عروض التجزئة تملأ أجواء رمضان
انتعاشة في أسواق الدولة لشراء السلع الرمضانية مع اتباع التدابير الاحترازية
• حسن المرزوقي: تغير السلوك الشرائي لدى المستهلكين ، أسهم في تجنب الازدحام في المنافذ
• سهيل البستكي: توفر التعاونية منصة إلكترونية للتسوق الذكي شهدت نمواً في الطلب بنسبة 3.5 %
• مروان السبوسي: للمستهلك دور رئيسي في الرقابة على الأسواق إلى جانب الحملات الدورية
• فيليب بجييون : قامت كارفور من خلال استراتيجيتها الرامية لتطوير الأنظمة الرقمية لخدمة العملاء
• أحمد الخاجة : تتجلى مكانة دبي كوجهة عالمية خلال شهر رمضان
• محمد الشريف : الطلب على التمور في السوق المحلي يرتفع بنسب تتجاوز الـ30 %
• سامي الشريد: الأسعار مستقرة نوعاً ما إلى جانب بعض العروض التي تقدمها التعاونيات
• سامر محمد :مجموعة من الأنشطة التي تسلط الضوء على المناسبات العائلية وتجارب تناول الطعام
"شهدت أسواق الدولة في شهر رمضان المبارك ازدحاماً نسبياً، حيث توافد عدد من المستهلكين لشراء احتياجاتهم من المواد الغذائية والاستهلاكية، مع الالتزام بالتعليمات الصادرة عن الجهات المختصة، سواء على صعيد الإجراءات الوقائية والتباعد الاجتماعي، أو تقليل نسبة الأفراد في مراكز التسوق.
ورصدت الفجر التزاماً من المستهلكين بجميع الإجراءات الاحترازية، فضلاً عن تواجد موظفين يعملون على توجيه المتسوقين بعدم التجمع أمام أجهزة الدفع "الكاشير"، مع ترك مسافة آمنة فيما بينهم، حرصاً على سلامتهم، وتجنباً للازدحام الذي كان يحدث في الأعوام السابقة".
أوضح حسن المرزوقي، مسؤول العلاقات العامة في شركة «اللولو» العالمية. أن تغير السلوك الشرائي لدى المستهلكين هذا العام، أسهم في تجنب الازدحام في المنافذ، خاصة أن الأغلبية تسوقوا متطلباتهم فور نزول الرواتب مطلع الشهر، فيما لا تزال فئة أخرى تتوجه للشراء الإلكتروني. وأوضح أن «اللولو» حريصة على عدم حدوث تجمعات للمستهلكين في الفروع، حيث لدى فرق العمل القدرة والتدريب المناسب، للتعامل مع أي مخالفات لتعليمات الجهات المختصة.
أكد فيليب بجييون، مدير كارفور الإمارات لدى ماجد الفطيم للتجزئة، اتخاذ إجراءات للتعامل مع حالات الازدحام في صالات العرض، من خلال تنظيم حركة دخول وخروج العملاء من المتجر، بواسطة فريق الأمن، على ألا يزيد على العدد الأقصى المسموح به حسب مساحة المتجر.
وقال إنه لن يكون من الضروري زيادة فريق العمل على أجهزة الدفع «الكاشير»، لما قامت به كارفور من خلال الاستراتيجية الرامية إلى تطوير الأنظمة الرقمية لخدمة العملاء بأفضل طريقة ممكنة، ما يغنيهم عن الانتظار في الطوابير.
وتابع أنه بهدف تجنب الاكتظاظ أمام أجهزة الدفع «الكاشير»، وفّرنا خدمة «توصيل العربة»، التي تمكن العملاء من ترك عربات التسوق الخاصة بهم في الفرع، لنقوم بتوصيلها إلى منازلهم في الوقت الأنسب لهم، كما أننا أول من أطلق خدمة «امسح وانطلق» التي قمنا بتطويرها مؤخراً لتصبح عبر الهواتف الذكية، حيث يمكن للعملاء مسح المنتج عند إضافته إلى العربة والدفع عن طريق أحد الوسائل الذكية عند خروجه من المتجر.
في حين أكد الدكتور سهيل البستكي، مدير إدارة السعادة والتسويق في تعاونية الاتحاد بدبي. أن مجلس الإدارة اتخذ عدة إجراءات لتجنب حدوث ازدحام في صالات العرض التابعة للتعاونية، منها تقليل عدد عربات التسوق في كل فرع، ما يسهم في تقليل عدد المستهلكين، تماشياً مع الإجراءات الاحترازية والوقائية التي أعلنتها الجهات المختصة تفادياً للإصابة بفيروس كورونا، كذلك تم تحويل 4 فروع للعمل على مدار الساعة، في مناطق سكنية مختلفة، وهي (أم سقيم، الورقاء، الوصل، والطوار)، ما يؤدي إلى توزيع المستهلكين للتسوق في أوقات مختلفة، ويمنحهم عدة فرص للشراء، خاصة بعد منتصف الليل، كذلك توفر التعاونية منصة إلكترونية للتسوق الذكي التي شهدت نمواً في الطلب بنسبة تصل إلى 3.5% منذ بداية العام الجاري؛ حيث تتضمن عروضاً على نحو 1500 منتج.
