رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
استمرارية التعقيم الوطني ضمانة للقضاء على الفيروس
الجميع يشيد بالجهود المبذولة ، ويؤكدون التزامهم بتنفيذ القرارات
• إسلام خليفة : يتميز الروبوت بالقدرة على ضخ كميات كبيرة من المواد المعقمة بالتحكم عن بُعد
• منى الكندي: أصبح التزامنا في بيوتنا أشبه بواجب وطني، علينا أن نؤديه بكل أمانة
• ناتالي غوليه: أهنئ السلطات الإماراتية على طريقة تعاملها في مواجهة فيروس كورونا
• جمال الشريف: حملة التعقيم تعكس مدى الحرص الذي تبديه قيادتنا الرشيدة على الصحة العامة للمجتمع
• سعيد الجناحي: التعقيم بأحدث الطرق ليحظى بإشادة الجميع وتضافر الجهود أعطى مثلا لحب الوطن
• أحمد عبد الرحمن: أهمية استمرار تعاون الجمهور مع البرنامج والالتزام بالساعات المقررة لعمليات التعقيم
• محمد إبراهيم: استخدام الروبوتات في عملية التعقيم يؤكد أهمية التطور والتقدم التي تشهدها الإمارات
«أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع ووزارة الداخلية اعتماد استمرارية برنامج التعقيم الوطني، وذلك حرصاً على استمرار عملية التعقيم، وأرجعت الوزارة زيادة عدد الإصابات، إلى عدم التزام المصابين بالإجراءات الوقائية والاحترازية والتباعد الجسدي وإجراءات الحجر الصحي، بالإضافة إلى حالات مرتبطة بالسفر إلى الخارج ، وأعربت الوزارة عن أسفها وخالص تعازيها ومواساتها لذوي المتوفي وتمنياتها الشفاء لجميع المصابين، مهيبة بأفراد المجتمع التعاون مع الجهات الصحية، والتقيد بالتعليمات، والالتزام بالتباعد الاجتماعي، ضماناً لصحة وسلامة الجميع»
وأكدت منى الكندي، الأمين العام لتحدي القراءة العربي، قائلة :
منذ اللحظة الأولى التي بدأ فيها فيروس «كورونا» بالانتشار، سعت قيادتنا الرشيدة إلى اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية الهادفة إلى المحافظة على صحتنا جميعاً وكان قرار التعقيم حكيم جدا ومهم لمواجهة الفيروس، والتزام البيوت يمثل جانباً من هذه الإجراءات، التي شددت عليها الجهات المختصة في الدولة ، وبالتالي أصبح التزامنا في بيوتنا أشبه بواجب وطني ، علينا أن نؤديه بكل أمانة ، من أجل أن نتمكن من الانتصار في حربنا ضد الفيروس.
وأكدت منى أهمية استغلال هذه الفترة في القراءة قائلة :
في هذه الظروف التي تلزمنا المكوث في البيت ، قد نكون بعيدين عن بعضنا البعض ، ولكننا في المقابل قريبون من الوطن ، الذي قدم لنا الكثير، وحان الوقت لأن نرد له الجميل ، عبر التزامنا بكل الإجراءات الاحترازية التي أقرتها الدولة.
ونوهت الكندي بأن هذه تعد فرصة ثمينة لكل الطلبة المشتركين في تحدي القراءة العربي، لأن يزيدوا من رصيدهم المعرفي، عبر إنجاز قراءة العديد من الكتب.
وأشادت ناتالي غوليه، عضو مجلس الشيوخ الفرنسي،بالإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها دولة الإمارات لمواجهة فيروس «كورونا» المستجد.
وقالت ناتالي غوليه أهنئ السلطات الإماراتية على طريقة تعاملها في مواجهة فيروس كورونا، حيث إن الموارد والوسائل التي سخرتها الإمارات كانت متميزة.واستخدام احدث الأساليب لعملية التعقيم والتزام المجتمع الإماراتي بالتعليمات يضرب المثل المشرف للالتزام وحب الوطن.
