سلطان بن أحمد القاسمي لـ «وام»:
المنتدى الدولي للاتصال الحكومي يدعم مسيرة التنمية الاجتماعية والاقتصادية في الشارقة
قال الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي رئيس مجلس الشارقة للإعلام إن الأحداث والمتغيرات التي يمر بها العالم كل يوم تؤكد أهمية تبني إمارة الشارقة لمهمة تطوير الاتصال الحكومي وتعزيز ثقافته وممارساته المهنية المبدعة من خلال المنتدى الدولي للاتصال الحكومي الذي ينعقد كل عام ويقدم لنا جديد فكر الاتصال ونظرياته.
وأضاف الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي - في تصريح خاص لوكالة أنباء الإمارات قبيل انطلاق أعمال النسخة التاسعة من المنتدى الدولي للاتصال الحكومي اليوم- : لقد اعتدنا خلال الدورات السابقة من المنتدى الدولي للاتصال الحكومي أن نقدم شعاراً مركزياً واحدا تبنى عليه الجلسات والحوارات وذلك بهدف مناقشة قضايا وموضوعات مختلفة تشمل جميع القطاعات وفي هذا العام يناقش المنتدى طروحاته ضمن أربعة محاور مركزية وهي محور التفاعل في الحكومة الذي يؤكد أهمية التناغم والتنسيق بين المؤسسات لتكون منسجمة في خطابها وممارساتها الموجهة للجمهور ومتوافقة على المسار التنموي الاجتماعي والاقتصادي.
وأوضح أن المحور الثاني يتناول الاتصال عبر الثقافة متضمنا دور المؤسسات في تبني المكتسبات الثقافية للمجتمع بمختلف أشكالها وتقديمها للجمهور المحلي والعالمي، أما المحور الثالث التكنولوجيا كممكن للمجتمعات فيحدد غايات التطور التقني وهي أن تكون مسخرة وموظفة لتسهيل أمور الناس وتحقيق مصالحهم وتسهيل حياته وهذا مرتبط بالمحور الرابع الرفاه الفردي والاجتماعي كون هذا الرفاه غاية كل الممارسات والبرامج والسياسات بما فيها الاتصال الحكومي.
وقال رئيس مجلس الشارقة للإعلام إن المحاور الأربعة لدورة هذا العام تشمل كافة الشرائح الاجتماعية والأفراد وتستجيب لرغباتهم وتلامس طموحاتهم واهتماماتهم وهو ما يعزز من دور المنتدى في دعم مسيرة التنمية الاجتماعية والاقتصادية لإمارة الشارقة ودولة الإمارات وتطمح الوصول إليها شعوب العالم.
وأضاف الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي - في تصريح خاص لوكالة أنباء الإمارات قبيل انطلاق أعمال النسخة التاسعة من المنتدى الدولي للاتصال الحكومي اليوم- : لقد اعتدنا خلال الدورات السابقة من المنتدى الدولي للاتصال الحكومي أن نقدم شعاراً مركزياً واحدا تبنى عليه الجلسات والحوارات وذلك بهدف مناقشة قضايا وموضوعات مختلفة تشمل جميع القطاعات وفي هذا العام يناقش المنتدى طروحاته ضمن أربعة محاور مركزية وهي محور التفاعل في الحكومة الذي يؤكد أهمية التناغم والتنسيق بين المؤسسات لتكون منسجمة في خطابها وممارساتها الموجهة للجمهور ومتوافقة على المسار التنموي الاجتماعي والاقتصادي.
وأوضح أن المحور الثاني يتناول الاتصال عبر الثقافة متضمنا دور المؤسسات في تبني المكتسبات الثقافية للمجتمع بمختلف أشكالها وتقديمها للجمهور المحلي والعالمي، أما المحور الثالث التكنولوجيا كممكن للمجتمعات فيحدد غايات التطور التقني وهي أن تكون مسخرة وموظفة لتسهيل أمور الناس وتحقيق مصالحهم وتسهيل حياته وهذا مرتبط بالمحور الرابع الرفاه الفردي والاجتماعي كون هذا الرفاه غاية كل الممارسات والبرامج والسياسات بما فيها الاتصال الحكومي.
وقال رئيس مجلس الشارقة للإعلام إن المحاور الأربعة لدورة هذا العام تشمل كافة الشرائح الاجتماعية والأفراد وتستجيب لرغباتهم وتلامس طموحاتهم واهتماماتهم وهو ما يعزز من دور المنتدى في دعم مسيرة التنمية الاجتماعية والاقتصادية لإمارة الشارقة ودولة الإمارات وتطمح الوصول إليها شعوب العالم.