجارية، ولتخلق حواراً إبداعياً بينهم من خلال تقديم محتوى هادف يمكن توظيفه في الحملات الترويجية التي تسعى للتواصل مع الجمهور العريض في المنطقة.
وما يميز هذا المحتوى هو أنه يعبر عن نبض المتابعين ويسهم في نشر التأثير الإيجابي من خلال رسائل هادفة تؤثر في نفوس الناس وتلامس مشاعرهم وتخاطب عقولهم في الوقت ذاته.
وستمنح الأكاديمية تاليا علي مقعداً في "برنامج يوتيوبر الشباب" الذي تنظمه أكاديمية الإعلام الجديد بالتعاون مع أكاديمية ناس.