إعلاميون وكتاب يهنئون الإمارات باليوم الوطني 53

إعلاميون وكتاب يهنئون الإمارات باليوم الوطني 53

 
روح الاتحاد تبدو واضحة في التلاحم الملحمي الذي نراه في الاحتفال باليوم الوطني 53 بين المواطنين والمقيمين، هذه المناسبة التى مر عليها خمسة عقود وبعض الاعوام، لنشاهد الانجازات التى أبهرت العالم في هذه الفترة الزمنية القصيرة، مناسبة شاركت فيها سواعد المجتمع بجميع فئاته لتعم الفرحة العارمة في أرجاء الإمارات، احتفالات وفعاليات تضم الاهازيج ورقصات من الفلكلور الشعبي والموروث الثقافي، تعبيرا عن الولاء والانتماء للوطن وعشق الحياة على هذه الأرض الطيبة، مع شعب مضياف كريم يعشق الحياة .
 
عزة وفخر 
عادل عبد الله حميد، كاتب وباحث عضو اتحاد كتّاب وأدباء الإمارات، الاحتفال باليوم الوطني 53 يذكرنا بأن التفكير المستنير وهو كما يقال من أعلى درجات التفكير وأعظمها، حيث ينصب في تأسيس دولة الإمارات ، دولة الإمارات السبع، دولة مستقلة ذات سيادة شاملة تجمعهم لغة مشتركة ، ودين ، وعادات وتقاليد ، وتكامل تضاريس وتداخلها ، وموارد متماثلة ، وتقاسم مصالح وطموحات ، فإن ذلك يعد قهر التحديات والنجاح بل هو قهر المستحيل وتحويله إلى اللا مستحيل   اتحاد الإمارات السبع في 2 ديسمبر 1971 تاريخ لن ننساه ما دامت الحياة، لأنه يوم إعلان استقلالنا التام وسيادتنا الكاملة، شعب واحد مصير واحد جنسية واحدة وعلم واحد ونشيد وطني واحد، فرحتنا اليوم تعبيرا عن انتماءنا وولاءنا لوطننا الغالي وقيادتنا الرشيدة التي تسعى دائما لضمان استدامة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء والنماء والازدهار، فالحمد لله على قادة حكماء أذكياء حبانا الله بهم فكانوا خير الحكماء الأذكياء .
 
ملحمة في حب الإمارات 
 ثناء عبد العظيم، كاتبة صحفية عضو جمعية الصحفيين الإماراتية، العيد الوطني مناسبة نحتفى بها جميعا لنجدد فخرنا واعتزازنا بما حققته دولة الإمارات من انجازات تضئ دروب المستقبل، يوم نستذكر فيه رحلة عطاء برؤية قادة الدولة المؤسسين والتى استمرت علي مدي 53 عاما بحكمة القيادة الرشيدة . يوم يتجسد فيه قوة الاتحاد والإرادة ، ويعكس تلاحم الشعب والقيادة ،وترسخ فيه قيم الوحدة الوطنية ، تحتفل فيه الإمارات بماضيها وحاضرها وتتطلع لمزيد من التقدم والازدهار، بمنح جميع من على أرضها للتفكير والحلم لتسعى القيادة الحكيمة لتحقيق الأحلام وتحويله لواقع نعيشه، فكم من حلم كان صعب المنال وجدناه يتحقق على أرض الإمارات، فالجميع يقدم الجهد والغالي والنفيس لوطن أعطى الفرصة لمن يعيش عليه أن ينجح ويثبت ذاته وقدراته، فهذا الوطن يستحق أن يعيش فينا ونعيش فيه وندافع عنه ونساعد في تنميته وتقدمه .
 
نموذجًا حيًا للالتزام والتقدم 
أحمد الشناوي – كاتب صحفي روائي، عضو جمعية الصحافيين الإماراتية، بمناسبة يوم الاتحاد الـ53، أود أن أعبر عن فخري واعتزازي بالعيش في دولة الإمارات العربية المتحدة، التي تمثل نموذجًا حيًا للالتزام بالتقدم والازدهار. منذ تأسيسها، شهدت الإمارات تحولات مذهلة، حيث أصبحت واحدة من أبرز الدول على الساحة العالمية في مجالات الاقتصاد، التكنولوجيا، والابتكار. اليوم، تحتفل الدولة بقيادتها الحكيمة وشعبها المتلاحم الذي يعمل معًا لتحقيق رؤية مستقبلية مستدامة. كوافد على هذه الأرض الطيبة، أرى أن الإمارات ليست مجرد وطن، بل هي مصدر إلهام للسلام والتعاون بين الشعوب. أتمنى لدولة الإمارات دوام التقدم والرفعة، وأن تظل دائمًا منارة للسلام والازدهار .
 