وأكد جمال الشريف، رئيس مجلس إدارة لجنة دبي للإنتاج التلفزيوني والسينمائي ، أهمية الالتزام في البيوت، خلال الفترة الراهنة ، وقال بتقديري أن الدعوات التي أطلقتها الجهات المختصة في الدولة، والهادفة بالدرجة الأولى إلى التزام البيت، وحملة التعقيم التي اطلقتها الإمارات تعكس مدى الحرص الذي تبديه قيادتنا الرشيدة على الصحة العامة للمجتمع، ولذلك فتلبية هذه الدعوات يعد واجباً وطنياً خالصاً، وحماية للمجتمع بأسره، من خطر تفشي فيروس «كورونا» المستجد، الذي أثر في العديد من دول العالم، واضعاً إياها تحت خطر الانهيار.
وأضاف لقد تعود المجتمع الإماراتي على التكاتف لمواجهة الشدائد، وهو ما يعكس الوعي الذي يتمتع به، خصوصاً في مثل هذه الظروف التي تفرض علينا جميعاً أن نقف يداً واحدة، حتى نتمكن من الانتصار على الفيروس.
وثمن الشريف الجهود التي تبذلها الطواقم الصحية والطبية من أجل السيطرة على المرض، وكبح انتشاره.
وقال نشكر جنود الصف الأول، الذين نذروا أنفسهم للدفاع عنا ، في مواجهة هذا المرض، والذين آثروا الابتعاد عن عائلاتهم وبيوتهم من أجلنا نحن.
ونوه الشريف بأن الالتزام في البيت، يعد فرصة ثمينة لنا جميعاً، يمكن استغلالها في إنجاز العديد من المهام، وممارسة الهوايات المختلفة داخل البيت.
أما سعيد الجناحي، المدير التنفيذي للعمليات في لجنة دبي للإنتاج التلفزيوني والسينمائي ، فقال:
بلا شك في أننا جميعاً نواجه تحدياً كبيراً في ما يتعلق بمنع انتشار فيروس «كورونا» ، والذي يمكننا الانتصار عليه بتكاتفنا والتزامنا الإجراءات الاحترازية التي أعلنت عنها
الدولة ، والتعقيم بأحدث الطرق التي أشاد بها العالم أجمع وتضافر الجهود أعطي مثل لحب الوطن والخوف على صحة المواطن والمقيم بجانب البقاء في بيوتنا ، وعدم الخروج منها إلا للضرورة القصوى.
وأضاف، بالتأكيد أن كل الممارسات التي نقوم بها حالياً، مثل العمل عن بعد ، ما هي إلا نتائج عملية لرؤية قيادتنا الرشيدة للمستقبل ، والتي وضعت خطوطها العريضة منذ سنوات ، حيث أثبتت الإمارات من خلالها تفوقها بهذا الشأن.
وأشار سعيد، إلى أن المرحلة الحالية التي نعيشها تشكل تحدياً ليس فقط لمواجهة الفيروس الذي يمتاز بسرعة انتشاره ، وإنما هي اختبار حقيقي، للتعامل مع الأزمات، حيث أبدت الإمارات تقدماً ملحوظاً في هذا الجانب،
كما كشف عن مدى الشفافية التي تتعامل فيها الجهات المختصة مع الظروف الحالية، من خلال إقرارها أنظمة العمل والتعليم عن بعد، داعياً الجميع إلى ضرورة عدم الالتفات إلى الشائعات، واستقاء المعلومة من مصادرها وقنواتها الرسمية. وقال: التزامنا في البيت، ما هو إلا تلبية لنداء الوطن، الذي نتطلع إلى حمايته جميعاً من شر عدو خفي.
ويرى أحمد عبد الرحمن “كيميائي” على أن القرار اتخذ بالاستمرارية أعقاب نجاح
المراحل الأولى من البرنامج منذ انطلاقه مساء الخميس 26 مارس الماضي ، وتعقيم العديد من المناطق والمرافق في مختلف إمارات الدولة من خلال أحدث الوسائل والتكنولوجيات، وبدعم وتعاون من مختلف الجهات ومشاركة مئات العاملين والمشرفين والإداريين من مختلف الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية.
