منصور بن زايد: المتحف يعكس رؤية الإمارات نحو تعزيز الثقافة والسلام والتعايش
يمكن أن يهدد الحياة إذا تُرك دون علاج
الفشل الكلوي.. عندما تفقد الكليتان قدرتهما على تصفية الدم بشكل كاف
الفشل الكلوي هو فقدان لوظائف الكلى، ينتج عنه تراكم الفضلات النيتروجينية كاليوريا والكرياتينين، واضطراب في نسبة الأملاح كالبوتاسيوم في الدم، وكمية السوائل في الجسم، وأيضاً اضطراب في حموضة الدم.
ويحدث الفشل الكلوي عندما تفقد الكليتان قدرتهما على تصفية الدم بشكل كاف، ويمكن أن تتداخل العديد من العوامل مع صحة الكلى ووظيفتها، مثل: التعرّض السام للملوثات البيئية أو بعض الأدوية، بعض الأمراض الحادّة والمزمنة، الجفاف الشديد وصدمة الكلى.
ويصبح جسم الإنسان مثقلًا بالسموم إذا لم تتمكن الكليتان من أداء وظيفتهما المعتادة، ويمكن أن يؤدي هذا إلى الفشل الكلوي، والذي يمكن أن يهدد الحياة إذا تُرك دون علاج. وهنا نرصد لكم أعراض الفشل الكلوي..
أعراض الفشل الكلوي
يصاحب الفشل الكلوي ظهور عدة أعراض أو علامات، ومن بينها:
- نقصان كمية البول.
- احتباس السوائل داخل الجسم، وقد يؤدي لضيق التنفس.
- تورم القدمين.
- غثيان وقيء.
- فقدان الشهية.
- تشنجات.
- آلام في العضلات.
- ضعف وتعب عام بالجسم.
وفي بعض حالات الفشل الكلوي المزمن، قد تكون هناك أعراض أخرى، ومنها: شحوب لون الوجه وتغير لون الجلد؛ بسبب ضعف وفقر الدم، وآلام في العظام قد تؤدي إلى حكة شديدة ومستمرة؛ بسبب تراكم الفضلات.
أسباب الفشل الكلوي
هناك عدة أسباب وراء الإصابة بالفشل الكلوي، ومنها أسباب مناعية، والتهابات مزمنة بالكلى، وحصى الكلى، وتناول أدوية معينة، وتضيق في الشرايين التي تغذي الدم في الكلى، علماً أنّ هناك مراحل للفشل الكلوي؛ بسيطة وأخرى متقدمة، قد يحتاج المريض لغسل الكلى أو زراعة كلى جديدة.
تشخيص الفشل الكلوي
يمكن تشخيص الفشل الكلوي عن طريق فحص الدم أو الصورة فوق الصوتية (السونار)، ومن الضروري على المريض متابعة وظيفة الكلى؛ لأنَّ الفشل الكلوي البسيط قد يتحول إلى متقدم مع مرور الوقت، وإذا ما بقي من دون علاج، لذا لا بد من مراجعة الطبيب عند وجود مشاكل في الكلى، سواء طبيب كلى أو مسالك بولية.
هناك العديد من الاختبارات التي يمكن للطبيب المعالج استخدامها لتشخيص الفشل الكلوي، بحسب موقع "هيلث لاين" الطبي، وهي:
- تحليل البول
قد يأخذ الطبيب عينة من البول لاختبارها؛ بحثاً عن أي تشوهات، بما في ذلك البروتين غير الطبيعي أو نسبة السكر في البول.
يمكن للطبيب أيضاً إجراء فحص للرواسب البولية؛ إذ يقيس هذا الاختبار كمية خلايا الدم الحمراء والبيضاء، ويبحث عن مستويات عالية من البكتيريا، ويبحث عن أعداد كبيرة من الجسيمات على شكل أنبوب تسمى القوالب الخلوية.
- قياس حجم البول
يعدُّ قياس إخراج البول أحد أبسط الاختبارات للمساعدة على تشخيص الفشل الكلوي.
على سبيل المثال، قد يشير انخفاض النتاج البولي إلى أنَّ مرض الكلى ناتج عن انسداد في المسالك البولية، والتي يمكن أن تسببها العديد من الأمراض أو الإصابات.
- عينات من الدم
قد يطلب الطبيب إجراء اختبارات الدم لقياس المواد التي يتم ترشيحها بواسطة الكليتين، مثل نيتروجين اليوريا في الدم، والكرياتينين، وقد يشير الارتفاع السريع في هذه المستويات إلى فشل كلوي حادّ.
- التصوير
توفر الاختبارات مثل الموجات فوق الصوتية والتصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي صوراً للكلى نفسها وكذلك المسالك البولية، ويسمح هذا للطبيب بالبحث عن انسداد أو تشوهات في الكلى.
- عينة نسيج الكلى
يتم فحص عينات الأنسجة بحثاً عن رواسب غير طبيعية أو تندب أو كائنات معدية، ويقوم الطبيب بأخذ خزعة من الكلى لجمع عينة الأنسجة،
تتم من خلال إدخال إبرة عبر الجلد، وصولاً إلى الكلى للحصول على العينة، تحت التخدير الموضعي، وستحدد أجهزة الأشعة السينية أو الموجات فوق الصوتية موقع الكلى وتساعد الطبيب في توجيه الإبرة.
