محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
صغيرة جداً وخفيفة الوزن تساهم في تنظيم الأيض
اضطراب الغدة الدرقية.. الجراحة تبقى الخيار الأقل شيوعاً
تقع في الجهة الأمامية من العنق وتتولى امتصاص اليود الموجود في الأغذية المستهلكة وتحويله إلى هرموني الثيروكسين والتريودوثيرونين. الغدة الدرقية صغيرة جداً وخفيفة الوزن. من خلال إطلاق الأخيرين في مجرى الدم ونقلهما في أنحاء الجسم، تساهم الغدة الدرقية في تنظيم الأيض.
مشاكل شائعة
• تضخّم الغدة الدرقية: تُستَأصل الغدة المتضخمة غالباً لأسباب تجميلية أو إذا كانت تعوق التنفس والبلع، نتيجة للضغط على أجزاء حيوية أخرى من العنق كالقصبة الهوائية والمريء. يمتد التضخم إلى الصدر أحياناً ويمكن أن يسبب مشاكل أخرى.
• فرط نشاط الغدة الدرقية: تشير هذه الحالة إلى إنتاج كمية فائضة من هرمونات الغدة الدرقية. نتيجةً لذلك، يشعر المريض بخفقان في القلب وتزيد حركة أمعائه ويتسارع الأيض في جسمه، فيخسر الوزن وتصيبه نوبات حر ويتعكر مزاجه.
• قصور الغدة الدرقية: تشير هذه الحالة إلى تراجع إنتاج هرمونات الغدة الدرقية، لذا تبرز أعراض معاكسة: تتباطأ حركة المريض ويبدأ بنسيان المعلومات ويكتسب الوزن ويشعر بالبرد طوال الوقت ويصيبه الإمساك والاكتئاب ويتساقط شعره.
• التهاب الغدة الدرقية: يترافق هذا الالتهاب مع عدد من الأعراض كالحمى والألم، فضلاً عن مؤشرات فرط نشاط الغدة الدرقية أو قصورها.
• سرطان الغدة الدرقية: تتعدّد مؤشرات هذا السرطان، من بينها تضخم الصوت والشعور بألم في العنق وتورّم العقد اللمفاوية.
تتطور تلك العقد مع التقدم في السن، لكنها تبقى حميدة في 75 في المئة من الحالات.
لذا يصبّ التركيز على تحديد الكتل التي يمكن أن تصبح سرطانية، ولا بد من استئصال بعض الكتل المقلقة عن طريق الجراحة، تزامناً مع إزالة الجزء المتضرر من الغدة الدرقية.
أعراض أخرى
تشير أعراض أخرى إلى اضطراب الغدة الدرقية، من بينها تغيّر مسار الدورة الشهرية لدى النساء وتعدد الأوجاع، وتراجع مستوى التركيز، وحبس السوائل في الجسم، واكتساب الوزن والشعور بالضعف.
- لمعالجة فرط نشاط الغدة الدرقية تشمل الوسائل المستعملة راهناً اليود المُشِعّ ومضادات الغدة الدرقية والجراحة. لكن تبقى الجراحة الخيار الأقل شيوعاً لمعالجة هذا الاضطراب.
- يمكن استعمال الهرمونات الاصطناعية لمعالجة قصور الغدة الدرقية. بما أن الثيروكسين موجود طبيعياً في الجسم، لن يعطي آثاراً جانبية بشرط أن يأخذه المريض بالجرعات المناسبة.
- يُعالَج معظم حالات سرطان الغدة الدرقية عبر استئصال الجزء السرطاني وإزالة الجزء المتبقي أو معظمه.
- يكون التهاب الغدة الدرقية محصوراً غالباً، لكن قد يحتاج المريض أحياناً إلى أخذ الستيرويدات ومعالجة الأعراض.
- ما لم تُعالَج هذه الاضطرابات كلها، تنشأ مضاعفات متنوعة تتراوح بين تساقط الشعر وتقلّب المزاج ومشاكل قلبية كالرجفان الأذيني.
تعديلات في الحمية وأسلوب الحياة
- تجنّب الأغذية التي تسبب تضخماً في الغدة الدرقية كالملفوف والزهرة والبروكولي وحبوب الصويا والروبيان والسلطعون.
- التزم بحمية غذائية غنية بالبروتينات وقليلة الدهون بحسب وزنك ووضعك الصحي العام.
- ابدأ بممارسة التمارين الجسدية لأن تقلبات الوزن شائعة جداً بين المصابين بأمراض في الغدة الدرقية. يجب أن تخصص 45 دقيقة للتمارين يومياً على الأقل. كذلك تساعدك تقنيات اليوغا والتأمل أيضاً على التعامل مع تداعيات الضغط النفسي وتعكّر المزاج.
- لا تطبّق حميات مبنية على تجويع الذات واحمِ نفسك من عواقب الأشعة السينية.
- تسبب الأدوية المستعملة لمعالجة فرط نشاط الغدة الدرقية بعض الآثار الجانبية ما لم يخضع المريض للمراقبة بالشكل المناسب.
