أمام رئيس الدولة.. ثلاثة وزراء في حكومة الإمارات يؤدون اليمين الدستورية
الناتو ينشر 4 مجموعات قتالية في شرق أوروبا
بوتين يقرر بيع النفط والغاز بالروبل
قال الرئيس الروسي، أمس، إن بلاده قررت بيع الغاز والنفط بالعملة الوطنية الروبل فقط.وأوضح بوتن أن روسيا قررت استخدام الروبل في المعاملات التجارية مع الدول غير الصديقة.
وأضاف الرئيس الروسي: روسيا لن تقبل سوى الدفع بالروبل لقاء شحنات الغاز إلى أوروبا، مؤكدا التزام موسكو بعقود توريد إمدادات الغاز.
وأوضح أن التغييرات ستؤثر فقط على عملة الدفع، لافتا إلى أن الحكومة والبنك المركزي أمامهما أسبوع للتوصل إلى حل بشأن كيفية نقل هذه العمليات إلى العملة الروسية.
ومن جانبه قال رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين: نعد عشرات المبادرات والقرارات لدعم القطاع المصرفي.وأكد ميشوستين أنه يجري العمل حاليا على معالجة المشاكل المالية والاقتصادية.هذا واتهمت موسكو واشنطن، الأربعاء، بعرقلة المباحثات الصعبة بين روسيا وأوكرانيا، معتبرة أن الولايات المتحدة هدفها الهيمنة على النظام العالمي بأساليب منها فرض العقوبات.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في كلمة ألقاها أمام طلاب، إن المفاوضات صعبة. يقوم الطرف الأوكراني تكرارا بتغيير موقفه. من الصعب ألا يتكون انطباع بأن زملاءنا الأميركيين يمسكونهم (الأوكرانيين) بيدهم.وأضاف لافروف: ينطلق الأميركيون ببساطة من مبدأ أن انتهاء هذا المسار بسرعة ليس في صالحهم.
واعتبر أن الكثيرين يريدون أن تكون هذه المفاوضات عبارة عن طريق مسدود، مشيرا الى أن من بين هؤلاء الأطراف بولندا، إحدى أبرز الداعمين لأوكرانيا في مواجهة العمليات العسكرية الروسية التي بدأت في 24 فبراير.
وشدد لافروف على أن الدول الغربية تريد أداء دور الوسيط. نحن لسنا ضد ذلك، لكن لدينا خطوط حمر.واتهم رئيس الدبلوماسية الروسية الدول الغربية بإغراق أوكرانيا بالأسلحة من خلال الشحنات الموجهة إليها، مضيفا يبدو أن الولايات المتحدة تريد أن تبقينا منخرطين في العمليات العسكرية لأطول فترة ممكنة.
وأعرب لافروف عن صدمته بمدى العقوبات التي فرضتها دول غربية على روسيا.ووضع الوزير هذه العقوبات في إطار مسعى غربي هدفه إزالة روسيا كعائق من أمام عالم أحادي القطب، معتبرا أن كل هذا غير متعلق بأوكرانيا، بل بالرغبة بنظام عالمي تريد الولايات المتحدة الهيمنة عليه.
ميدانيا دمرت القوات الروسية مختبرا في محطة تشيرنوبل النووية، كان يعمل على تحسين إدارة النفايات المشعة، حسبما ذكرت وكالة أوكرانية مسؤولة عن المنطقة المحظورة.
وكان الجيش الروسي سيطر على المحطة التي توقفت عن العمل في بداية الحرب الشهر الماضي.والمنطقة المحظورة هي المنطقة الملوثة حول المحطة، التي شهدت أسوأ كارثة نووية في العالم عام 1986.
وفي بروكسل أعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) الأربعاء أن الناتو سينشر أربع مجموعات قتالية جديدة في دول شرق أوروبا لتعزيز دفاعاته ضد روسيا في خاصرته الشرقية.
وأعلن أمين عام الناتو أن قادة دول الحلف يُتوقّع أن يتفقوا على توفير مزيد من الدعم لأوكرانيا للتصدي للتهديد النووي والكيميائي في مواجهة الغزو الروسي.
وقال ستولتنبرغ عشية انعقاد قمة طارئة للناتو في بروكسل أتوقع غدًا أن يتفق الحلفاء على توفير مزيد من الدعم، بما فيه مساعدة أمنية سيبرانية، بالإضافة إلى معدّات لمساعدة أوكرانيا في مواجهة التهديد الكيميائي والبيولوجي والإشعاعي والنووي.
وتوجه الرئيس الأميركي جو بايدن الأربعاء الى أوروبا حيث سيسعى لتعزيز وحدة الغربيين وزيادة العقوبات على روسيا التي تحاول، عبر اجتياحها أوكرانيا، تغيير موازين القوى في حقبة ما بعد الحرب الباردة.
