الإمارات تحارب كورونا
إعلاميون يشيدون بدور الإمارت في الحد من انتشار فيروس كورونا
عندما يدلي الإعلامي الإمريكي ستيف هارفي بإشارة في برنامجه الشهير بأن حكام الإمارات بفعلون كل شئ لحماية شعبهم من كورونا معربا عن امتنانه بأن دولة الإمارات الأكثر أمانا على كوكب الأرض في والوقت الراهن ولديهم أدنى معدلات الوفاة والأصابة ، فعلينا ان نفتخر بهذا البلد ونهتم برؤية وأراء الإعلاميين في التدابير التى اتخذتها الدولة للحد من أنتشار هذا الفيروس الخطير.
يرى ناصر محمد بن مفتاح الشامسي رئيس وكالة ليوا الإعلامية أن الإجراءات الاحترازية في الإمارات تجاه فيروس كورونا المستجد قد اتخذت طابعا إنسانيا فريدًا وغير مسبوق في التعامل مع الأوبئة التي عرفها العالم خلال السنوات الماضية وقال لقد بادرت دولة الإمارات إلى تأكيد ريادتها للعمل الإنساني العالمي باتخاذ موقف حماية البشرية من تداعيات الإصابة بفيروس كورونا ولم يقتصر ذلك على توفير الرعاية الطبية والتوعية الصحية لشعبها وكل المقيمين على أرضها بل امتدت مساعيها وجهودها إلى حماية الشعوب في الدول الشقيقة والصديقة بفضل توجيهات القيادة الرشيدة بكل حكمتها السديدة.
وقال الكاتب الصحفي وليد عثمان صحيح أن الأزمة عالمية وتساوت أمامها تقريبا الأنظمة الصحية في كل الدول وفي مقدمتها الموصوفة بالمتقدمة لكن الفارق الجوهري كان في سرعة التحرك وتسخير كل الامكانيات لمواجهة "كورونا" وأعتراف منظمة الصحة العالمية بصدارة الإمارات في فحوص كشف الفيروس هو تتويج مهم من هذه المرحلة، لكن الدولة معنية اكثر بصون حياة الناس مواطنين ومقيمين وزوارا وضيوفا، والمدينة الإنسانية هى تعبير أبلغ عن نهج الدولة المعنية بالبشر في المقام الأول بلا نظر إلى اعتبار آخر، ولا يمكن عدم الوقوف عند تحركات القيادة الرشيدة في الإمارات التى تؤكد كل يوم قولا وفعلا انحيازها أولا إلى خيار حفظ نفس باعتبارها الثروة الأغلى.
قال الكاتب الصحفي سعد المهري أن دولة الإمارات عززت إجراءاتها الاحترازية والوقائية الصحية والاستباقية ضد فيروس «كورونا» حيث تعد دولة من أول الدول التي أعلنت وجوده بالمنطقة وذلك لوجود إجراءات فحص صحية متقدمة وفق أعلى معاير الأمن والسلامة وتوفر أماكن لعزل ومراعاة المصابين الذين تم قدومهم من مختلف دول العالم لتقديم الرعاية الصحية لهم كما تحرص الدولة على تعقيم المنشآت المختلف بالدولة وإغلاق وتعليق الأنشطة والمقاهي ودور العبادة وذلك لسلامة المجتمع حيث قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بأن جميع من يعيش على أرض الوطن هم أمانة بأعناقنا.
وأكد الفنان الشامل عادل الحلاوي أن دولة الإمارات تبنت العديد من التدابير الاحترازية الداعمة للحد من انتشار كورونا وتكاتف المجتمع مع القيادة الرشيدة في التوجية والالتزام بما فرضته الدولة من تعليق الدراسة في المدارس والجامعات وغلق الحدائق العامة وكل ما يدعو إلى التجمعات بما فيها المساجد والمقاهى وذلك أسلوب من أساليب انحصار العدوى, كما اهتمت الدولة منذ اللحظة الأولى بمخاطبة رعاياها في الخارج لتجنب الاماكن المنتشر فيها الفيروس فضلا عن نقلهم للدولة من أجل الكشف عليهم ومراعاتهم والاهتمام بصحتهم وهذا الاجراء لاقى استحسان المجتمع الدولي ولم تقف الدولة مكتوفة الأيدي بل مدت كعادتها يد المساعدات للدول الأكثر انتشارا للفيروس ومنحتهم الدعم المناسب لمكافحة هذا الفيروس الخطير.