يوم العروبة 
الدكتور عبد الدين سلامة، كاتب وإعلامي، عندما نحتفل مع الشعب الإماراتي باليوم الوطني 53 لابد أن نتذكر المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “ طيب الله ثراه” أنه سعى بكل جهده لتوحيد كلمة العرب والمسلمين ، بعد أن وحد الإمارات، وبه بدأ وصول خير دولة الإمارات للقريب والغريب لأن نظرته كانت إنسانية شاملة لم تفرق بين جنس ودين ولون وجغرافيا ، وارتبطت دولة الإمارات باسمه، ومن ثم تم تتويجه فارساً للعروبة واختاره أنصار البيئة رجلا للبيئة وحصد معظم الألقاب الإنسانية ، ومع الاحتفالات بالاتحاد تتجلى أكبر حقيقة أكدت عليها ذكرى الشيخ زايد وهي أن العظماء يرحلون بأجسادهم ويخلدون ببصماتهم ،فالشيخ زايد رحل بجسده ولكنه باق في قلب كل إماراتي وعربي وإنسان بما تركه من أثر، وباق في احترام الإنسانية بما حافظ عليه خلفاؤه من عهد ونهج وكل عام والامارات في نعيم وازدهار .
 
هذا هو اتحادنا 
محمد عيد، كاتب صحفي، في اليوم الوطني الإماراتي الـ53، نحتفي بتاريخٍ عريقٍ يروي حكاية الاتحاد الذي وحّد القلوب قبل الإمارات السبع. هذا اليوم يجسد رؤية القيادة الحكيمة التي أسست دولة أصبحت نموذجًا عالميًا للنجاح والابتكار، الاحتفال بهذه المناسبة هو فرصة لتجديد الولاء والانتماء، واستحضار قيم العطاء والعمل الجاد التي قادت الإمارات نحو تحقيق مكانة مرموقة على الخارطة الدولية، اليوم الوطني ليس مجرد ذكرى، بل هو محطة نستمد منها الإلهام لمواصلة البناء وصناعة مستقبل أكثر إشراقًا للأجيال القادمة .
 
فخر الإمارات 
أبو بكر محمد سعيد ، إعلامي، يعد اليوم الوطني مناسبة غالية نعبر فيها عن وفائنا واعتزازنا بالإمارات، هذا الوطن الذي يضم الجميع تحت سمائه وعلى ترابه بلا تفرقة ولا تمييز، كما أنهذا اليوم يعتبر فرصة للتعبير عن محبتنا وولائنا للقيادة الرشيدة والشعب المتسامح الطموح، الذي يقدم روح التعاون وينشر مفهوم الإبداع ويتطلع إلى المستقبل من أجل تحقيق الإنجازات التى تعود هذا الشعب على تحقيقها في ظل الريادة وفتح آفاق للتفكير والإبداع، فلم تتحقق المكاسب إلا بإرادة قوية وإصرار على الرفعة والتقدم، حيث أن هذا اليوم يعد وقفة لمراجعة ما مضى ورسم ما هو آت، كذلك نجحت الإمارات في أن تصل لمصاف دول العالم .
 