وتتراوح الأعراض بين قصور الغدة الدرقية المرتبط بالأدوية وبين الطفح الجلدي ومشاكل في النخاع العظمي.
- يجب أن تُؤخذ الأدوية بانتظام وتُحفَظ في مكان بارد وجاف.
مشاكل شائعة
• تضخّم الغدة الدرقية: تُستَأصل الغدة المتضخمة غالباً لأسباب تجميلية أو إذا كانت تعوق التنفس والبلع، نتيجة للضغط على أجزاء حيوية أخرى من العنق كالقصبة الهوائية والمريء. يمتد التضخم إلى الصدر أحياناً ويمكن أن يسبب مشاكل أخرى.
• فرط نشاط الغدة الدرقية: تشير هذه الحالة إلى إنتاج كمية فائضة من هرمونات الغدة الدرقية. نتيجةً لذلك، يشعر المريض بخفقان في القلب وتزيد حركة أمعائه ويتسارع الأيض في جسمه، فيخسر الوزن وتصيبه نوبات حر ويتعكر مزاجه.
• قصور الغدة الدرقية: تشير هذه الحالة إلى تراجع إنتاج هرمونات الغدة الدرقية، لذا تبرز أعراض معاكسة: تتباطأ حركة المريض ويبدأ بنسيان المعلومات ويكتسب الوزن ويشعر بالبرد طوال الوقت ويصيبه الإمساك والاكتئاب ويتساقط شعره.
• التهاب الغدة الدرقية: يترافق هذا الالتهاب مع عدد من الأعراض كالحمى والألم، فضلاً عن مؤشرات فرط نشاط الغدة الدرقية أو قصورها.
• سرطان الغدة الدرقية: تتعدّد مؤشرات هذا السرطان، من بينها تضخم الصوت والشعور بألم في العنق وتورّم العقد اللمفاوية.
تتطور تلك العقد مع التقدم في السن، لكنها تبقى حميدة في 75 في المئة من الحالات.
لذا يصبّ التركيز على تحديد الكتل التي يمكن أن تصبح سرطانية، ولا بد من استئصال بعض الكتل المقلقة عن طريق الجراحة، تزامناً مع إزالة الجزء المتضرر من الغدة الدرقية.
أعراض أخرى
تشير أعراض أخرى إلى اضطراب الغدة الدرقية، من بينها تغيّر مسار الدورة الشهرية لدى النساء وتعدد الأوجاع، وتراجع مستوى التركيز، وحبس السوائل في الجسم، واكتساب الوزن والشعور بالضعف.
- لمعالجة فرط نشاط الغدة الدرقية تشمل الوسائل المستعملة راهناً اليود المُشِعّ ومضادات الغدة الدرقية والجراحة. لكن تبقى الجراحة الخيار الأقل شيوعاً لمعالجة هذا الاضطراب.
- يمكن استعمال الهرمونات الاصطناعية لمعالجة قصور الغدة الدرقية. بما أن الثيروكسين موجود طبيعياً في الجسم، لن يعطي آثاراً جانبية بشرط أن يأخذه المريض بالجرعات المناسبة.
- يُعالَج معظم حالات سرطان الغدة الدرقية عبر استئصال الجزء السرطاني وإزالة الجزء المتبقي أو معظمه.
- يكون التهاب الغدة الدرقية محصوراً غالباً، لكن قد يحتاج المريض أحياناً إلى أخذ الستيرويدات ومعالجة الأعراض.
- ما لم تُعالَج هذه الاضطرابات كلها، تنشأ مضاعفات متنوعة تتراوح بين تساقط الشعر وتقلّب المزاج ومشاكل قلبية كالرجفان الأذيني.
تعديلات في الحمية وأسلوب الحياة
- تجنّب الأغذية التي تسبب تضخماً في الغدة الدرقية كالملفوف والزهرة والبروكولي وحبوب الصويا والروبيان والسلطعون.
- التزم بحمية غذائية غنية بالبروتينات وقليلة الدهون بحسب وزنك ووضعك الصحي العام.
- ابدأ بممارسة التمارين الجسدية لأن تقلبات الوزن شائعة جداً بين المصابين بأمراض في الغدة الدرقية. يجب أن تخصص 45 دقيقة للتمارين يومياً على الأقل. كذلك تساعدك تقنيات اليوغا والتأمل أيضاً على التعامل مع تداعيات الضغط النفسي وتعكّر المزاج.
- لا تطبّق حميات مبنية على تجويع الذات واحمِ نفسك من عواقب الأشعة السينية.
- تسبب الأدوية المستعملة لمعالجة فرط نشاط الغدة الدرقية بعض الآثار الجانبية ما لم يخضع المريض للمراقبة بالشكل المناسب.
وتتراوح الأعراض بين قصور الغدة الدرقية المرتبط بالأدوية وبين الطفح الجلدي ومشاكل في النخاع العظمي.
- يجب أن تُؤخذ الأدوية بانتظام وتُحفَظ في مكان بارد وجاف.