50 عاماً من التميز والإبداع

(الفجر) جريدة متميزة منذ نشأتها نقلت القارئ إلى قلب الحدث وحققت الهدف

(الفجر) جريدة متميزة منذ نشأتها نقلت القارئ إلى قلب الحدث وحققت الهدف

• خلايا عمل لا تتوقف، وطموحات لا تكتفي، وخطط لا تنتهي وإنجازات مستمرة 
• واكبت المسيرة التنموية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي شهدتها دولة الإمارات 
• جريدة الفجر تقدم  نشاطاً إعلامياً متميزاً وفقاً لمعايير مهنية وموضوعية ترتقي بالوطن والمواطن


مع بزوغ فجر يوم 17 مارس من العام 1975 صدر العدد الأول من جريدة "الفجر" لينطلق معه  شعاع المعرفة والثقافة ليضيء الدرب، وينير العقول المتعطشة للثقافة، والفكر، وحب الاطلاع في شتى أرجاء دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال جريدة الفجر التي نجحت في أن تحفر لنفسها مكانة كبيرة وسط عمالقة الصحافة والإعلام، وتظل هي رفيقة القارئ وعشاق المعرفة .
50 عاماً من العمل المتواصل والإبداع والتميز، فإذا كانت الصحف نقلت الحدث إلى أيدي القارئ فإن جريدة الفجر نجحت  في أن تنقل القارئ إلى قلب الحدث ليعيش أحداثه وتفاصيله ومدلولاته بكل جوانبها، فكان الارتباط الوثيق بين قراء وعشاق الفكر والثقافة وحب المعرفة وبين جريدة الفجر التي ظلت وستظل رفيق الدرب ونبراس المعرفة.
على مدى السنوات الماضية حرصت جريدة الفجر أن تضع القارئ  نصب أعينها، تنقل له الحدث أينما كان دون غفلة أو نسيان أو تقصير ، وهي تدرك تماما أن القوة تكمن في من يملك المعلومة ليقدمها للقارئ بكل شفافية و وضوح واحترام دونما تحيز لطرف أو لآخر. 
نعم هذا هو النجاح وهذا هو نهج الفجر أن تضع القارئ في قلب الحدث في كل وقت وكل مكان تنقل له الصورة كما هي، بل تجعل القارئ هو مصدر الصورة حيث تأتي الرسالة من القارئ ولا تذهب إلا إليه ، نعم هذه فلسفة العمل لدى طاقم الفجر ليكون القارئ في قلب الحدث والتركيز على القضايا التي تهم القارئ بالتغطية الصحفية لأهم الأحداث والقضايا. 
وتعمل جريدة الفجر دائما على تقديم نشاط إعلامي متميز وفقاً لمعايير مهنية وموضوعية والإسهام في تطور الوطن والمواطن بتقديم ما يعود بالنفع والفائدة على الجميع من خلال ما تطرحه من موضوعات ذات قيمة مجتمعية عالية تنعكس آثارها الإيجابية على جميع أفراد المجتمع لتظل راية الإمارات عالية خفاقة كعادتها دائما .
أكدت فعاليات جماهيرية ومجتمعية في منطقة الظفرة  على أهمية الدور الإعلامي القوي الذي تقوم به جريدة الفجر من خلال حضورها الدائم في مختلف الفعاليات المجتمعية التي أقيمت في الظفرة وحرصها على التواصل معهم في كافة المناسبات واللقاءات المجتمعية مما يخدم الدور الحيوي الذي تقوم به لخدمة المجتمع إعلامياً وتقديم رسالة متميزة للعمل الإعلامي البناء الهادف والرامي إلى رصد الايجابيات وتعزيز الأعمال المتميزة لمزيد من التطوير والبناء بما يخدم مجتمعنا ودولتنا الحبيبة . ويؤكد ناصر آل علي المدير الإداري لنادي الظفرة للرماية أن  جريدة الفجر جريدة متميزة قدمت أسلوباً جيداً للقارئ من خلال مواكبة المدارس الصحفية الحديثة التي تعتمد على أسلوب متميز في طرح القضايا والموضوعات الصحفية بشكل يريح العين ويضيف مادة ثقافية وفكرية للقارئ على عكس المدارس الصحفية الكلاسيكية التي كانت تعتمد على أسلوب قديم في طرح القضايا والموضوعات . 
وأكد (آل علي) أن التطوير يفرض على الجريدة مزيداً من المسؤولية تجاه القارئ والمجتمع من خلال مواكبة كافة الأحداث المهمة واليومية، وأن  يكون للجريدة وجود دائم في مختلف الفعاليات فهذا حق القارئ عليها الذي يجب أن تحرص الجريدة على تقديم كل ما من شأنة اشباع رغباته الفكرية والثقافية وحقه في المعرفة والاطلاع على كافة الأحداث والفعاليات المتنوعة داخل الدولة وخارجها . 