وقال مدير إدارة المنافسة وحماية المستهلك بوزارة الاقتصاد مروان السبوسي من الطبيعي أن يكون هناك تفاوت في أسعار السلع بين المنافذ، ولا سيما مع اختلاف التكاليف التي يتحملها كل تاجر سواء من حيث الإيجارات وتكاليف الدخول والتكييف وتكاليف العرض والتسويق، لافتاً إلى أن التفاوت في أسعار السلعة الواحدة بين مختلف المنافذ يجب أن لا يكون مبالغاً فيه وأن يكون في حدود المنطق.
دعا السبوسي الجمهور إلى عدم التردد في الإبلاغ عن أي تفاوت غير مبرر في الأسعار بين المنافذ المختلفة، والتواصل مباشرة مع حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد أو حماية المستهلك في مختلف الدوائر الاقتصادية في الدولة، والتي ستبادر مباشرة إلى إرسال مفتشيها للتحقق من الأمر.
وأكد السبوسي أن للمستهلك دوراً رئيسياً في الرقابة على الأسواق إلى جانب الحملات الدورية التفتيشية التي تقوم بها فرق التفتيش خلال أيام السنة وخاصة خلال شهر رمضان المبارك، مشيراً إلى أن الوزارة تعتمد أفضل الضوابط والمعايير الرقابية على الأسواق لضمان استقراراه وازدهارها وتحقيق علاقة متوازنة بين التجار في مختلف أسواق الدولة وعلى منصات التجارة الذكية والتسوق الإلكتروني.
وقال أحمد الخاجة المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة:
تتجلى مكانة دبي كوجهة عالمية خلال شهر رمضان المبارك، حيث يتشارك سكان المدينة الذين ينتمون لأكثر من 200 جنسية وثقافة متنوعة، ويعتبرون دبي موطناً لهم، روح التعاون والعمل الجماعي وعمل الخير والتسامح،
فيما تقدم أجندة الفعاليات لسكان المدينة وزوارها نظرة شاملة حول المعنى الحقيقي للشهر الكريم من خلال تجارب تقليدية متميزة تشمل قطاعات التجزئة والمأكولات والمشروبات والترفيه الفريدة من نوعها في المدينة.
وأفاد رئيس مجموعة موردي الخضراوات والفواكه العاملة تحت مظلة غرفة تجارة وصناعة دبي محمد الشريف، بأن الإمارات تعتبر ثاني أكبر منتج للتمور حول العالم بعد المملكة العربية السعودية، وبالتالي فإن السوق المحلي يشهد وفرة دائماً من التمور المنتجة محلياً، مشيراً إلى أن منافذ التجزئة في الدولة تطرح عروضاً وتخفيضات متنوعة على كثير من منتجات التمور.
وأضاف الشريف أنه قبيل شهر رمضان يرفع التجار الاستيراد من التمور بنسبة لا تتجاوز الـ10% فقط، ويهدف ذلك إلى تنويع باقة المنتجات المتوفرة على رفوف المتاجر، وخاصة أن الدولة تضم عدداً كبيراً من الجنسيات والتي ترغب في شراء المنتجات التي اعتادت عليها في بلدها، سواء للإفطار أو السحور أو حتى الزيارات والهدايا وإعداد الحلويات الخاصة بكل بلد.
وذكر الشريف، أن الطلب على التمور في السوق المحلي يرتفع بنسب تتجاوز الـ30% مقارنة بأيام السنة العادية.
وقال المستهلك سامي الشريد إنه عادة ما يقوم بالتبضع الخاص بشهر رمضان ببضعة أيام، وخاصة التمور التي تعتبر منتجاً أساسياً يجب أن يكون حاضراً في كل سوق، ومن الواضح أن الأسعار مستقرة نوعاً ما إلى جانب بعض العروض التي تقدمها التعاونيات، ولكن يجب أن يبحث الشخص عن الجودة والسعر المناسبين.
وقال سامر محمد :يمكن لسكان دبي وزوارها الاستمتاع بمجموعة من الفعاليات الثقافية و المجتمعية وتجارب المأكولات والمشروبات التي تناسب جميع أفراد العائلة وتعكس تراث المدينة، إضافة إلى ما تقدمه من عروض التجزئة والترفيه خلال شهر رمضان الكريم لهذا العام. وتقدم مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، مجموعة من الأنشطة التي تسلط الضوء على المناسبات العائلية وتجارب تناول الطعام والأجواء التي تميز الشهر الفضيل.