عزيمة لا تلين 
عمرو حسن، مصمم جرافيك، نحتفل مع شعب الإمارات العظيم في هذا اليوم المجيد، بذكرى تأسيس الاتحاد ٥٣ الذي سطره القادة المؤسسين بإرادة وعزيمة قويتين، رسموا خلالها طريق التنمية وبنوا جسر متين من العدالة والخبرة، أفرزت الانجازات وحققت الطموح وحولت الأحلام لحقيقة، ذللوا الصعاب وتخطوا حدود المكان ليصلوا إلى العالمية، بالكوادر الوطنية وتمكين الشباب والمرأة وتسلحوا بسلاح العلم والمعرفة، لتتحقق التنمية الشاملة والتقدم ولتتصدر الأمم ، فهذا اليوم بمثابة عرس وطني عظيم يشارك فيه المواطن والمقيم جنبا بجنب في صورة تعبر عن عشق هذه الأرض الطيبة التى ينموا عليها الخير والطمأنينة والسلام، فندعو للإمارات بالعزة والازدهار 
 
المجد للإمارات 
 عبد الله أحمد الشاطري – كاتب وشاعر، في اليوم الوطني الإماراتي 53 نهنى ونبارك القيادة والشعب، وطن الاتحاد والمحبة، فنفخر بوطنٍ يجمع بين المحبة والعطاء والأصالة والحداثة، حيث أن السماء شاهدة على الطموح والنجاح، فكل الحب والتقدير لشعب الإمارات في اليوم الوطني رمز الوحدة، وتعتبر الامارات قصة نجاح كتبها قادة مخلصون وشعبآ طموح، كل عام والإمارات أرض السلام والرخاء منارةً للتقدم والإنجازات، وستظل حاضنة للكتاب والعلماء والمبدعين وحاضنة لكل سواعد منتجة قادرة على العطاء، فالانصهار في المجتمع لم يأت من فراغ لأنه شعب كريم قادر على احتواء الجميع تحت راية واحدة بدون تفرقة بين لون وعقيدة ولغة، الكل على ارضها سواسية لذلك نرى المحبة والوئام بين أفراد المجتمع .
 
اتحاد أبهر العقول 
 رمضان داود- صحفي، اليوم الوطني للإمارات قصة عزة وإرادة، دونها التاريخ بأحرف من ذهب في سجل الشرف، ليبقى شاهد على واقع التطور الحضاري، اتحاد أبهر العقول لرسوخ مكانته ورفعة مقامه، نحتفل باليوم الوطني 53 الذي اسس دولة يتباهى بها الجميع أمام العالم، و بنظرة ثاقبة ورؤية حكيمة أصبحت دولة يملؤها الأمن، والأمان، والاستقرار، والرخاء في ظل قيادة رشيدة، تضع الإنسان أهم أولوياتها، لأن الإنسان هو صانع الحضارة ومحول الأرض من كاحله لجنة بالفكر والثقافة وكتابة التاريخ، فهذا اليوم سيظل يوما تذكر فيه الأمجاد وتبنى فيه الجسور المتينة التى ترسخ المحبة والسلام النفسي بين الجميع، دام العز والرخاء على دولة الإمارات .
 
مزيد من الإنجازات 
ولاء محمد الباشا، فنانة تشكيلية، إن أصدق من يكتب عن الوطن هو ذلك المغترب عن وطنه وعزاؤه إنه في وطن أكبر يجمعنا اخوة، فأسمى المشاعر هو شعور الانتماء لأرض لا تعز عيلها روحك، تتمنى له الرفعة والعزة، تمر الأعوام ونحتفل بيوم النهوض عاماً بعد عام مؤمنين بأن المستحيل ممكن وها هو يتحقق بسعي أناسٍ أحبوا وطنهم وأخلصوا له، فالمجتمع اليوم يعبر بمن فيه من مواطنين مقيمين عن الوطن بالود والحب وشغف المساعدة، نحتفل باليوم الوطني ٥٣ وكلنا أمل في تحقيق المزيد من الإنجازات .
 
يوم الولاء 
حسام عبد الحميد فاضل، سيظل الاحتفال باليوم الوطني الإماراتي يوما يتجدد في رسم أكبر ملحمة في الحب والود والإخاء، ملحة تسطرها لغة الانتماء والولاء للوطن احتضن الجميع وساوى بين المواطن والمقيم، فنجد هذا اليوم كاشف لمدى التعاون والود والجسر المتين الذي اسسته القيادة الرشيدة بين فئات المجتمع، في هذا اليوم نحتفل بمرور 53 عاما على الوحدة بروح الاتحاد، ونذكر القادة المؤسسين ونعدد الانجازات الكبيرة التى تحققت في زمن قياسي، حتى وصلت الإمارات إلى مصاف الدول المتقدمة، بالجهد والتعب والتكاتف بين الجميع، فهذا التفكير السليم الذي فكر فيه المغفور له مؤسس الدولة حين تم التوحيد، فما كان لكل هذه الإنجازات أن تتحقق إلا بالتكاتف والتعاون والمحبة بين الجميع، وهذا ما نراه في الاحتفالات بيوم الفخر .
 
