تخريج الدفعة الأولى من برنامج دبلوم المؤثرين
أعلن نادي رواد التواصل الاجتماعي العربي التابع لنادي دبي للصحافة بتخريج الدفعة الأولى من المشاركين في "دبلوم المؤثرين" المعتمد من قبل وزارة التربية والتعليم ، ومركز التطوير المهني المستمر البريطاني "CPD" Continuing Professional Development"، كأول دبلوم أكاديمي في العالم معني بتدريس الاتجاهات المستقبلية لمنصات التواصل الاجتماعي، وتقييم الآثار التفاعلية التي تمكن من تطوير أبعاد جديدة لعمل هذه المنصات، وذلك بمشاركة إعلاميين مؤثرين لهم إسهامات ومبادرات إيجابية على المستوى العربي، في حين ستباشر الدفعة الثانية من "دبلوم المؤثرين" الدراسة مطلع سبتمبر 2021، بمشاركة خبراء وصناع المحتوى في كبرى شركات التواصل الاجتماعي في العالم مثل: "فيسبوك" و "تويتر " و "لنكد إن" و "غوغل"، و"انستغرام".
وساهم برنامج دبلوم المؤثرين الذي أطلقه النادي العام الماضي بالتعاون مع كلية محمد بن راشد للإعلام، عبر برامجها العلمية في مجال الإعلام الرقمي، في ترسيخ مكانة ودور دبي كمنبر إعلامي رائد في المنطقة وإيجاد ابتكارات وإبداعات جديدة في المضمون الإعلامي، بما يلبي الاحتياجات الرئيسة في مجال تطوير قدرات رواد التواصل الاجتماعي والاستعداد للمستقبل على مستوى دولة الإمارات والمنطقة العربية.
وهنأت ميثاء بوحميد، مديرة نادي دبي للصحافة المشاركين في "دبلوم المؤثرين" على تخرجهم من البرنامج الذي تم تصميمه خصيصا لصقل مهاراتهم والاستفادة من مواهبهم ورؤاهم وأفكارهم في خدمة الموضوعات التي تهم المجتمع العربي، لاسيما مع تزايد انتشار منصات التواصل الاجتماعي واتساع تأثيرها بين الشباب.. معربة عن بالغ تقديرها لكلية محمد بن راشد للإعلام، وما أبدته وكادرها الأكاديمي طوال الاشهر الثمانية الماضية من تعاون وجهود هدفت لمشاركة المنتسبين في دبلوم المؤثرين تجارب عملية روعي فيها أن تكون ذات قيمة مضافة حقيقية تعزز قدرة منتسبي الدبلوم من رواد التواصل الاجتماعي الإماراتيين والعرب على زيادة مستوى تأثيرهم الإيجابي في المجتمع، وصولا إلى الهدف الأبرز وهو رفع مستوى المردود الإيجابي للإعلام المجتمعي والاستفادة من قدرة المؤثرين على التأثير في تطوير حياة المجتمعات إلى الأفضل.
وقالت بوحميد.. " نحصد اليوم ثمار جهود العديد من فرق العمل التي تعاونت على تحقيق أحد الأهداف التي تأسس من أجلها نادي رواد التواصل الاجتماعي العربي الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" ، قبل ثلاث سنوات ليكون منصة جديدة يمكن من خلالها تعظيم دور وإسهام رواد ومتابعي منصات التواصل الاجتماعي، وتأكيد مشاركتهم في تعزيز فرص التطوير والتنمية للمجتمعات العربية".
وأضافت " نأمل أن يسهم خريجو الدفعة الأولى من الدبلوم في إحداث التغيير المطلوب على منصات التواصل الاجتماعي، من خلال ما حصلوا عليه من خبرات على يد الخبراء والأكاديميين، والوقوف على أفضل الطرق لتعظيم الاستفادة منها وتعزيز إسهامها الإيجابي لخدمة المجتمع في ظل الأهمية المتزايدة لمنصات التواصل الاجتماعي ودورها في مختلف جوانب الحياة، سواء الاجتماعية أو الثقافية والاقتصادية وكذلك الإعلامية".. مؤكدة أن "دبلوم المؤثرين" إضافة تسهم في تعزيز مكانة دبي كحاضرة للعمل الإعلامي في المنطقة ومركز متميز للإعلام الجديد والتقنيات الداعمة له.
من جانبه عبر علي جابر، عميد كلية محمد بن راشد للإعلام عن اعتزازه بالشراكة الفاعلة مع نادي دبي للصحافة لاستمرار برنامج "دبلوم المؤثرين" والذي يشهد تخريج الدفعة الأولى من منتسبيه كأول برنامج أكاديمي من نوعه على مستوى المنطقة والمخصص لتنمية قدرات مستخدمي التواصل الاجتماعي، وتزويدهم بخبرات ومعارف أكاديمية متخصصة.