وأكد عبد الرحمن على أهمية استمرار تعاون الجمهور مع البرنامج لتسهيل عمل الفرق على مختلف الأصعدة، والاستمرار بالالتزام بالساعات المقررة لعمليات التعقيم، وعدم الخروج إلا لشراء الاحتياجات الغذائية والدوائية أو للضرورة الصحية أو العمل من فئات القطاعات الحيوية.
وأشاد إسلام خليفة “مبرمج “قائلا:استخدمت الإدارة العامة الدفاع المدني - أبوظبي الروبوت TAF35 للمرة الأولى في تعقيم الشوارع الرئيسية والفرعية ،وهي خطوة جيدة لتجنب المخاطر للعاملين في عملية التعقيم والالتزام بأحدث الأساليب المتعة للحصة والسلامة ، إلى جانب عربات ومعدات مركز أبوظبي لإدارة النفايات - تدوير، ودوريات الشرطة، وآليات ومعدات الدفاع المدني. ويتميز الروبوت بالقدرة على ضخ كميات كبيرة من المواد المعقمة والمطهرة بالتحكم عن بُعد بمدى 300 متر.
قدم محمد إبراهيم زائر لأبوظبي “الشكر لدولة الإمارات على جهودها في تقديم الرعاية المتكاملة لضيوف المدينة، وحملة التعقيم الوطنية التي نشهد لها بالكفاءة والفعالية واستخدام الروبوتات في عملية التعقيم مما يؤكد أهمية التطور والتقدم التي تشهدها الإمارات ، وخصّ بالشكر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على مبادرته الإنسانية بإجلاء رعايا عدد من الدول الشقيقة والصديقة من مقاطعة هوبي الصينية بؤرة تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد 19
و قال: أشكر حكومة دولة الإمارات على ما قامت به، والجهود التي بذلتها لتأمين الرعاية اللازمة لنا وإبقائنا في أمان، كما أشكر الطاقم الطبي المحترف في مدينة الإمارات الإنسانية.
• منى الكندي: أصبح التزامنا في بيوتنا أشبه بواجب وطني، علينا أن نؤديه بكل أمانة
• ناتالي غوليه: أهنئ السلطات الإماراتية على طريقة تعاملها في مواجهة فيروس كورونا
• جمال الشريف: حملة التعقيم تعكس مدى الحرص الذي تبديه قيادتنا الرشيدة على الصحة العامة للمجتمع
• سعيد الجناحي: التعقيم بأحدث الطرق ليحظى بإشادة الجميع وتضافر الجهود أعطى مثلا لحب الوطن
• أحمد عبد الرحمن: أهمية استمرار تعاون الجمهور مع البرنامج والالتزام بالساعات المقررة لعمليات التعقيم
• محمد إبراهيم: استخدام الروبوتات في عملية التعقيم يؤكد أهمية التطور والتقدم التي تشهدها الإمارات
«أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع ووزارة الداخلية اعتماد استمرارية برنامج التعقيم الوطني، وذلك حرصاً على استمرار عملية التعقيم، وأرجعت الوزارة زيادة عدد الإصابات، إلى عدم التزام المصابين بالإجراءات الوقائية والاحترازية والتباعد الجسدي وإجراءات الحجر الصحي، بالإضافة إلى حالات مرتبطة بالسفر إلى الخارج ، وأعربت الوزارة عن أسفها وخالص تعازيها ومواساتها لذوي المتوفي وتمنياتها الشفاء لجميع المصابين، مهيبة بأفراد المجتمع التعاون مع الجهات الصحية، والتقيد بالتعليمات، والالتزام بالتباعد الاجتماعي، ضماناً لصحة وسلامة الجميع»
وأكدت منى الكندي، الأمين العام لتحدي القراءة العربي، قائلة :
منذ اللحظة الأولى التي بدأ فيها فيروس «كورونا» بالانتشار، سعت قيادتنا الرشيدة إلى اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية الهادفة إلى المحافظة على صحتنا جميعاً وكان قرار التعقيم حكيم جدا ومهم لمواجهة الفيروس، والتزام البيوت يمثل جانباً من هذه الإجراءات، التي شددت عليها الجهات المختصة في الدولة ، وبالتالي أصبح التزامنا في بيوتنا أشبه بواجب وطني ، علينا أن نؤديه بكل أمانة ، من أجل أن نتمكن من الانتصار في حربنا ضد الفيروس.