يوم العزة 
علاء رياض ما كنا لنحتفل باليوم الوطني الإماراتي 53 ألا بوحدة الصف وقدرة القيادة الحكيمة على لم الشمل وتأسيس دولة قوية بنيت على العدل والقانون والمساواة، وعلى الكفاءات والكوادر المهرة، وتمكين الشباب والمرأة وتدريبهم على أعلى مستوى، في هذا اليوم نقف لنتأمل دولة لا تعرف المستحيل وشعب مضياف كريم يمضي على خطى زايد ، لا يعرف إلا التسامح والعمل بهدف ازدهار الوطن، ووجود هذا اليوم وغيره من الاحتفالات الوطنية كيوم العلم ويوم الشهيد يعطي الفرصة لقياس محبة المواطن والمقيم للإمارات وعشقهم الدائم لها، فنهنئ القيادة الحكيمة والشعب العظيم بهذا اليوم المجيد، داعين الله بدوام الأمن والأمان والرخاء على الوطن الغالي .
 
معنى الانتماء 
أحمد سويد السليمان، نحتفل باليوم الوطني الإماراتي 53 داعين الله أن تستمر الفرحة والوئام لهذا الشعب الكريم، فعشنا جنبا بجنب نبني المجد والتقدم والازدهار، ونشعر بأننا في وطننا لما نراه من أمن وأمان وعدالة، وحكمة من القيادة الرشيدة تجاه جميع فئات المجتمع، فهنيئا لهذا الشعب بهذه القيادة الحكيمة، تعيش الإمارات في سلام وازدهار بفضل التكاتف والاتحاد والتعاون وانصهار المقيم في المجتمع ليساهم في الانجازات والتطور والتقدم، فالمقيم انصهر في المجتمع واندمج في العمل من أجل المشاركة الفاعلة في التنمية بسواعد مخلصة وفكر وإبداع منقطعي النظير، فما نراه من القيادة والشعب يجبرنا على حب هذا الوطن الغالي على قلوبنا، ويجعلنا نجتهد لرد جميله علينا بالمشاركة في التنمية بسواعد مخلصة مؤمنة بدورها نحو ارض جمعت الجميع بأسلوب راقي ومتحضر .
 
تقييم الذات 
رفاعي محمد راشد، نقف في الاحتفال باليوم الوطني كل عام في نفس اليوم 2 ديسمبر، لنقدم كشف حساب على الانجازات التى تحققت من الخطة السنوية، نقف لنقيم الإنتاج والجهد ونشحن أنفسنا بالذكرى المجيدة ذكرى الاتحاد ولنضع خطط وأحلام أخرى تكون في حيذ التنفيذ، فنحن على العهد مع القيادة الرشيدة والشعب الكريم لتظل الإمارات في صدارة الأمم، فالاحتفال باليوم الوطني 53 ليس مجرد ترديد الاهازيج والمظاهر الفرحة العابرة بل هو يوم يؤصل لمدى عشق الجميع لهذا الوطن، فما نراه من الأمن والأمان والحياة الكريمة تجعل الإمارات واحة تضم كل المبدعين والمخلصين للتكاتف بهدف نجاحها وتقدمها .
 
رسالة مؤسس 
سماح سليم – شاعرة، يعد اليوم الوطني لدولة الإمارات في الثاني من ديسمبر عيداً قومياً لشعب الإماراتي وكافة المقيمين والمحبين لإمارات ، وها هم اليوم قادة وحكام الإمارات وعلي رأسهم رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد وولي عهدة وكافة حكام الإمارات حفظهم جميعاً الله يحققون رؤية ورسالة المغفور له الشيخ زايد مؤسس دولة الإمارات بكل حبً وتفان حاملين رفعة ولواء الوطن في قلوبهم وفوق أعانقهم، فالأمارات قصة شعب محبً للخير والعطاء والتميز والإبداع، وهذه الخصال الطيب هى الداعم الأساسي في حب العالم للإمارات، فاحتفالات اليوم الوطني 53 جسدت المحبة بين المواطنين والمقيمين بأحسن الصور، وأعظم مراحل الود والسلام النفسي بين جميع أفراد المجتمع .
 
