حشداً للدعم وتعزيزاً للوعي المجتمعي بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي
القافلة الوردية تدعو فرسان العطاء للمشاركة بمسيرة اليوبيل البرونزي
أعلنت اللجنة العليا المنظمة لمسيرة فرسان القافلة الوردية، إحدى مبادرات جمعية أصدقاء مرضى السرطان، عن فتح باب التسجيل للمسيرة التي ستنطلق على مدار 10 أيام أواخر فبراير المقبل، بمناسبة مرور 10 اعوام على انطلاقنا ودورها بتعزيز الوعي بسرطان الثدي، وأهمية الكشف المبكر عنه، وتقديم الفحوصات المجانية عنه للمجتمع الاماراتي.
ووضعت القافلة شروطاً خاصة للراغبين بالمشاركة إذ يجب ألا يقل العمر عن 16 عاماً، وأن يمتلكوا معرفة تامة برياضة الفروسية وترويض الخيل، إضافة إلى التمتّع بلياقة بدنية وقوّة تحمل كون المسيرة تجوب إمارات الدولة السبع على صهوات الخيل، وتقطع 15 كيلو متراً يومياً على مدار 10 أيام متواصلة.
وناشدت اللجنة الراغبين بالمشاركة إلى الإسراع في تقديم طلباتهم من خلال الرابط الإلكتروني التالي: https://www.pinkcaravan.ae/register/، حتى موعد أقصاه15 فبراير 2020، ليتسنى الانتهاء من إجراء اختبارات اللياقة البدنية والمهارات الفروسية، كما وضعت قيمة لرسوم التسجيل تبلغ 500 درهماً، تخصص لتغطية تكاليف الاختبارات والتقييمات، ومعايير السلامة، وتجهيز الملابس، والمستلزمات الأخرى التي يحتاجها الفرسان.
وحول هذا الإعلان قالت سعادة ريم بن كرم، رئيس اللجنة العليا المنظمة لمسيرة فرسان القافلة الوردية:” عشر سنوات مرت منذ انطلاقة مسيرة القافلة الوردية شهدنا خلالها كوكبة من الفرسان الذين ساهموا في تحقيق غاية نبيلة وهي التوعية بسرطان الثدي ومسبباته والوقاية منه وكيفية رفع معنويات المصابين لمواجهة المرض بشجاعة، ونحن نعتبر أن منجزات “القافلة الوردية” جاءت نتيجةً للدور الكبير الذي قدمه فرسان المسيرة إلى جانب تعاون المجتمع بمؤسساته وأفراده»
وتابعت بن كرم: “ شارك في المسيرة التاسعة التي أقيمت العام الماضي 670 فارساً وفارسة من مختلف الجنسيات قطعوا 1800 كيلومتر، وقدّم مسار العيادات الطبية فحوصات مجانية لأكثر من 64 ألف رجل وامرأة، وتم اكتشاف 75 إصابات. كل هذه الاحصائيات تترجم أهداف المسيرة بالوصول إلى أكبر فئة من المجتمع وبثّ الأمل والعزيمة في نفوسهم وتعزيز سبل الوقاية لديهم، فتواجدنا بينهم على ظهور الخيل يحمل في طياته دلالات كبيرة مفادها أن الصحة هي أغلى ما نملك ويجب الحفاظ عليها». يشار إلى ان القافلة الوردية انطلقت في العام 2011، وهي إحدى مبادرات جمعية أصدقاء مرضى السرطان التي تتخذ من الإمارات مقراً لها، وتحظى بدعم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وقرينته سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، الرئيس المؤسس لجمعية أصدقاء مرضى السرطان، سفيرة الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان للإعلان العالمي للسرطان، سفيرة الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان لسرطانات الأطفال.
ووضعت القافلة شروطاً خاصة للراغبين بالمشاركة إذ يجب ألا يقل العمر عن 16 عاماً، وأن يمتلكوا معرفة تامة برياضة الفروسية وترويض الخيل، إضافة إلى التمتّع بلياقة بدنية وقوّة تحمل كون المسيرة تجوب إمارات الدولة السبع على صهوات الخيل، وتقطع 15 كيلو متراً يومياً على مدار 10 أيام متواصلة.
وناشدت اللجنة الراغبين بالمشاركة إلى الإسراع في تقديم طلباتهم من خلال الرابط الإلكتروني التالي: https://www.pinkcaravan.ae/register/، حتى موعد أقصاه15 فبراير 2020، ليتسنى الانتهاء من إجراء اختبارات اللياقة البدنية والمهارات الفروسية، كما وضعت قيمة لرسوم التسجيل تبلغ 500 درهماً، تخصص لتغطية تكاليف الاختبارات والتقييمات، ومعايير السلامة، وتجهيز الملابس، والمستلزمات الأخرى التي يحتاجها الفرسان.
وحول هذا الإعلان قالت سعادة ريم بن كرم، رئيس اللجنة العليا المنظمة لمسيرة فرسان القافلة الوردية:” عشر سنوات مرت منذ انطلاقة مسيرة القافلة الوردية شهدنا خلالها كوكبة من الفرسان الذين ساهموا في تحقيق غاية نبيلة وهي التوعية بسرطان الثدي ومسبباته والوقاية منه وكيفية رفع معنويات المصابين لمواجهة المرض بشجاعة، ونحن نعتبر أن منجزات “القافلة الوردية” جاءت نتيجةً للدور الكبير الذي قدمه فرسان المسيرة إلى جانب تعاون المجتمع بمؤسساته وأفراده»
وتابعت بن كرم: “ شارك في المسيرة التاسعة التي أقيمت العام الماضي 670 فارساً وفارسة من مختلف الجنسيات قطعوا 1800 كيلومتر، وقدّم مسار العيادات الطبية فحوصات مجانية لأكثر من 64 ألف رجل وامرأة، وتم اكتشاف 75 إصابات. كل هذه الاحصائيات تترجم أهداف المسيرة بالوصول إلى أكبر فئة من المجتمع وبثّ الأمل والعزيمة في نفوسهم وتعزيز سبل الوقاية لديهم، فتواجدنا بينهم على ظهور الخيل يحمل في طياته دلالات كبيرة مفادها أن الصحة هي أغلى ما نملك ويجب الحفاظ عليها». يشار إلى ان القافلة الوردية انطلقت في العام 2011، وهي إحدى مبادرات جمعية أصدقاء مرضى السرطان التي تتخذ من الإمارات مقراً لها، وتحظى بدعم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وقرينته سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، الرئيس المؤسس لجمعية أصدقاء مرضى السرطان، سفيرة الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان للإعلان العالمي للسرطان، سفيرة الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان لسرطانات الأطفال.