الإمارات وطن الإنسان والخير والأمن والأمان.
الشيخ فيصل بن سلطان بن سالم القاسمي:نخطو نحو الخمسين بالمزيد من النجاحات والإنجازات
•إننا على الوعد والعهد مع قيادتنا الحكيمة والرشيدة والأمينة
نحتفل اليوم، باليوم الوطني التاسع والأَربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة، وطن الانسان والخير والعطاء، والأمن والأمان، وطن التسامح والتعايش، وطن النجاح والتميز والإبداع. بفضل الله سبحانه والقيادة المخلصة، والتفاعل الخلّاق المثمر بالإنجازات المتوالية لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو الشيوخ حكّام الإمارات حفظهم الله، والتلاحم الخلّاق بين القيادة والشعب، والمسؤولين والعاملين. والذي جعل من بيئة الامارات الحاضنة الأمثل للإبداعات، والابتكارات، والإنجازات المتوالية، وأنموذج التفرد والسبق في مختلف القطاعات، وكافة المجالات، جيلا بعد جيل، وموكبا في إثر موكب، برعاية الله وحفظه سبحانه. جاء ذلك في تصريح للشيخ فيصل بن سلطان بن سالم القاسمي.
وتابع: ونؤكد دائما وكل يوم باننا على العهد والوعد، بالعمل المخلص والجاد والملتزم، لتحقيق رؤية قيادتنا الحكيمة والرشيدة والأمينة، من منطلق ايماننا بواجبنا ودورنا ومسؤوليتنا الوطنية.
إنّ راية الإتحاد منذ ارتفعت خفّاقةً على هذه الأرض الطيبة، في الثاني من ديسمبر ١٩٧١، ونحن نشهد في كل يوم خطوات سبّاقة، وانجازات لافتة ومتجدّدة، وتقدّماً متواصلاً في مختلف القطاعات، وتنوع الميادين كافةً، على منهج التفاضل والتكامل، حتى أصبحت دولة الإمارات العربية المتحدة اليوم في صدارة دول العالم، بتقدمها العصري، ومعاييرها الحضارية والإنسانية العالمية.
كما نؤكد دائما بأن الاحتفال الحقيقي بهذه المناسبة الغالية والعزيزة على قلوبنا جميعا، يكون بالالتزام والعمل، والانجاز والمثابرة، فالوطنية ايمان وعلم وعمل، وبذل وعطاء وتضحية. وهذا ما تعلمناه من قادتنا المخلصين والأُمناء، وهم قدوتنا ومثلنا الأعلى دائما.
والاحتفال باليوم الوطني هو احتفال بتحقيق المزيد من الانجازات، بالجهد والعمل والعطاء، الذي بذر بذوره قادة مؤسّسون، فأتت المسيرة بثمارها اليانعة والناضجة واللافتة أمام العالم، خلال تسعة وأربعين عاما، من المسيرة الاتحادية الرائدة، بما يمدنا جميعا بالشعور بالمزيد من العزيمة، والقوة والإصرار، للمضي قدما ودائما على طريق التنمية المستدامة، والازدهار الشامل، والمستقبل الافضل. وبما يعبر بدلالاته الماثلة للعيان على الايمان الراسخ بالثوابت الوطنية، والمبادئ الراسخة، والثقة الوطيدة برؤية وطموح قيادتنا الحكيمة.
كما أن لجهود صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي حفظه الله، الدور الكبير في تنمية الحوافز، وشحذ الهمم، ومضاعفة القدرات، لأِنشاء جيل جديد قادر على تحمّل أعباء المستقبل، والحفاظ على السمعة الطيبة، والعالمية، لدولة الامارات العربية المتحدة اقليما ودوليا. وشهادة الأجانب قبل الأقارب بحكمته وسداد رأيه، واخلاصه، واعماله الانسانية، بدأَب وجِدٍ واجتهادٍ، يلفت انظار العالم، ويجلب كل التقدير والاحترام والمحبة، لدولة الامارات العربية المتحدة وشعبها وقيادتها الرشيدة.
