من المتوقع أن تعارض كل من سكاي سبورت، وبي تي سبورت، الناقلتين لمباريات الدوري الإنجليز، أي مقترحات لإلغاء الهبوط من الدوري الممتاز هذا الموسم.
وفقاً لما نشرته صحيفة تيليغراف، أن القناتين يعتقدون أن مشروع إعادة التشغيل للدوري سيكون بيعاً صعباً دون الدراما في معركة الهبوط.
ولا تزال أطراف الدوري الإنجليزي الممتاز تتفاوض بشأن تفاصيل وموسم إنهاء الموسم.
كما هو الحال، تم تخصيص تركيبات تنافسية للعودة في يونيو (حزيران)، مع بدء التدريب الكامل مرة أخرى في مايو (أيار).
ويعترض عدد من الجوانب على ممارسة المباريات في أماكن محايدة للاشتباكات وراء الأبواب المغلقة، ويعتقد البعض أنه يجب إخراج الهبوط من المعادلة.
ولا تزال القنوات الناقلة ينتظرون الحصول على مخطط شامل لكيفية سير الموسم إلى الأمام، وسيجادلون بأن التخلص من الهبوط سيكون خرقًا للعقد.
وإذا لم يتم لعب المباريات، فإن المذيعين محلياً وخارجياً سيستعيدون مبلغ 762 مليون جنيه إسترليني.
وقد دفعت سكاي 371 مليون جنيه إسترليني من هذا المبلغ، و50 مليون جنيه إسترليني مقابل بي تي، وما تبقى من 341 مليون جنيه إسترليني من الخدمات الخارجية.