أضافت الإعلامية غادة كمال كبير مذيعين بإذاعة صوت العرب بأن الإمارات ما كان لها أن تحقق المركز الأول عالميا في إجراء فحوص الكورونا لولا القيادة الحكيمة التي بادرت بإصدار العديد من الإجراءات الإحترازية التي استجاب لها شعب الإمارات إيمانا بقيادتة الحكيمه التي تسعي لسعادة وراحه المواطن والمقيم علي أرض الدولة منها تأجيل المدارس وغلق القريه العالمية واطلاق حملات مكثفة لتعقيم الأسواق، كما اطلقت عدة مبادرات منها مكتبي معي وتشمل الموظفات الحوامل وأصحاب الهمم والفئات العمريه التي تتجاوز 55 عاما والموظفين المصابين بأمراض مزمنه ومبادرةخلك في بيتكم التي تسهم في البقاء في بعيدا عن التجمعات منعا للإصابة بالفيروس.
يقول الإعلامي عمرو أحمد مذيع بالنيل للثقافة أن الامارات تخوض حرب على كورونا لوعيها الشديد وباستخدام أجهزة منذ الدخول للدولة لمجابهة هذا الفيروس وكما أن هناك أكثر من جهاز يعزز معرفة المرض ونحديده لذلك تم أكتشافه في وقت مبكر ولذلك اتخذت حذرها من البداية لأنها معنية بالحفاظ على المواطنين والمقيمين وتعقيم الاسواق بشكل مستمر وتعليق الدراسة مع وجود بنية تحتية ساعدها على التعليم عن بعد وتوفير الادوية وتفعيل التعقيم في وسائل النقل مع تكثيف حملات التوعية من خلال منابر الإعلام فضلا عن وجود مساعدات لدول كبيرة بحجم الصين وتتضامن مع عواصم الدول والمساعدات للجميع وفي قمة الأزمة يوجه المسؤولين بدعم الدولة بكل غالي ونفيس لطمئنة وفي نفس الوقت اشادت الصحة العالمية بدور الإمارات في السرعة التى اتخذتها من أجل الحد من انتشار الفيروس.
يقول محمد صالح محمد مدير مكتب الأتصال المؤسسي والإعلام أن توجيهات القيادة الرشيدة في الإمارات كانت واضحة، حيث طالبت باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية المواطنين والمقيمين وتمكينهم من العناية بأسرهم وذويهم وراعيتهم في هذه الفترة التي يواجه فيها العالم أجمع تحدياً يتطلب تعاون الجميع في التغلب عليه، ولزاما علينا وتقدير لهذه الجهود الطيبة العمل على تنفيذ توجيهات القيادة السامية كل حسب موقعه وتحديد ما يمكن القيام به من تدابير توازن بين توفير الوقاية اللازمة لنا ولا أسرنا وللمجتمع من حولنا.
تقول مهندسة التصميم إيمان الصقار أن الإمارات اتخذت التدابير اللازمة لمواجهة فيروس كورونا حيث تم اقاف التجمعات وأغلاق كل ما هو عام تدريجيا فبدأت في تقليل عدد الموظفين داخل المؤسسات الحكومية وفعلت نظام العمل بالخدمات الألكترونية وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة للحد من نسبة كبيرة من الجمهور من الخروج والتزامهم بالتعليمات فضلا عن عمليات تعقيم شاملة لكل الأماكن الحيوية من مستشفيات ومراكز تسوق ومساجد إلى جانب المحلات والمطاعم والمواصلات بالطريقة الصحيحة المتبعة للحماية، كما اتقدم بشكر والامتنان لكل الكوادر الطبية والعلماء الذين يضحون من أجلنا.