وكذلك لابد من الإشارة بهذه المناسبة الغالية التي نعتز بها أيضا، بما يكنّه الأقارب والأجانب من تقدير واكبار، لدور سمو الشيخ محمد بن زايد بن سلطان ال نهيان ولي عهد ابوظبي الأمين ونائب القائد الاعلى للقوات المسلحة في الامارات حفظه الله، على مبادراته الانسانية، وتحفيزه للعمل الوطني الخلاق، ومتابعته اليومية للوزراء واعمالهم، مما يضاعف من تقدم وازدهار دولة الامارات العربية المتحدة، ويجعلها دائما في مقدمة الدول الراعية للسلام، والمحبة، والسعادة، لشعب الامارات، وشعوب العالم كافة، بروح التسامح والمحبة والإخاء.
وخلص سموه الى القول: ان احتفالات الذكرى التاسعة والأربعين لتأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وانطلاق المسيرة المباركة، تشكل منعطفا تاريخيا، ومناسبة وطنية عظيمة وخالدة، نستذكر فيها بكل الفخر والاعتزاز الدور الرائد للقائد المؤسس - المغفور له بأذن الله تعالى – الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان – طيب الله ثراه – واخوانه المؤسسين رحمهم الله جميعا. الذين نهضوا بهذا الوطن، وقدموا للمنطقة والعالم الأنموذج الفريد، في الوحدة والاتحاد، وبناء الانسان، وبترسيخ منظومة القيم الانسانية، والانفتاح على العصر، وبناء دولة حديثة بكل المعايير، تأخذ بأفضل الممارسات العالمية، والتقدم العصري الحديث، والتطور المتواصل في التنمية البشرية، والنهضة الحضارية المتكاملة.
كما وجه سموه في ختام كلمته، التحية والتقدير للكوادر الوطنية، التي واكبت مسيرة الاتحاد بكل جَهْدٍ ومثابرةٍ ودَأْبٍ وإخلاصٍ، عملا بتوجيهات القائد المؤسس – طيب الله ثراه – في كل المجالات، وإخوانه الذين واكبوا المسيرة، وحرصوا على نجاحها وريادتها في كل يوم، وكل عام وأنتم بخير.
نحتفل اليوم، باليوم الوطني التاسع والأَربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة، وطن الانسان والخير والعطاء، والأمن والأمان، وطن التسامح والتعايش، وطن النجاح والتميز والإبداع. بفضل الله سبحانه والقيادة المخلصة، والتفاعل الخلّاق المثمر بالإنجازات المتوالية لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو الشيوخ حكّام الإمارات حفظهم الله، والتلاحم الخلّاق بين القيادة والشعب، والمسؤولين والعاملين. والذي جعل من بيئة الامارات الحاضنة الأمثل للإبداعات، والابتكارات، والإنجازات المتوالية، وأنموذج التفرد والسبق في مختلف القطاعات، وكافة المجالات، جيلا بعد جيل، وموكبا في إثر موكب، برعاية الله وحفظه سبحانه. جاء ذلك في تصريح للشيخ فيصل بن سلطان بن سالم القاسمي.
وتابع: ونؤكد دائما وكل يوم باننا على العهد والوعد، بالعمل المخلص والجاد والملتزم، لتحقيق رؤية قيادتنا الحكيمة والرشيدة والأمينة، من منطلق ايماننا بواجبنا ودورنا ومسؤوليتنا الوطنية.
إنّ راية الإتحاد منذ ارتفعت خفّاقةً على هذه الأرض الطيبة، في الثاني من ديسمبر ١٩٧١، ونحن نشهد في كل يوم خطوات سبّاقة، وانجازات لافتة ومتجدّدة، وتقدّماً متواصلاً في مختلف القطاعات، وتنوع الميادين كافةً، على منهج التفاضل والتكامل، حتى أصبحت دولة الإمارات العربية المتحدة اليوم في صدارة دول العالم، بتقدمها العصري، ومعاييرها الحضارية والإنسانية العالمية.