• سهيل البستكي: توفر التعاونية منصة إلكترونية للتسوق الذكي شهدت نمواً في الطلب بنسبة 3.5 %
• مروان السبوسي: للمستهلك دور رئيسي في الرقابة على الأسواق إلى جانب الحملات الدورية
• فيليب بجييون : قامت كارفور من خلال استراتيجيتها الرامية لتطوير الأنظمة الرقمية لخدمة العملاء
• أحمد الخاجة : تتجلى مكانة دبي كوجهة عالمية خلال شهر رمضان
• محمد الشريف : الطلب على التمور في السوق المحلي يرتفع بنسب تتجاوز الـ30 %
• سامي الشريد: الأسعار مستقرة نوعاً ما إلى جانب بعض العروض التي تقدمها التعاونيات
• سامر محمد :مجموعة من الأنشطة التي تسلط الضوء على المناسبات العائلية وتجارب تناول الطعام
"شهدت أسواق الدولة في شهر رمضان المبارك ازدحاماً نسبياً، حيث توافد عدد من المستهلكين لشراء احتياجاتهم من المواد الغذائية والاستهلاكية، مع الالتزام بالتعليمات الصادرة عن الجهات المختصة، سواء على صعيد الإجراءات الوقائية والتباعد الاجتماعي، أو تقليل نسبة الأفراد في مراكز التسوق.
ورصدت الفجر التزاماً من المستهلكين بجميع الإجراءات الاحترازية، فضلاً عن تواجد موظفين يعملون على توجيه المتسوقين بعدم التجمع أمام أجهزة الدفع "الكاشير"، مع ترك مسافة آمنة فيما بينهم، حرصاً على سلامتهم، وتجنباً للازدحام الذي كان يحدث في الأعوام السابقة".
أوضح حسن المرزوقي، مسؤول العلاقات العامة في شركة «اللولو» العالمية. أن تغير السلوك الشرائي لدى المستهلكين هذا العام، أسهم في تجنب الازدحام في المنافذ، خاصة أن الأغلبية تسوقوا متطلباتهم فور نزول الرواتب مطلع الشهر، فيما لا تزال فئة أخرى تتوجه للشراء الإلكتروني. وأوضح أن «اللولو» حريصة على عدم حدوث تجمعات للمستهلكين في الفروع، حيث لدى فرق العمل القدرة والتدريب المناسب، للتعامل مع أي مخالفات لتعليمات الجهات المختصة.
أكد فيليب بجييون، مدير كارفور الإمارات لدى ماجد الفطيم للتجزئة، اتخاذ إجراءات للتعامل مع حالات الازدحام في صالات العرض، من خلال تنظيم حركة دخول وخروج العملاء من المتجر، بواسطة فريق الأمن، على ألا يزيد على العدد الأقصى المسموح به حسب مساحة المتجر.
وقال إنه لن يكون من الضروري زيادة فريق العمل على أجهزة الدفع «الكاشير»، لما قامت به كارفور من خلال الاستراتيجية الرامية إلى تطوير الأنظمة الرقمية لخدمة العملاء بأفضل طريقة ممكنة، ما يغنيهم عن الانتظار في الطوابير.
وتابع أنه بهدف تجنب الاكتظاظ أمام أجهزة الدفع «الكاشير»، وفّرنا خدمة «توصيل العربة»، التي تمكن العملاء من ترك عربات التسوق الخاصة بهم في الفرع، لنقوم بتوصيلها إلى منازلهم في الوقت الأنسب لهم، كما أننا أول من أطلق خدمة «امسح وانطلق» التي قمنا بتطويرها مؤخراً لتصبح عبر الهواتف الذكية، حيث يمكن للعملاء مسح المنتج عند إضافته إلى العربة والدفع عن طريق أحد الوسائل الذكية عند خروجه من المتجر.
في حين أكد الدكتور سهيل البستكي، مدير إدارة السعادة والتسويق في تعاونية الاتحاد بدبي. أن مجلس الإدارة اتخذ عدة إجراءات لتجنب حدوث ازدحام في صالات العرض التابعة للتعاونية، منها تقليل عدد عربات التسوق في كل فرع، ما يسهم في تقليل عدد المستهلكين، تماشياً مع الإجراءات الاحترازية والوقائية التي أعلنتها الجهات المختصة تفادياً للإصابة بفيروس كورونا، كذلك تم تحويل 4 فروع للعمل على مدار الساعة، في مناطق سكنية مختلفة، وهي (أم سقيم، الورقاء، الوصل، والطوار)، ما يؤدي إلى توزيع المستهلكين للتسوق في أوقات مختلفة، ويمنحهم عدة فرص للشراء، خاصة بعد منتصف الليل، كذلك توفر التعاونية منصة إلكترونية للتسوق الذكي التي شهدت نمواً في الطلب بنسبة تصل إلى 3.5% منذ بداية العام الجاري؛ حيث تتضمن عروضاً على نحو 1500 منتج.