يمكن أن تساعد هذه الاختبارات في تحديد ما إذا كانت الكليتان تعملان كما ينبغي، وقد تساعد اختبارات وظائف الكلى الأخرى أيضاً في تحديد سبب الأعراض.
ويحدث الفشل الكلوي عندما تفقد الكليتان قدرتهما على تصفية الدم بشكل كاف، ويمكن أن تتداخل العديد من العوامل مع صحة الكلى ووظيفتها، مثل: التعرّض السام للملوثات البيئية أو بعض الأدوية، بعض الأمراض الحادّة والمزمنة، الجفاف الشديد وصدمة الكلى.
ويصبح جسم الإنسان مثقلًا بالسموم إذا لم تتمكن الكليتان من أداء وظيفتهما المعتادة، ويمكن أن يؤدي هذا إلى الفشل الكلوي، والذي يمكن أن يهدد الحياة إذا تُرك دون علاج. وهنا نرصد لكم أعراض الفشل الكلوي..
أعراض الفشل الكلوي
يصاحب الفشل الكلوي ظهور عدة أعراض أو علامات، ومن بينها:
- نقصان كمية البول.
- احتباس السوائل داخل الجسم، وقد يؤدي لضيق التنفس.
- تورم القدمين.
- غثيان وقيء.
- فقدان الشهية.
- تشنجات.
- آلام في العضلات.
- ضعف وتعب عام بالجسم.
وفي بعض حالات الفشل الكلوي المزمن، قد تكون هناك أعراض أخرى، ومنها: شحوب لون الوجه وتغير لون الجلد؛ بسبب ضعف وفقر الدم، وآلام في العظام قد تؤدي إلى حكة شديدة ومستمرة؛ بسبب تراكم الفضلات.
أسباب الفشل الكلوي
هناك عدة أسباب وراء الإصابة بالفشل الكلوي، ومنها أسباب مناعية، والتهابات مزمنة بالكلى، وحصى الكلى، وتناول أدوية معينة، وتضيق في الشرايين التي تغذي الدم في الكلى، علماً أنّ هناك مراحل للفشل الكلوي؛ بسيطة وأخرى متقدمة، قد يحتاج المريض لغسل الكلى أو زراعة كلى جديدة.
تشخيص الفشل الكلوي
يمكن تشخيص الفشل الكلوي عن طريق فحص الدم أو الصورة فوق الصوتية (السونار)، ومن الضروري على المريض متابعة وظيفة الكلى؛ لأنَّ الفشل الكلوي البسيط قد يتحول إلى متقدم مع مرور الوقت، وإذا ما بقي من دون علاج، لذا لا بد من مراجعة الطبيب عند وجود مشاكل في الكلى، سواء طبيب كلى أو مسالك بولية.
هناك العديد من الاختبارات التي يمكن للطبيب المعالج استخدامها لتشخيص الفشل الكلوي، بحسب موقع "هيلث لاين" الطبي، وهي:
- تحليل البول
قد يأخذ الطبيب عينة من البول لاختبارها؛ بحثاً عن أي تشوهات، بما في ذلك البروتين غير الطبيعي أو نسبة السكر في البول.
يمكن للطبيب أيضاً إجراء فحص للرواسب البولية؛ إذ يقيس هذا الاختبار كمية خلايا الدم الحمراء والبيضاء، ويبحث عن مستويات عالية من البكتيريا، ويبحث عن أعداد كبيرة من الجسيمات على شكل أنبوب تسمى القوالب الخلوية.
- قياس حجم البول
يعدُّ قياس إخراج البول أحد أبسط الاختبارات للمساعدة على تشخيص الفشل الكلوي.
على سبيل المثال، قد يشير انخفاض النتاج البولي إلى أنَّ مرض الكلى ناتج عن انسداد في المسالك البولية، والتي يمكن أن تسببها العديد من الأمراض أو الإصابات.
- عينات من الدم
قد يطلب الطبيب إجراء اختبارات الدم لقياس المواد التي يتم ترشيحها بواسطة الكليتين، مثل نيتروجين اليوريا في الدم، والكرياتينين، وقد يشير الارتفاع السريع في هذه المستويات إلى فشل كلوي حادّ.
- التصوير
توفر الاختبارات مثل الموجات فوق الصوتية والتصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي صوراً للكلى نفسها وكذلك المسالك البولية، ويسمح هذا للطبيب بالبحث عن انسداد أو تشوهات في الكلى.
- عينة نسيج الكلى
يتم فحص عينات الأنسجة بحثاً عن رواسب غير طبيعية أو تندب أو كائنات معدية، ويقوم الطبيب بأخذ خزعة من الكلى لجمع عينة الأنسجة،
تتم من خلال إدخال إبرة عبر الجلد، وصولاً إلى الكلى للحصول على العينة، تحت التخدير الموضعي، وستحدد أجهزة الأشعة السينية أو الموجات فوق الصوتية موقع الكلى وتساعد الطبيب في توجيه الإبرة.
يمكن أن تساعد هذه الاختبارات في تحديد ما إذا كانت الكليتان تعملان كما ينبغي، وقد تساعد اختبارات وظائف الكلى الأخرى أيضاً في تحديد سبب الأعراض.