تقول الكاتبة الصحفية ثناء عبد العظيم ما اتخذته الإمارات من تدابير احترازيه مثل التعلم عن بعد والعمل عن بعد إنما هى تدابير للحد من الأصابة بفيروس كورونا والحفاظ على صحة المواطنين والمقيمين على أرضها تلك التدابير هى فى النهاية لصالح الأنسان والحد من انتشار المرض القاتل والفيروس الذى لم يكن معروفا حتى الأن فالعالم كله يعيش فى زعر وحبيس هذا الكائن الغير مرأى وتلك التدابير سواء وقف الدوامات الرسمية والعمل والدراسة لعدم انتقال الفيروس حتى لا ندخل فى نفق مظلم فهو يعيش بيننا ينتقل باللمس والرزار والهواء.
يقول الكاتب الصحفي أحمد الشناوي أن دولة الإمارات دائما في جميع الأزمات تتخذ تدابير احترازية دائما ، والدليل هذه الأزمة منذ من بدايتها وظهورها في الصين اتخذت دولة الإمارات مجموعة من الإجراءات والتدابير الاحترازية لمنع انتشار هذا الوباء داخل الدولة للمحافظة على المواطنين والمقيمين على أرض الإمارات، خاصة وانها دائما لا تفرق بين مواطن ومقيم فالكل في هذه البلد سواسية ، وجميعنا نعلم اننا فوق رعاية الله وحكام دولة الإمارات، كما شاهدنا تأجيل المدارس والدارسة عن بعد وتم تطبيقها فورا فهذا يدل على الاستعداد دائما للتعامل مع اَي أزمة طارئه فشكرا دولة الإمارات وشيوخها على كل ما يفعلونه للمحافظة علينا
تقول الكاتبة الإعلامية سحر حمزة تعتبر الإمارات من الدول السباقة في اتخاذ إجراءات احترازية للحد من انتشار كورونا كوفيد ١٩ المنتشر في دول عدة في العالم ،وحرصا من قيادة الامارات على صحة مواطنيها والمقيمين على ارضها فقد اتخذت تدابير وقائية بخطوات متسارعة ساهمت بشكل كبير في طمأنة الناس والتخفيف من تخوفاتهم من انتشار الوباء لا سيما في تعاملاتها عبر المعابر الحدودية في المطارات وفحصها القادمين اليها ووقف التأشيرات ومحدودية الطيران لبعض الدول والتعليم والعمل عن بعد وإغلاق أماكن التجمعات البشرية في مراكز التسوق ومراكز خدمات المتعاملين ومراكز ا لشرطة وبمحاكم دبي والشارقة وغيرها اضافة إلى تعاملاتها مع المشتبهين بهم بإصابتهم بالوباء في وضعهم بحجر صحي بخدمة خمس نجوم.
