الاجتماع الأول للمجلس الاستشاري لكلية الآداب والعلوم الإنــسانية والاجتماعية بجامعة الشـارقة
التقى سعادة الأستاذ الدكتور حميد مجول النعيمي مدير جامعة الشارقة بأعضاء المجلس الاستشاري لكلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية خلال اجتماعه الأول بحضور الدكتور صلاح طاهر الحاج نائب مدير الجامعة لشؤون المجتمع، والأستاذ الدكتور حسين محمد العثمان عميد الكلية، كما حضر أعضاء المجلس الاستشاري المكون من سعادة خولة الملا الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة بالشارقة، وسعادة الدكتور محمد صافي المستغانمي الأمين العام لمجمع اللغة العربية بالشارقة، وسعادة جمال
عبيد البح رئيس منظمة الأسرة العربية، وسعادة إبراهيم أحمد الهاشمي عضو مجلس إدارة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، وسعادة الدكتور عيسى
صالح الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، وسعادة العميد خالد شهيل مدير الإدارة العامة لإسعاد المجتمع في شرطة
دبي، وسعادة محمد كامل المعيني مؤسس ورئيس مجلس الإدارة للمعهد الدولي للدبلوماسية الثقافية، إلى جانب رؤساء أقسام الكلية.
وفي بداية الاجتماع رحب مدير الجامعة بأعضاء المجلس، معرباً عن تطلعات كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية في الاستفادة من خبرات ومقترحات أعضاء المجلس من أجل تطوير العملية التعليمية، مشيراً إلى أن الكلية تُعد الأقدم في الجامعة من حيث النشأة، وأن الجامعة أصبحت تحظى بمكانة متميزة بين الجامعات العاملة على أرض الدولة، من حيث عدد الطلبة والمشاريع والبرامج المعتمدة محلياً ودولياً، كما أن الجامعة استحدثت وبالتعاون مع تخصصات من كليات مختلفة برامج للدراسات العليا (الدكتوراه والماجستير).
وأضاف مدير الجامعة أنه على ثقة من أن اقتراحات وآراء أعضاء المجلس الاستشاري وأعضاء الهيئة التدريسية ستسهم في خدمة العملية التعليمية، كما أشار إلى سعي الجامعة نحو تلبية كافة متطلبات الكلية التنظيمية والتكنولوجية، إضافة إلى ربطها بالمجتمع من خلال التخطيط لبرامج تتناسب مع أسواق العمل، والمساهمة في تدريب الطلبة بالتعاون مع المؤسسات والهيئات في مختلف المجالات، مع التركيز على البحوث العلمية والدراسات التي تخدم المجتمع.
وقد تم انتخاب سعادة خولة الملا الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة بالشارقة لرئاسة المجلس الاستشاري للكلية، والتي توجهت بالشكر إلى مدير الجامعة وعميد الكلية وأعضاء المجلس على اختيارها، ثم قدم عميد الكلية نبذة تعريفية عن الأهداف الاستراتيجية ومؤشرات قياس الأداء وتدريب الأساتذة على مختلف أنواع التعليم الحديث والبحث المدمج.
ثم فتح باب النقاش وتبادل الآراء لأعضاء المجلس في مجالات علم الاجتماع التثقيفي، وتوثيق الأدب الإماراتي، ومناقشة بحوث القضايا الاجتماعية التي تخدم المجتمع، واستقطاب الأدباء والعلماء للاستفادة من خبراتهم، إضافة إلى التدريب العملي داخل وخارج المؤسسات.
عبيد البح رئيس منظمة الأسرة العربية، وسعادة إبراهيم أحمد الهاشمي عضو مجلس إدارة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، وسعادة الدكتور عيسى
صالح الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، وسعادة العميد خالد شهيل مدير الإدارة العامة لإسعاد المجتمع في شرطة
دبي، وسعادة محمد كامل المعيني مؤسس ورئيس مجلس الإدارة للمعهد الدولي للدبلوماسية الثقافية، إلى جانب رؤساء أقسام الكلية.
وفي بداية الاجتماع رحب مدير الجامعة بأعضاء المجلس، معرباً عن تطلعات كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية في الاستفادة من خبرات ومقترحات أعضاء المجلس من أجل تطوير العملية التعليمية، مشيراً إلى أن الكلية تُعد الأقدم في الجامعة من حيث النشأة، وأن الجامعة أصبحت تحظى بمكانة متميزة بين الجامعات العاملة على أرض الدولة، من حيث عدد الطلبة والمشاريع والبرامج المعتمدة محلياً ودولياً، كما أن الجامعة استحدثت وبالتعاون مع تخصصات من كليات مختلفة برامج للدراسات العليا (الدكتوراه والماجستير).
وأضاف مدير الجامعة أنه على ثقة من أن اقتراحات وآراء أعضاء المجلس الاستشاري وأعضاء الهيئة التدريسية ستسهم في خدمة العملية التعليمية، كما أشار إلى سعي الجامعة نحو تلبية كافة متطلبات الكلية التنظيمية والتكنولوجية، إضافة إلى ربطها بالمجتمع من خلال التخطيط لبرامج تتناسب مع أسواق العمل، والمساهمة في تدريب الطلبة بالتعاون مع المؤسسات والهيئات في مختلف المجالات، مع التركيز على البحوث العلمية والدراسات التي تخدم المجتمع.
وقد تم انتخاب سعادة خولة الملا الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة بالشارقة لرئاسة المجلس الاستشاري للكلية، والتي توجهت بالشكر إلى مدير الجامعة وعميد الكلية وأعضاء المجلس على اختيارها، ثم قدم عميد الكلية نبذة تعريفية عن الأهداف الاستراتيجية ومؤشرات قياس الأداء وتدريب الأساتذة على مختلف أنواع التعليم الحديث والبحث المدمج.
ثم فتح باب النقاش وتبادل الآراء لأعضاء المجلس في مجالات علم الاجتماع التثقيفي، وتوثيق الأدب الإماراتي، ومناقشة بحوث القضايا الاجتماعية التي تخدم المجتمع، واستقطاب الأدباء والعلماء للاستفادة من خبراتهم، إضافة إلى التدريب العملي داخل وخارج المؤسسات.