وأكدت منى أهمية استغلال هذه الفترة في القراءة قائلة :
في هذه الظروف التي تلزمنا المكوث في البيت ، قد نكون بعيدين عن بعضنا البعض ، ولكننا في المقابل قريبون من الوطن ، الذي قدم لنا الكثير، وحان الوقت لأن نرد له الجميل ، عبر التزامنا بكل الإجراءات الاحترازية التي أقرتها الدولة.
ونوهت الكندي بأن هذه تعد فرصة ثمينة لكل الطلبة المشتركين في تحدي القراءة العربي، لأن يزيدوا من رصيدهم المعرفي، عبر إنجاز قراءة العديد من الكتب.
وأشادت ناتالي غوليه، عضو مجلس الشيوخ الفرنسي،بالإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها دولة الإمارات لمواجهة فيروس «كورونا» المستجد.
وقالت ناتالي غوليه أهنئ السلطات الإماراتية على طريقة تعاملها في مواجهة فيروس كورونا، حيث إن الموارد والوسائل التي سخرتها الإمارات كانت متميزة.واستخدام احدث الأساليب لعملية التعقيم والتزام المجتمع الإماراتي بالتعليمات يضرب المثل المشرف للالتزام وحب الوطن.
وأكد جمال الشريف، رئيس مجلس إدارة لجنة دبي للإنتاج التلفزيوني والسينمائي ، أهمية الالتزام في البيوت، خلال الفترة الراهنة ، وقال بتقديري أن الدعوات التي أطلقتها الجهات المختصة في الدولة، والهادفة بالدرجة الأولى إلى التزام البيت، وحملة التعقيم التي اطلقتها الإمارات تعكس مدى الحرص الذي تبديه قيادتنا الرشيدة على الصحة العامة للمجتمع، ولذلك فتلبية هذه الدعوات يعد واجباً وطنياً خالصاً، وحماية للمجتمع بأسره، من خطر تفشي فيروس «كورونا» المستجد، الذي أثر في العديد من دول العالم، واضعاً إياها تحت خطر الانهيار.
وأضاف لقد تعود المجتمع الإماراتي على التكاتف لمواجهة الشدائد، وهو ما يعكس الوعي الذي يتمتع به، خصوصاً في مثل هذه الظروف التي تفرض علينا جميعاً أن نقف يداً واحدة، حتى نتمكن من الانتصار على الفيروس.
وثمن الشريف الجهود التي تبذلها الطواقم الصحية والطبية من أجل السيطرة على المرض، وكبح انتشاره.
وقال نشكر جنود الصف الأول، الذين نذروا أنفسهم للدفاع عنا ، في مواجهة هذا المرض، والذين آثروا الابتعاد عن عائلاتهم وبيوتهم من أجلنا نحن.
ونوه الشريف بأن الالتزام في البيت، يعد فرصة ثمينة لنا جميعاً، يمكن استغلالها في إنجاز العديد من المهام، وممارسة الهوايات المختلفة داخل البيت.
أما سعيد الجناحي، المدير التنفيذي للعمليات في لجنة دبي للإنتاج التلفزيوني والسينمائي ، فقال:
بلا شك في أننا جميعاً نواجه تحدياً كبيراً في ما يتعلق بمنع انتشار فيروس «كورونا» ، والذي يمكننا الانتصار عليه بتكاتفنا والتزامنا الإجراءات الاحترازية التي أعلنت عنها
الدولة ، والتعقيم بأحدث الطرق التي أشاد بها العالم أجمع وتضافر الجهود أعطي مثل لحب الوطن والخوف على صحة المواطن والمقيم بجانب البقاء في بيوتنا ، وعدم الخروج منها إلا للضرورة القصوى.
