محمد بن زايد وسام موستين يؤكدان أهمية استقرار المنطقة وحل النزاعات في العالم بالحوار
الذكاء الاصطناعي يغير قواعد اللعبة للمزارعين الأفارقة
مع وجود أكثر من سبعة ملايين مزارع صغير في كينيا بدون الدعم الذي يحتاجون إليه، طورت إحدى الشركات تطبيقاً للذكاء الاصطناعي، مهمته زيادة دخولهم خارج أفريقيا، وبدأ الذكاء الاصطناعي في التسلل إلى الحقول وقد ينقذ الصناعة.
وتهدف تقنية الدردشة بالذكاء الاصطناعي إلى تحويل الزراعة إلى "ذكية".
وتعتزم شركة iSDA، إلى تقديم رؤى للمحاصيل، وخطط المغذيات، والمشورة الزراعية، مثل كمية الأسمدة التي يجب استخدامها، لتحسين الإنتاج، وفق موقع "إنترستينغ إنجينيرينغ".
ووفقًا لموقعهم على الإنترنت، فإنهم يأخذون في الاعتبار المعرفة المحلية بالعائدات، والمعرفة العلمية للمحصول والمنطقة. وعلاوة على ذلك، يستخدمون نموذج "المزارع الرائد"، مما يجعل التطبيق قابلاً للتطبيق أيضاً على قطع الأراضي المحيطة، ربما لمشاركة الثروة، حيث تتمثل مهمتهم في زيادة عائدات الربح.
وتتم تغذية الذكاء الاصطناعي الخاص بـ "Virtual Agronomist" بالصور والبيانات، بما في ذلك بيانات الأقمار الصناعية، لتزويد المزارعين بالبيانات الدقيقة التي يحتاجون إليها لاتخاذ أفضل القرارات بشأن تربة أراضيهم. ويستخدم مزارعون في أفريقيا نظام ذكاء اصطناعي آخر، يسمى "FarmShield"، لإرشادهم لمواعيد الري، وقد أحدث فرقاً كبيراً، وأظهر حاجة الكثيرين إلى التعلم في هذا المجال.
وأكد مزارعون أن الذكاء الاصطناعي يملأ فجوات للمزارعين، ويعد عاملاً كبيراً للتغيير.