يقول الإعلامي محمد سمير مذيع بصوت العرب مما لا شك فيه أن حكومات الدول بلا استثناء تأخرت في الاستجابة لمواجهة تفشي فيروس كورونا إلا أن الإمارات كانت أول من سارعت وبهدوء أعصاب بغير فزع أو هلع وبغير تهوين أو تحقير إلى اتخاذ تدابير احترازية واحتوائية بدأت من المنافذ المختلفة مثل المطارات والنقاط الحدودية كانت أول خطوط الدفاع الطبي والصحي التي حجبت بشكل كبير دخول الفيروس مختبئا في جسم أحد الآلاف الذين يفدون إليها يوميا، فهي دولة تعرف موقعها عالميا باعتبارها وجهة دولية لأصحاب المصالح والأعمال من كل حدب وصوب بمختلف ثقافاتهم وفي زمن قياسي وبدون تردد شرعت تدريجيا في اتخاذ اجراءات أخرى بدأت بمنع التجمعات الكبيرة ثم تعطيل الدراسة مرحليا حتى تأجيلها بشكل كامل في المؤسسات التعليمية كافة، نهاية بتعطيل صلاة الجماعة والجمعة والتمست في ذلك ما حثت عليه السنة النبوية الشريفة
يرى ناصر محمد بن مفتاح الشامسي رئيس وكالة ليوا الإعلامية أن الإجراءات الاحترازية في الإمارات تجاه فيروس كورونا المستجد قد اتخذت طابعا إنسانيا فريدًا وغير مسبوق في التعامل مع الأوبئة التي عرفها العالم خلال السنوات الماضية وقال لقد بادرت دولة الإمارات إلى تأكيد ريادتها للعمل الإنساني العالمي باتخاذ موقف حماية البشرية من تداعيات الإصابة بفيروس كورونا ولم يقتصر ذلك على توفير الرعاية الطبية والتوعية الصحية لشعبها وكل المقيمين على أرضها بل امتدت مساعيها وجهودها إلى حماية الشعوب في الدول الشقيقة والصديقة بفضل توجيهات القيادة الرشيدة بكل حكمتها السديدة.
وقال الكاتب الصحفي وليد عثمان صحيح أن الأزمة عالمية وتساوت أمامها تقريبا الأنظمة الصحية في كل الدول وفي مقدمتها الموصوفة بالمتقدمة لكن الفارق الجوهري كان في سرعة التحرك وتسخير كل الامكانيات لمواجهة "كورونا" وأعتراف منظمة الصحة العالمية بصدارة الإمارات في فحوص كشف الفيروس هو تتويج مهم من هذه المرحلة، لكن الدولة معنية اكثر بصون حياة الناس مواطنين ومقيمين وزوارا وضيوفا، والمدينة الإنسانية هى تعبير أبلغ عن نهج الدولة المعنية بالبشر في المقام الأول بلا نظر إلى اعتبار آخر، ولا يمكن عدم الوقوف عند تحركات القيادة الرشيدة في الإمارات التى تؤكد كل يوم قولا وفعلا انحيازها أولا إلى خيار حفظ نفس باعتبارها الثروة الأغلى.
قال الكاتب الصحفي سعد المهري أن دولة الإمارات عززت إجراءاتها الاحترازية والوقائية الصحية والاستباقية ضد فيروس «كورونا» حيث تعد دولة من أول الدول التي أعلنت وجوده بالمنطقة وذلك لوجود إجراءات فحص صحية متقدمة وفق أعلى معاير الأمن والسلامة وتوفر أماكن لعزل ومراعاة المصابين الذين تم قدومهم من مختلف دول العالم لتقديم الرعاية الصحية لهم كما تحرص الدولة على تعقيم المنشآت المختلف بالدولة وإغلاق وتعليق الأنشطة والمقاهي ودور العبادة وذلك لسلامة المجتمع حيث قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بأن جميع من يعيش على أرض الوطن هم أمانة بأعناقنا.
وأكد الفنان الشامل عادل الحلاوي أن دولة الإمارات تبنت العديد من التدابير الاحترازية الداعمة للحد من انتشار كورونا وتكاتف المجتمع مع القيادة الرشيدة في التوجية والالتزام بما فرضته الدولة من تعليق الدراسة في المدارس والجامعات وغلق الحدائق العامة وكل ما يدعو إلى التجمعات بما فيها المساجد والمقاهى وذلك أسلوب من أساليب انحصار العدوى, كما اهتمت الدولة منذ اللحظة الأولى بمخاطبة رعاياها في الخارج لتجنب الاماكن المنتشر فيها الفيروس فضلا عن نقلهم للدولة من أجل الكشف عليهم ومراعاتهم والاهتمام بصحتهم وهذا الاجراء لاقى استحسان المجتمع الدولي ولم تقف الدولة مكتوفة الأيدي بل مدت كعادتها يد المساعدات للدول الأكثر انتشارا للفيروس ومنحتهم الدعم المناسب لمكافحة هذا الفيروس الخطير.