كما نؤكد دائما بأن الاحتفال الحقيقي بهذه المناسبة الغالية والعزيزة على قلوبنا جميعا، يكون بالالتزام والعمل، والانجاز والمثابرة، فالوطنية ايمان وعلم وعمل، وبذل وعطاء وتضحية. وهذا ما تعلمناه من قادتنا المخلصين والأُمناء، وهم قدوتنا ومثلنا الأعلى دائما.
والاحتفال باليوم الوطني هو احتفال بتحقيق المزيد من الانجازات، بالجهد والعمل والعطاء، الذي بذر بذوره قادة مؤسّسون، فأتت المسيرة بثمارها اليانعة والناضجة واللافتة أمام العالم، خلال تسعة وأربعين عاما، من المسيرة الاتحادية الرائدة، بما يمدنا جميعا بالشعور بالمزيد من العزيمة، والقوة والإصرار، للمضي قدما ودائما على طريق التنمية المستدامة، والازدهار الشامل، والمستقبل الافضل. وبما يعبر بدلالاته الماثلة للعيان على الايمان الراسخ بالثوابت الوطنية، والمبادئ الراسخة، والثقة الوطيدة برؤية وطموح قيادتنا الحكيمة.
كما أن لجهود صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي حفظه الله، الدور الكبير في تنمية الحوافز، وشحذ الهمم، ومضاعفة القدرات، لأِنشاء جيل جديد قادر على تحمّل أعباء المستقبل، والحفاظ على السمعة الطيبة، والعالمية، لدولة الامارات العربية المتحدة اقليما ودوليا. وشهادة الأجانب قبل الأقارب بحكمته وسداد رأيه، واخلاصه، واعماله الانسانية، بدأَب وجِدٍ واجتهادٍ، يلفت انظار العالم، ويجلب كل التقدير والاحترام والمحبة، لدولة الامارات العربية المتحدة وشعبها وقيادتها الرشيدة.
وكذلك لابد من الإشارة بهذه المناسبة الغالية التي نعتز بها أيضا، بما يكنّه الأقارب والأجانب من تقدير واكبار، لدور سمو الشيخ محمد بن زايد بن سلطان ال نهيان ولي عهد ابوظبي الأمين ونائب القائد الاعلى للقوات المسلحة في الامارات حفظه الله، على مبادراته الانسانية، وتحفيزه للعمل الوطني الخلاق، ومتابعته اليومية للوزراء واعمالهم، مما يضاعف من تقدم وازدهار دولة الامارات العربية المتحدة، ويجعلها دائما في مقدمة الدول الراعية للسلام، والمحبة، والسعادة، لشعب الامارات، وشعوب العالم كافة، بروح التسامح والمحبة والإخاء.
وخلص سموه الى القول: ان احتفالات الذكرى التاسعة والأربعين لتأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وانطلاق المسيرة المباركة، تشكل منعطفا تاريخيا، ومناسبة وطنية عظيمة وخالدة، نستذكر فيها بكل الفخر والاعتزاز الدور الرائد للقائد المؤسس - المغفور له بأذن الله تعالى – الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان – طيب الله ثراه – واخوانه المؤسسين رحمهم الله جميعا. الذين نهضوا بهذا الوطن، وقدموا للمنطقة والعالم الأنموذج الفريد، في الوحدة والاتحاد، وبناء الانسان، وبترسيخ منظومة القيم الانسانية، والانفتاح على العصر، وبناء دولة حديثة بكل المعايير، تأخذ بأفضل الممارسات العالمية، والتقدم العصري الحديث، والتطور المتواصل في التنمية البشرية، والنهضة الحضارية المتكاملة.
كما وجه سموه في ختام كلمته، التحية والتقدير للكوادر الوطنية، التي واكبت مسيرة الاتحاد بكل جَهْدٍ ومثابرةٍ ودَأْبٍ وإخلاصٍ، عملا بتوجيهات القائد المؤسس – طيب الله ثراه – في كل المجالات، وإخوانه الذين واكبوا المسيرة، وحرصوا على نجاحها وريادتها في كل يوم، وكل عام وأنتم بخير.