مدرسة للإرادة 
بشرى الغفوري - شاعرة، أشعر بالفخر والاعتزاز بمشاركة أهل الإمارات فرحتهم في عيد الاتحاد يوم يجسد قصة نجاح وتلاحم فريدة في تاريخنا العربي، فالإمارات وطن يحتضن الجميع ومدرسة للإرادة التي تصنع المعجزات وواحة للأمان والتسامح والابتكار، والاحتفال باليوم الوطني بهذا الشكل المبهر يجعلنا نقف أمام هذا الحب الجارف لشعب احترم المقيم وقدم له كل ما يحتاجه من دعم لينجح ويبتكر، لذلك قدم المقيم كل ما يملك من جهد وعرق لرفعة الوطن، ونرى أن اليوم وجب علينا تجديد العهد وان أهنئ القيادة الرشيدة وشعبها الكريم على اتحادهم الذي صنع مجدًا وألهم العالم 
حمادة الجنايني، كاتب ، بناء الدول وتأسيسها يحتاج لسنوات طويلة جداً، بل يحتاج لخطط استراتيجية لتوضيح البيانات المطلوبة لتحقيق الهدف، لكن دولة الإمارات تأسست على يد حكيم العرب الذي طرح الفكرة وعمل على تحقيقها، حلم وأمن به وسعى لتنفيذه مع اخوانه المؤسسين، ذللوا العقبات وبنوا الدولة وصنعوا التاريخ، واليوم نحتفل باليوم الوطني 53 الذي رصد كل الانجازات على مر التاريخ، فلقد تمكنت الإمارات في وقت قصير أن تحقق ما لم تحققه دول كبرى، نحتفل بذكرى الاتحاد وكلنا فخر وعزة واطمئنان على المستقبل، لأن القيادة الرشيدة تتطلع لبناء العقول من خلال منح الجميع الفرصة لتحقيق النجاح والتفوق، فالإمارات مكتشفة النوابغ والنجوم والاساطير، وطن للجميع ندعو له بالتقدم والازدهار 
محمد أسامة ، كاتب ، الأفراح المنتشرة في ربوع الإمارات احتفالا باليوم الوطني 53 , يدعونا نتأمل مدى توافق العقل الجمعي في حب هذا الوطن، فما حدث في خمس عقود من الزمن لا يصدق، فمنذ أن أسس الدولة المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “ طيب الله ثراه” والدولية سخرت كل امكانياتها المتاحة لتحقيق الخطة الاستراتيجية التى وضعت مع اول لبنة في الاتحاد مع اخوانه المؤسسين، والشعب وحدته العروبة والقومية لانه في الأصل كان نسيج واحد يشترك في العادات والتقاليد والثقافة، والموروث الثقافي والتراث تقريبا واحد، لذلك نرى الشعب في المضمون والشكل نسيج واحد، فسواعد الشعب مع تفكير القيادة وإصرارها على النجاح مكن الدولة من تحقيق المراد، ووضع القيادة الرشيدة دستور الإنسانية لنشر المحبة بين أفراد المجتمع جعل من أسباب النجاح والتميز طريق للتقدم والازدهار ولتكون الإمارات بلد تحقيق المعجزات.
 
مشاعر الفخر 
 أسامه تميم ، خبير تربوي واكاديمي، في احتفالات اليوم الوطني تعمّ الفرحة ومشاعر الفخر نفوس المواطنين والمقيمين والزوار، فمنذ ولادة الدولة على يد مؤسسها الشيخ زايد يرحمه الله واخوانه حكام الامارات منذ 53 عاماً، وتم رفع راية التعايش السلمي والإخاء والسلام والتسامح، فالإمارات لا تعرف المستحيل، بالإضافة لنبذ العنف والكراهية ودعم الأخوة، ونجدد العهد للقيادة الرشيدة بالمشاركة الفاعلة بالتنمية والتطوير والتقدم لتحقيق الرخاء والازدهار .