خلال اتصال هاتفي مع رئيس الدولة..الرئيس الروسي يشيد بدور الإمارات في عمليات تبادل الأسرى مع أوكرانيا
بيلا حديد تخرج عن صمتها بعد سحب إعلانها مع «أديداس»
خرجت عارضة الأزياء الفلسطينية الأمريكية بيلا حديد عن صمتها بعد سحب حملتها الإعلانية مع أديداس من الأسواق، والتي احتفت بالذكرى الثانية والخمسين لدورة الألعاب الأولمبية في ميونخ من خلال حذاء كلاسيكي أصدرته الشركة في السبعينيات.
وتعرضت الشركة الألمانية الشهيرة لانتقادات وهجوم "غير مسبوق" من نشطاء إسرائيليين، مشددين على أن دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت في ميونيخ عام 1972 حدثت فيها هجمات أسفرت عن مقتل 11 رياضياً إسرائيلياً على أيدي جماعة فلسطينية مسلحة، وأشاروا إلى أن "أديداس" استعانت بالعارضة الخطأ من أصول فلسطينية، وكأنها تريد استفزاز عملائها.
وخلال ساعات، سحبت "أديداس" الإعلان من صفحاتها، وتقدمت باعتذار رسمي لكل من شعر بالإهانة. وبعد أيام من الصمت، كتبت بيلا حديد يوم أمس الأول الاثنين في رسالة مطولة عبر حسابها في إنستغرام "لن أشارك مطلقًا عن قصد في أي عمل فني أو إعلان مرتبط بمأساة مروعة من أي نوع.. قبل إطلاق الحملة، لم يكن لدي أي علم بالارتباط التاريخي بالأحداث الفظيعة في عام 1972".