اتفاقية شراكة بين شركتي بيست مومنت وأون باسيف
بحضور حشد من رجال الدولة وممثلين عن حكومة دبي وكوكبة كبيرة من الفنانين ورجال الإعلام تم توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين شركة (بيست مومنت إيفنت) لتنظيم الفعاليات (وشركة أون باسيف) للذكاء الاصطناعي.
بموجب هذه الشراكة الجديدة بين الشركتين الكبيرتين سيتم التعاون بين (بيست مومنت إيفنت) و(أوميديا) الذراع الإعلامي لشركة (أون باسيف) ويمثلها الأستاذة الدكتورة سوزان القليني لتنظيم عدد كبير من الفعاليات المتميزة والحفلات الفنية لكبار النجوم في الوطن العربي والذي من شأنه المساهمة في تنشيط السياحة بإمارة دبي.
تقوم الشراكة بين شركتي (بيست مومنت إيفنت) و(أوميديا) التابعة لـ (أون باسيف) على تنظيم وإقامة الحفلات الغنائية والموسيقية والأمسيات الشعرية والوثائقية في دبي وابوظبي وبعض الدول العربية.
وأثناء الاحتفالية أكد السيد (عمر الدهماني) رئيس شركة (بيست مومنت إيفنت) أن شراكتنا تتطلع للمساهمة في زيادة وتطوير وتنشيط القطاع السياحي في الدولة لأنها من الشراكات التي تساهم في اكتساب خبرات جديدة لكل الأطراف، وتعمل على دعم القطاعات المختلفة وتطوير الشراكات الاستراتيجية وفقاً لرؤية دولة الإمارات العربية المتحدة 2030.
من جانبه أكد السيد (أشرف مفّرح) المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة (أون باسيف) في كلمة ألقاها عن بعد عن طريق الإنترنت أن الذكاء الاصطناعي يلعب دوراً كبيراً في رسم الصورة المستقبلية للأجيال القادمة ويسهم في تسهيل الأمور الحياتية ومن هنا كان لابد من قيام الشراكة مع شركة متميزة مثل (بيست مومنت إيفنت) لتنظيم فعاليات تساهم في الارتقاء بالذوق العام وتنشيط السياحة الفنية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
أما المهندس محمد كمال الرئيس التنفيذي للعمليات بـ (أون باسيف) فقد أبدى سعادته بالتعاون مع شركة لها تاريخ طويل في تنظيم الفعاليات مثل (بيست مومنت إيفنت) لأن ذلك من شأنه تقديم فعاليات على مستوى عالمي
كما أكدت الأستاذة الدكتورة سوزان القليني المدير التنفيذي لـ (أوميديا) الذراع الإعلامي لشركة (أون باسيف) أن مثل هذا التعاون بين الشركات يساهم في تحقيق مزيد من النجاحات ويسهم في تقديم أعمال فنية على مستوى متميز تساهم في دعم السياحة بإمارة دبي، كما أنها تعكس أهمية تبادل الخبرات والشراكات الاستراتيجية التي تنادي بها دولة الإمارات والتي تسعى الشركات العاملة فيها لتحقيقها تماشياً مع رؤية دولة الإمارات المستقبلية.