وتقدم يوسف سلطان مدير مدرسة المرفأ بالتمنيات الصادقة لجريدة الفجر وإدارتها لكي تستمر لمزيد من التميز والتطوير الذي سيصب بكل تأكيد في مصلحة القارئ والمجتمع ككل خاصة وأن أي مجتمع متطور يحتاج إلى صحافة قوية تلامس احتياجات الناس وتقدم كل ما من شأنه دعمهم ودفعهم لمزيد من الإبداع والابتكار والتميز في كافة المجالات . 
وبين عبدالله الحمادي مدير مركز السلع المجتمعي أن جريدة الفجر فرضت نفسها بما قدمته من أسلوب متميز في طرح القضايا والموضوعات والتقارير بها فجذبت إليها القراء من الصحف الأخرى، وأكدت أن عدداً كبيراً من القراء أصبح يحرص حاليا على متابعة الجريدة وقراءة ما تضمه من قضايا وموضوعات جادة ومتميزة وهادفة تهم العديد من القراء . 
وأكد  سالم أحمد المزروعي أن جريدة الفجر نجحت خلال الأعداد الماضية، فهي قوية بموضوعاتها الشائقة بشكل  متميز وجيد وأضافت إليها تميزاً أكبر، وواضح، وأصبحت الجريدة تنادي القارئ ليتصفحها ويتابع مواضيعها المختلفة خاصة طريقة عرضها للقضايا أو الفصل بين الألوان أو خفة الموضوعات وطريقة تنسيق الصفحات التي أصبحت رائعة وجذابة وخفيفة على القراء . 
وأضاف (النوبي محمد) أن جريدة الفجر نجحت في أن تصبح صوت الشارع والمواطن، ومرصداً لكل عمل ايجابي من شأنه أن يساهم في تطوير وتنمية دولتنا ورفع رايتها عالية خفاقة وإبراز جهود كل من قدم عملاً يستحق التقدير والإشادة  لدولتنا،  كانت وستظل هذه الرؤية هي نظرتنا في جريدة الفجر .
ويشير (يوسف سعيد الحمادي) مدير إدارة العلاقات العامة في بلدية منطقة الظفرة  إلى  أن جريدة الفجر واكبت المتطلبات الحديثة للمجتمع من خلال تطوير أسلوبها المتميز في طرح الموضوعات والقضايا المتنوعة التي تهم القارئ وتساهم في تنمية المجتمع من خلال طرح الأفكار والمقترحات المتميزة التي يمكن أن تساهم في توفير المعلومات المهمة التي تهم القراء وتدفعهم نحو التميز والإبداع وذلك بفتح آفاق جديدة لهم لإبراز مواهبهم وأفكارهم وهواياتهم الثقافية . 
وأكد (سعيد خلفان المرر) أن جريدة الفجر قدمت أسلوباً متميزاً نجح في جذب القراء إليها سواء من ناحية الألوان أو الموضوعات المطروحة أو القضايا التي يتم مناقشتها مشيراً إلى  أن الفجر الجديدة اختلفت كثيراً عن الأسلوب القديم وأصبحت جذابة أكثر للقراءة خاصة أسلوب عرضها وتنفيذها للصفحات المعروضة بها .
 ويشير (سيف المزروعي) أن جريدة الفجر جريدة متميزة نجحت خلال الفترة الماضية في تغير أسلوبها وطريقة عرضها للموضوعات لتواكب التطورات الحديثة في مجال الصحافة فحققت هذا العرض الجميل  للقضايا والموضوعات الذي أثار إعجاب الجميع، مؤكدا أن جريدة الفجر نجحت في الوجود في قلب الحدث دائماً من خلال تغطيتها معظم الموضوعات المطروحة وتمنى أن يزداد اهتمام المسؤولين بها بالجوانب التي تهم القارئ وتحقق له رغباته في الموضوعات والتقارير التي يحتاج إليها  . 
وتمنى مزيداً من التميز للجريدة في السنوات القادمة من خلال أسلوبها الشيق والراقي .
  ويوضح (محمد مصطفى عتابي) أن ما حققته جريدة الفجر شيء رائع يستحق الإشادة والتقدير ولكني أود أن أؤكد للقائمين عليها أن القمة التي حققتها الجريدة خلال الفترة الماضية كان رائعاً، وفاق التصور ولكننا نتمنى أن تحافظ على هذا التميز وهذه الانطلاقة القوية التي بدأت مع مرحلة التطوير الجديدة وكانت مثار إعجاب العديد من القراء الذي لمسوا في الفجر أسلوباً جيداً وخفيفاَ ومتميزاً على عكس الوضع الماضي حيث كانت الألوان مختفية من الجريدة وكذلك كانت موضوعاتها تعتمد بشكل أكبر على الكلمة دون الصورة بينما الآن أصبحت للصورة مكانة واضحة وأسلوب جديد وشائق وجذاب . 
وأشار (وليد الطريفي)  إلى أن الفجر دائما هي رمز للعطاء والبذل والتضحية في سبيل تقديم خدمة صحفية متميزة تهم القارئ في دولة الإمارات العربية المتحدة وتساهم في تحقيق كافة مطالبه في كل ما يصبوا إليه من موضوعات صحفية وتقارير وأخبار وتحقيقات داخلية وخارجية سياسية واقتصادية ورياضية ومحلية كانت متميزة، إلا أن الاخراج الصحفي الأخير للجريدة بجانب الشعار الجديد والألوان يؤكد إصرارها على التميز والتقدم . 