أضافت الإعلامية غادة كمال كبير مذيعين بإذاعة صوت العرب بأن الإمارات ما كان لها أن تحقق المركز الأول عالميا في إجراء فحوص الكورونا لولا القيادة الحكيمة التي بادرت بإصدار العديد من الإجراءات الإحترازية التي استجاب لها شعب الإمارات إيمانا بقيادتة الحكيمه التي تسعي لسعادة وراحه المواطن والمقيم علي أرض الدولة منها تأجيل المدارس وغلق القريه العالمية واطلاق حملات مكثفة لتعقيم الأسواق، كما اطلقت عدة مبادرات منها مكتبي معي وتشمل الموظفات الحوامل وأصحاب الهمم والفئات العمريه التي تتجاوز 55 عاما والموظفين المصابين بأمراض مزمنه ومبادرةخلك في بيتكم التي تسهم في البقاء في بعيدا عن التجمعات منعا للإصابة بالفيروس.
يقول الإعلامي عمرو أحمد مذيع بالنيل للثقافة أن الامارات تخوض حرب على كورونا لوعيها الشديد وباستخدام أجهزة منذ الدخول للدولة لمجابهة هذا الفيروس وكما أن هناك أكثر من جهاز يعزز معرفة المرض ونحديده لذلك تم أكتشافه في وقت مبكر ولذلك اتخذت حذرها من البداية لأنها معنية بالحفاظ على المواطنين والمقيمين وتعقيم الاسواق بشكل مستمر وتعليق الدراسة مع وجود بنية تحتية ساعدها على التعليم عن بعد وتوفير الادوية وتفعيل التعقيم في وسائل النقل مع تكثيف حملات التوعية من خلال منابر الإعلام فضلا عن وجود مساعدات لدول كبيرة بحجم الصين وتتضامن مع عواصم الدول والمساعدات للجميع وفي قمة الأزمة يوجه المسؤولين بدعم الدولة بكل غالي ونفيس لطمئنة وفي نفس الوقت اشادت الصحة العالمية بدور الإمارات في السرعة التى اتخذتها من أجل الحد من انتشار الفيروس.
يقول محمد صالح محمد مدير مكتب الأتصال المؤسسي والإعلام أن توجيهات القيادة الرشيدة في الإمارات كانت واضحة، حيث طالبت باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية المواطنين والمقيمين وتمكينهم من العناية بأسرهم وذويهم وراعيتهم في هذه الفترة التي يواجه فيها العالم أجمع تحدياً يتطلب تعاون الجميع في التغلب عليه، ولزاما علينا وتقدير لهذه الجهود الطيبة العمل على تنفيذ توجيهات القيادة السامية كل حسب موقعه وتحديد ما يمكن القيام به من تدابير توازن بين توفير الوقاية اللازمة لنا ولا أسرنا وللمجتمع من حولنا.
تقول مهندسة التصميم إيمان الصقار أن الإمارات اتخذت التدابير اللازمة لمواجهة فيروس كورونا حيث تم اقاف التجمعات وأغلاق كل ما هو عام تدريجيا فبدأت في تقليل عدد الموظفين داخل المؤسسات الحكومية وفعلت نظام العمل بالخدمات الألكترونية وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة للحد من نسبة كبيرة من الجمهور من الخروج والتزامهم بالتعليمات فضلا عن عمليات تعقيم شاملة لكل الأماكن الحيوية من مستشفيات ومراكز تسوق ومساجد إلى جانب المحلات والمطاعم والمواصلات بالطريقة الصحيحة المتبعة للحماية، كما اتقدم بشكر والامتنان لكل الكوادر الطبية والعلماء الذين يضحون من أجلنا.