إنه ماراتون دبلوماسي في انتظار جو بايدن الحريص على إبداء حزمه في مواجهة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لكن أيضا الوفاء بوعده إعادة الحياة الى تحالفات الولايات المتحدة التي تضررت جراء أربع سنوات من رئاسة دونالد ترامب.
وأضاف الرئيس الروسي: روسيا لن تقبل سوى الدفع بالروبل لقاء شحنات الغاز إلى أوروبا، مؤكدا التزام موسكو بعقود توريد إمدادات الغاز.
وأوضح أن التغييرات ستؤثر فقط على عملة الدفع، لافتا إلى أن الحكومة والبنك المركزي أمامهما أسبوع للتوصل إلى حل بشأن كيفية نقل هذه العمليات إلى العملة الروسية.
ومن جانبه قال رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين: نعد عشرات المبادرات والقرارات لدعم القطاع المصرفي.وأكد ميشوستين أنه يجري العمل حاليا على معالجة المشاكل المالية والاقتصادية.هذا واتهمت موسكو واشنطن، الأربعاء، بعرقلة المباحثات الصعبة بين روسيا وأوكرانيا، معتبرة أن الولايات المتحدة هدفها الهيمنة على النظام العالمي بأساليب منها فرض العقوبات.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في كلمة ألقاها أمام طلاب، إن المفاوضات صعبة. يقوم الطرف الأوكراني تكرارا بتغيير موقفه. من الصعب ألا يتكون انطباع بأن زملاءنا الأميركيين يمسكونهم (الأوكرانيين) بيدهم.وأضاف لافروف: ينطلق الأميركيون ببساطة من مبدأ أن انتهاء هذا المسار بسرعة ليس في صالحهم.
واعتبر أن الكثيرين يريدون أن تكون هذه المفاوضات عبارة عن طريق مسدود، مشيرا الى أن من بين هؤلاء الأطراف بولندا، إحدى أبرز الداعمين لأوكرانيا في مواجهة العمليات العسكرية الروسية التي بدأت في 24 فبراير.
وشدد لافروف على أن الدول الغربية تريد أداء دور الوسيط. نحن لسنا ضد ذلك، لكن لدينا خطوط حمر.واتهم رئيس الدبلوماسية الروسية الدول الغربية بإغراق أوكرانيا بالأسلحة من خلال الشحنات الموجهة إليها، مضيفا يبدو أن الولايات المتحدة تريد أن تبقينا منخرطين في العمليات العسكرية لأطول فترة ممكنة.
وأعرب لافروف عن صدمته بمدى العقوبات التي فرضتها دول غربية على روسيا.ووضع الوزير هذه العقوبات في إطار مسعى غربي هدفه إزالة روسيا كعائق من أمام عالم أحادي القطب، معتبرا أن كل هذا غير متعلق بأوكرانيا، بل بالرغبة بنظام عالمي تريد الولايات المتحدة الهيمنة عليه.
ميدانيا دمرت القوات الروسية مختبرا في محطة تشيرنوبل النووية، كان يعمل على تحسين إدارة النفايات المشعة، حسبما ذكرت وكالة أوكرانية مسؤولة عن المنطقة المحظورة.
وكان الجيش الروسي سيطر على المحطة التي توقفت عن العمل في بداية الحرب الشهر الماضي.والمنطقة المحظورة هي المنطقة الملوثة حول المحطة، التي شهدت أسوأ كارثة نووية في العالم عام 1986.
وفي بروكسل أعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) الأربعاء أن الناتو سينشر أربع مجموعات قتالية جديدة في دول شرق أوروبا لتعزيز دفاعاته ضد روسيا في خاصرته الشرقية.
وأعلن أمين عام الناتو أن قادة دول الحلف يُتوقّع أن يتفقوا على توفير مزيد من الدعم لأوكرانيا للتصدي للتهديد النووي والكيميائي في مواجهة الغزو الروسي.
وقال ستولتنبرغ عشية انعقاد قمة طارئة للناتو في بروكسل أتوقع غدًا أن يتفق الحلفاء على توفير مزيد من الدعم، بما فيه مساعدة أمنية سيبرانية، بالإضافة إلى معدّات لمساعدة أوكرانيا في مواجهة التهديد الكيميائي والبيولوجي والإشعاعي والنووي.
وتوجه الرئيس الأميركي جو بايدن الأربعاء الى أوروبا حيث سيسعى لتعزيز وحدة الغربيين وزيادة العقوبات على روسيا التي تحاول، عبر اجتياحها أوكرانيا، تغيير موازين القوى في حقبة ما بعد الحرب الباردة.
إنه ماراتون دبلوماسي في انتظار جو بايدن الحريص على إبداء حزمه في مواجهة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لكن أيضا الوفاء بوعده إعادة الحياة الى تحالفات الولايات المتحدة التي تضررت جراء أربع سنوات من رئاسة دونالد ترامب.