 يؤكد الشاعر (حازم  نادر أكحل) أن جريدة الفجر نجحت في أن تحفر لنفسها مكانة كبيرة داخل قلوب عشاق المعرفة والفكر والثقافة بفضل ما تقدمه من معلومات وما تطرحه من قضايا متميزة تلامس اهتمام الجميع، لذا لا يسعني إلا أن أتقدم بخالص الشكر والتقدير لجميع الفائمين عليها على ما قدموه ومتمنيا أن تظل كما عهدناها دائما سباقة ومتميزة وهي قادرة على أن تظل في المقدمة بما لها من رصيد في القلوب والوجدان.
وتقدم الشاعر بمجموعة من الأبيات التي يراها معبرة بكل صدق عن جريدة الفجر .
 
                             جريدة الفجر 
 
الفجر نورها شعّ من أوّل زمان سبّاقة بالأخبار في كل مكان  
تنقل الصدق بصوتٍ جريء وتبقى الأمينة على كل بيان
تنقل هموم الناس بكل دقة وتطرح حلولاً بجهدٍ واتقان
أخبارها مصدرها الصدق والأمان و علومها توصل كل بيت ومكان
وفي الملاعب إلها ديما أركان    وتخلي متابعينها في الحدث الآن
علومها بكل المجالات و الألوان هي رفيق دربك بكل الأزمان