افتتاح «إيد بـ إيد» بأبوظبي
افتتحت سعادة مريم محمد الرميثي رئيسة الهيئة التنفيذية لمجلس سيدات أعمال أبوظبي أمس الاول فعالية "إيد بـ إيد" التي نظمها مجلس العمل اللبناني بالعاصمة أبوظبي وبالتعاون مع خريجي الجامعات اللبنانية ومجموعة الأطباء اللبنانيين.
وحضر فعالية الافتتاح الدكتورة هدى المطروشي، عضو الهيئة التنفيذية لمجلس سيدات أعمال أبوظبي، وسلمى بن عقيدة المهيري، عضو الهيئة التنفيذية في المجلس، وهنادي الصلح أمينة الشؤون الثقافية في مجلس العمل اللبناني في أبوظبي، وعدد من سيدات الأعمال والمجتمع في لبنان والعالم العربي.
وشهدت الفعالية عدداً من المحاضرات التثقيفية التي ركزت على أهمية التراث في حياة المجتمعات، وألقى الدكتور سهيل منيمنة في افتتاح الفعالية محاضرة عن تراث مدينة بيروت وعلاقته بالذاكرة الفردية والوطنية، وأهمية الحفاظ على العادات الاجتماعية.
وقدمت مريم الكندي، مديرة مؤسسة الغدير للحرف اليدوية في الإمارات، ومصممة المجوهرات طرفة عيتاني، والمصممة ندى الزينى، محاضرة عن أهمية التراث وأهمية تطويره كي يتماشى مع تقدم العصر، ويخرج إلى العالمية دون المساس بالعناصر الرئيسية المؤسسة له وذلك للحفاظ على مكوناته. واختتمت الفعالية بمحاضرة قدمها سمير سامي مكارم، وهو شاب استطاع أن يحول قصر والده الذي يعود إلى القرن السابع عشر في بلدة عيتات بلبنان إلى مركز ثقافي يعنى بتعزيز الثقافة من خلال الندوات وورش العمل والمحاضرات.
وحضر فعالية الافتتاح الدكتورة هدى المطروشي، عضو الهيئة التنفيذية لمجلس سيدات أعمال أبوظبي، وسلمى بن عقيدة المهيري، عضو الهيئة التنفيذية في المجلس، وهنادي الصلح أمينة الشؤون الثقافية في مجلس العمل اللبناني في أبوظبي، وعدد من سيدات الأعمال والمجتمع في لبنان والعالم العربي.
وشهدت الفعالية عدداً من المحاضرات التثقيفية التي ركزت على أهمية التراث في حياة المجتمعات، وألقى الدكتور سهيل منيمنة في افتتاح الفعالية محاضرة عن تراث مدينة بيروت وعلاقته بالذاكرة الفردية والوطنية، وأهمية الحفاظ على العادات الاجتماعية.
وقدمت مريم الكندي، مديرة مؤسسة الغدير للحرف اليدوية في الإمارات، ومصممة المجوهرات طرفة عيتاني، والمصممة ندى الزينى، محاضرة عن أهمية التراث وأهمية تطويره كي يتماشى مع تقدم العصر، ويخرج إلى العالمية دون المساس بالعناصر الرئيسية المؤسسة له وذلك للحفاظ على مكوناته. واختتمت الفعالية بمحاضرة قدمها سمير سامي مكارم، وهو شاب استطاع أن يحول قصر والده الذي يعود إلى القرن السابع عشر في بلدة عيتات بلبنان إلى مركز ثقافي يعنى بتعزيز الثقافة من خلال الندوات وورش العمل والمحاضرات.