وقال مدير إدارة المنافسة وحماية المستهلك بوزارة الاقتصاد مروان السبوسي من الطبيعي أن يكون هناك تفاوت في أسعار السلع بين المنافذ، ولا سيما مع اختلاف التكاليف التي يتحملها كل تاجر سواء من حيث الإيجارات وتكاليف الدخول والتكييف وتكاليف العرض والتسويق، لافتاً إلى أن التفاوت في أسعار السلعة الواحدة بين مختلف المنافذ يجب أن لا يكون مبالغاً فيه وأن يكون في حدود المنطق.
دعا السبوسي الجمهور إلى عدم التردد في الإبلاغ عن أي تفاوت غير مبرر في الأسعار بين المنافذ المختلفة، والتواصل مباشرة مع حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد أو حماية المستهلك في مختلف الدوائر الاقتصادية في الدولة، والتي ستبادر مباشرة إلى إرسال مفتشيها للتحقق من الأمر.
وأكد السبوسي أن للمستهلك دوراً رئيسياً في الرقابة على الأسواق إلى جانب الحملات الدورية التفتيشية التي تقوم بها فرق التفتيش خلال أيام السنة وخاصة خلال شهر رمضان المبارك، مشيراً إلى أن الوزارة تعتمد أفضل الضوابط والمعايير الرقابية على الأسواق لضمان استقراراه وازدهارها وتحقيق علاقة متوازنة بين التجار في مختلف أسواق الدولة وعلى منصات التجارة الذكية والتسوق الإلكتروني.
وقال أحمد الخاجة المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة:
تتجلى مكانة دبي كوجهة عالمية خلال شهر رمضان المبارك، حيث يتشارك سكان المدينة الذين ينتمون لأكثر من 200 جنسية وثقافة متنوعة، ويعتبرون دبي موطناً لهم، روح التعاون والعمل الجماعي وعمل الخير والتسامح،
فيما تقدم أجندة الفعاليات لسكان المدينة وزوارها نظرة شاملة حول المعنى الحقيقي للشهر الكريم من خلال تجارب تقليدية متميزة تشمل قطاعات التجزئة والمأكولات والمشروبات والترفيه الفريدة من نوعها في المدينة.
وأفاد رئيس مجموعة موردي الخضراوات والفواكه العاملة تحت مظلة غرفة تجارة وصناعة دبي محمد الشريف، بأن الإمارات تعتبر ثاني أكبر منتج للتمور حول العالم بعد المملكة العربية السعودية، وبالتالي فإن السوق المحلي يشهد وفرة دائماً من التمور المنتجة محلياً، مشيراً إلى أن منافذ التجزئة في الدولة تطرح عروضاً وتخفيضات متنوعة على كثير من منتجات التمور.
وأضاف الشريف أنه قبيل شهر رمضان يرفع التجار الاستيراد من التمور بنسبة لا تتجاوز الـ10% فقط، ويهدف ذلك إلى تنويع باقة المنتجات المتوفرة على رفوف المتاجر، وخاصة أن الدولة تضم عدداً كبيراً من الجنسيات والتي ترغب في شراء المنتجات التي اعتادت عليها في بلدها، سواء للإفطار أو السحور أو حتى الزيارات والهدايا وإعداد الحلويات الخاصة بكل بلد.
وذكر الشريف، أن الطلب على التمور في السوق المحلي يرتفع بنسب تتجاوز الـ30% مقارنة بأيام السنة العادية.
وقال المستهلك سامي الشريد إنه عادة ما يقوم بالتبضع الخاص بشهر رمضان ببضعة أيام، وخاصة التمور التي تعتبر منتجاً أساسياً يجب أن يكون حاضراً في كل سوق، ومن الواضح أن الأسعار مستقرة نوعاً ما إلى جانب بعض العروض التي تقدمها التعاونيات، ولكن يجب أن يبحث الشخص عن الجودة والسعر المناسبين.
وقال سامر محمد :يمكن لسكان دبي وزوارها الاستمتاع بمجموعة من الفعاليات الثقافية و المجتمعية وتجارب المأكولات والمشروبات التي تناسب جميع أفراد العائلة وتعكس تراث المدينة، إضافة إلى ما تقدمه من عروض التجزئة والترفيه خلال شهر رمضان الكريم لهذا العام. وتقدم مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، مجموعة من الأنشطة التي تسلط الضوء على المناسبات العائلية وتجارب تناول الطعام والأجواء التي تميز الشهر الفضيل.