تقول الكاتبة الصحفية ثناء عبد العظيم ما اتخذته الإمارات من تدابير احترازيه مثل التعلم عن بعد والعمل عن بعد إنما هى تدابير للحد من الأصابة بفيروس كورونا والحفاظ على صحة المواطنين والمقيمين على أرضها تلك التدابير هى فى النهاية لصالح الأنسان والحد من انتشار المرض القاتل والفيروس الذى لم يكن معروفا حتى الأن فالعالم كله يعيش فى زعر وحبيس هذا الكائن الغير مرأى وتلك التدابير سواء وقف الدوامات الرسمية والعمل والدراسة لعدم انتقال الفيروس حتى لا ندخل فى نفق مظلم فهو يعيش بيننا ينتقل باللمس والرزار والهواء.
يقول الكاتب الصحفي أحمد الشناوي أن دولة الإمارات دائما في جميع الأزمات تتخذ تدابير احترازية دائما ، والدليل هذه الأزمة منذ من بدايتها وظهورها في الصين اتخذت دولة الإمارات مجموعة من الإجراءات والتدابير الاحترازية لمنع انتشار هذا الوباء داخل الدولة للمحافظة على المواطنين والمقيمين على أرض الإمارات، خاصة وانها دائما لا تفرق بين مواطن ومقيم فالكل في هذه البلد سواسية ، وجميعنا نعلم اننا فوق رعاية الله وحكام دولة الإمارات، كما شاهدنا تأجيل المدارس والدارسة عن بعد وتم تطبيقها فورا فهذا يدل على الاستعداد دائما للتعامل مع اَي أزمة طارئه فشكرا دولة الإمارات وشيوخها على كل ما يفعلونه للمحافظة علينا
تقول الكاتبة الإعلامية سحر حمزة تعتبر الإمارات من الدول السباقة في اتخاذ إجراءات احترازية للحد من انتشار كورونا كوفيد ١٩ المنتشر في دول عدة في العالم ،وحرصا من قيادة الامارات على صحة مواطنيها والمقيمين على ارضها فقد اتخذت تدابير وقائية بخطوات متسارعة ساهمت بشكل كبير في طمأنة الناس والتخفيف من تخوفاتهم من انتشار الوباء لا سيما في تعاملاتها عبر المعابر الحدودية في المطارات وفحصها القادمين اليها ووقف التأشيرات ومحدودية الطيران لبعض الدول والتعليم والعمل عن بعد وإغلاق أماكن التجمعات البشرية في مراكز التسوق ومراكز خدمات المتعاملين ومراكز ا لشرطة وبمحاكم دبي والشارقة وغيرها اضافة إلى تعاملاتها مع المشتبهين بهم بإصابتهم بالوباء في وضعهم بحجر صحي بخدمة خمس نجوم.
يقول الإعلامي محمد سمير مذيع بصوت العرب مما لا شك فيه أن حكومات الدول بلا استثناء تأخرت في الاستجابة لمواجهة تفشي فيروس كورونا إلا أن الإمارات كانت أول من سارعت وبهدوء أعصاب بغير فزع أو هلع وبغير تهوين أو تحقير إلى اتخاذ تدابير احترازية واحتوائية بدأت من المنافذ المختلفة مثل المطارات والنقاط الحدودية كانت أول خطوط الدفاع الطبي والصحي التي حجبت بشكل كبير دخول الفيروس مختبئا في جسم أحد الآلاف الذين يفدون إليها يوميا، فهي دولة تعرف موقعها عالميا باعتبارها وجهة دولية لأصحاب المصالح والأعمال من كل حدب وصوب بمختلف ثقافاتهم وفي زمن قياسي وبدون تردد شرعت تدريجيا في اتخاذ اجراءات أخرى بدأت بمنع التجمعات الكبيرة ثم تعطيل الدراسة مرحليا حتى تأجيلها بشكل كامل في المؤسسات التعليمية كافة، نهاية بتعطيل صلاة الجماعة والجمعة والتمست في ذلك ما حثت عليه السنة النبوية الشريفة