النائب المشارك للبحث العلمي – جامعة الإمارات
الثاني من ديسمبر يوم خالد في تاريخنا نشحذ فيه الهمم للحفاظ على المكتسبات ومواصلة مسيرة الإنجازات
قال أ.د. أحمد مراد النائب المشارك للبحث العلمي – جامعة الإمارات -نستقبل هذا العام الذكرى الـ51 لقيام دولة الإمارات العربية المتحدة في الثاني من ديسمبر، الذي بات يوماً وطنياً ومناسبة وطنية، حيث تنادى قادة إماراتنا السبع، والتقوا تحت مظلة وطنية واحدة، ليضعوا رؤية استراتيجية مستقبلية، وتم الإعلان عن قيام دولة عصرية تمتلك كل مقومات التطور ، واستطاعت أن تسابق الزمن، وتساهم في تأدية دورها الحضاري، فأصبح نهجها الوطني إرثا حضارياً، وباتت تحتل مكانة دولية مرموقة بين الشعوب والأمم، مما يدفعنا جميعاً للعمل بجدٍ واجتهاد لنكون على قدرٍ عالٍ من المسؤولية والثقة التي منحنا إياها قادةٌ وضعوا المواطن على رأس الأولويات وفي كافة المجالات والأصعدة لاستشراف المستقبل.
وها نحن اليوم، نحتفل بعد مضي نصف قرن من التأسيس ،حيث تتجلى المكتسبات الوطنية في ظل استمرار النهج الوطني والتطلع لآفاق المستقبل، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة - حفظه الله- وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ،نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء- رعاه الله- وإخوانهما أعضاءالمجلس الأعلى حكام الإمارات ،نسير خلف قيادتهم الرشيدة ،نستلهم آفاق المستقبل لتعزيز مقومات دولتنا العصرية،التي باتت تعتبر نموذجا في القيادة والريادة، راجين العلي القدير أن يديم على وطننا نعمة الأمن والأمان.
وأضاف إن يوم الثاني من ديسمبر من كل عام هو يوم خالد وعظيم في تاريخنا المجيد نشحذ فيه الهمم للحفاظ على المكتسبات التي تحققت ولمواصلة مسيرة الإنجازات الاستثنائية نحو خمسين عام تتحقق فيها الرؤى والاستراتيجيات الوطنية والطموح.
وها نحن اليوم، نحتفل بعد مضي نصف قرن من التأسيس ،حيث تتجلى المكتسبات الوطنية في ظل استمرار النهج الوطني والتطلع لآفاق المستقبل، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة - حفظه الله- وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ،نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء- رعاه الله- وإخوانهما أعضاءالمجلس الأعلى حكام الإمارات ،نسير خلف قيادتهم الرشيدة ،نستلهم آفاق المستقبل لتعزيز مقومات دولتنا العصرية،التي باتت تعتبر نموذجا في القيادة والريادة، راجين العلي القدير أن يديم على وطننا نعمة الأمن والأمان.
وأضاف إن يوم الثاني من ديسمبر من كل عام هو يوم خالد وعظيم في تاريخنا المجيد نشحذ فيه الهمم للحفاظ على المكتسبات التي تحققت ولمواصلة مسيرة الإنجازات الاستثنائية نحو خمسين عام تتحقق فيها الرؤى والاستراتيجيات الوطنية والطموح.