أفادت مصادر مطلعة لموقع «بيج سيكس»، أن زواج جينيفر لوبيز وبن أفليك انتهى منذ مارس الماضي، حيث كانا يحاولان تقديم صورة موحدة للعامة رغم انفصالهما.
وتأكدت الشائعات في مايو عندما غاب أفليك عن حضور أحداث السجادة الحمراء الكبرى مع لوبيز، بما في ذلك حفل Met Gala.
وغياب أفليك عن عرض فيلم "أطلس" على منصة "نيتفليكس" الذي شاركت لوبيز في بطولته، بالإضافة إلى إعجاب لوبيز بمنشور على "الإنستغرام" يتحدث عن العلاقات غير الصحية، أثارا الشكوك حول وضع علاقتهما.
كما ألغت لوبيز جولتها "This Is Me…Live" لأخذ إجازة مع عائلتها وأصدقائها المقربين. وأفادت مصادر بأن أفليك قرر إنهاء الزواج، ونقل ممتلكاته من منزلهما الذي تبلغ قيمته 60 مليون دولار، بينما قضت لوبيز الإجازة بمفردها في إيطاليا وفرنسا خلال هذا الوقت. ولم يصدر أي تعليق رسمي من الزوجين حول الانفصال، إذ شوهد أفليك مؤخرًا يزور منزل زوجته السابقة جينيفر جارنر.