وأضاف، بالتأكيد أن كل الممارسات التي نقوم بها حالياً، مثل العمل عن بعد ، ما هي إلا نتائج عملية لرؤية قيادتنا الرشيدة للمستقبل ، والتي وضعت خطوطها العريضة منذ سنوات ، حيث أثبتت الإمارات من خلالها تفوقها بهذا الشأن.
وأشار سعيد، إلى أن المرحلة الحالية التي نعيشها تشكل تحدياً ليس فقط لمواجهة الفيروس الذي يمتاز بسرعة انتشاره ، وإنما هي اختبار حقيقي، للتعامل مع الأزمات، حيث أبدت الإمارات تقدماً ملحوظاً في هذا الجانب،
كما كشف عن مدى الشفافية التي تتعامل فيها الجهات المختصة مع الظروف الحالية، من خلال إقرارها أنظمة العمل والتعليم عن بعد، داعياً الجميع إلى ضرورة عدم الالتفات إلى الشائعات، واستقاء المعلومة من مصادرها وقنواتها الرسمية. وقال: التزامنا في البيت، ما هو إلا تلبية لنداء الوطن، الذي نتطلع إلى حمايته جميعاً من شر عدو خفي.
ويرى أحمد عبد الرحمن “كيميائي” على أن القرار اتخذ بالاستمرارية أعقاب نجاح
المراحل الأولى من البرنامج منذ انطلاقه مساء الخميس 26 مارس الماضي ، وتعقيم العديد من المناطق والمرافق في مختلف إمارات الدولة من خلال أحدث الوسائل والتكنولوجيات، وبدعم وتعاون من مختلف الجهات ومشاركة مئات العاملين والمشرفين والإداريين من مختلف الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية.
وأكد عبد الرحمن على أهمية استمرار تعاون الجمهور مع البرنامج لتسهيل عمل الفرق على مختلف الأصعدة، والاستمرار بالالتزام بالساعات المقررة لعمليات التعقيم، وعدم الخروج إلا لشراء الاحتياجات الغذائية والدوائية أو للضرورة الصحية أو العمل من فئات القطاعات الحيوية.
وأشاد إسلام خليفة “مبرمج “قائلا:استخدمت الإدارة العامة الدفاع المدني - أبوظبي الروبوت TAF35 للمرة الأولى في تعقيم الشوارع الرئيسية والفرعية ،وهي خطوة جيدة لتجنب المخاطر للعاملين في عملية التعقيم والالتزام بأحدث الأساليب المتعة للحصة والسلامة ، إلى جانب عربات ومعدات مركز أبوظبي لإدارة النفايات - تدوير، ودوريات الشرطة، وآليات ومعدات الدفاع المدني. ويتميز الروبوت بالقدرة على ضخ كميات كبيرة من المواد المعقمة والمطهرة بالتحكم عن بُعد بمدى 300 متر.
قدم محمد إبراهيم زائر لأبوظبي “الشكر لدولة الإمارات على جهودها في تقديم الرعاية المتكاملة لضيوف المدينة، وحملة التعقيم الوطنية التي نشهد لها بالكفاءة والفعالية واستخدام الروبوتات في عملية التعقيم مما يؤكد أهمية التطور والتقدم التي تشهدها الإمارات ، وخصّ بالشكر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على مبادرته الإنسانية بإجلاء رعايا عدد من الدول الشقيقة والصديقة من مقاطعة هوبي الصينية بؤرة تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد 19
و قال: أشكر حكومة دولة الإمارات على ما قامت به، والجهود التي بذلتها لتأمين الرعاية اللازمة لنا وإبقائنا في أمان، كما أشكر الطاقم الطبي المحترف في مدينة الإمارات الإنسانية.