وقال " نعتز بتخريج الدفعة الأولى من "دبلوم المؤثرين" الذي يؤسس لجيل جديد من الشباب القادر على فهم طبيعة منصات التواصل الاجتماعي والتعامل معها والتأثير في متابعيها، ونأمل دائما أن يخرج إلى سوق العمل والحقل الاعلامي على وجه الخصوص أفرادا قادرين على جعل العالم مكانا أفضل للعيش من خلال اتباع ممارسات وقواعد اخلاقية ومهنية سواء على منصات وسائل التواصل الاجتماعي أو حتى وسائل الاعلام التقليدية".
وأضاف " نحن واثقون أن المبادرات والمشاريع التي ينظمها نادي رواد التواصل الاجتماعي العربي على مدار السنة، ستشكل نقطة تحول في إعلامنا الجديد في المنطقة، في عالم يتجه إلى الاعتماد بشكل شبه كلي على التقنية" وأكد أن الدفعة الأولى من "دبلوم المؤثرين" ستكون قادرة على بناء تصورات جديدة قائمة على الحد من حالة الفوضى على منصات التواصل الاجتماعي، واكتساب فهم عميق لكيفية التوظيف الإيجابي لتلك الوسائل والمنصات، إلى جانب قدرتهم على تطوير محتوى عربي مؤثر يتمتع بقدر عال من المصداقية والإبداع.
وساهم برنامج دبلوم المؤثرين الذي أطلقه النادي العام الماضي بالتعاون مع كلية محمد بن راشد للإعلام، عبر برامجها العلمية في مجال الإعلام الرقمي، في ترسيخ مكانة ودور دبي كمنبر إعلامي رائد في المنطقة وإيجاد ابتكارات وإبداعات جديدة في المضمون الإعلامي، بما يلبي الاحتياجات الرئيسة في مجال تطوير قدرات رواد التواصل الاجتماعي والاستعداد للمستقبل على مستوى دولة الإمارات والمنطقة العربية.
وهنأت ميثاء بوحميد، مديرة نادي دبي للصحافة المشاركين في "دبلوم المؤثرين" على تخرجهم من البرنامج الذي تم تصميمه خصيصا لصقل مهاراتهم والاستفادة من مواهبهم ورؤاهم وأفكارهم في خدمة الموضوعات التي تهم المجتمع العربي، لاسيما مع تزايد انتشار منصات التواصل الاجتماعي واتساع تأثيرها بين الشباب.. معربة عن بالغ تقديرها لكلية محمد بن راشد للإعلام، وما أبدته وكادرها الأكاديمي طوال الاشهر الثمانية الماضية من تعاون وجهود هدفت لمشاركة المنتسبين في دبلوم المؤثرين تجارب عملية روعي فيها أن تكون ذات قيمة مضافة حقيقية تعزز قدرة منتسبي الدبلوم من رواد التواصل الاجتماعي الإماراتيين والعرب على زيادة مستوى تأثيرهم الإيجابي في المجتمع، وصولا إلى الهدف الأبرز وهو رفع مستوى المردود الإيجابي للإعلام المجتمعي والاستفادة من قدرة المؤثرين على التأثير في تطوير حياة المجتمعات إلى الأفضل.
وقالت بوحميد.. " نحصد اليوم ثمار جهود العديد من فرق العمل التي تعاونت على تحقيق أحد الأهداف التي تأسس من أجلها نادي رواد التواصل الاجتماعي العربي الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" ، قبل ثلاث سنوات ليكون منصة جديدة يمكن من خلالها تعظيم دور وإسهام رواد ومتابعي منصات التواصل الاجتماعي، وتأكيد مشاركتهم في تعزيز فرص التطوير والتنمية للمجتمعات العربية".
وأضافت " نأمل أن يسهم خريجو الدفعة الأولى من الدبلوم في إحداث التغيير المطلوب على منصات التواصل الاجتماعي، من خلال ما حصلوا عليه من خبرات على يد الخبراء والأكاديميين، والوقوف على أفضل الطرق لتعظيم الاستفادة منها وتعزيز إسهامها الإيجابي لخدمة المجتمع في ظل الأهمية المتزايدة لمنصات التواصل الاجتماعي ودورها في مختلف جوانب الحياة، سواء الاجتماعية أو الثقافية والاقتصادية وكذلك الإعلامية".. مؤكدة أن "دبلوم المؤثرين" إضافة تسهم في تعزيز مكانة دبي كحاضرة للعمل الإعلامي في المنطقة ومركز متميز للإعلام الجديد والتقنيات الداعمة له.
من جانبه عبر علي جابر، عميد كلية محمد بن راشد للإعلام عن اعتزازه بالشراكة الفاعلة مع نادي دبي للصحافة لاستمرار برنامج "دبلوم المؤثرين" والذي يشهد تخريج الدفعة الأولى من منتسبيه كأول برنامج أكاديمي من نوعه على مستوى المنطقة والمخصص لتنمية قدرات مستخدمي التواصل الاجتماعي، وتزويدهم بخبرات ومعارف أكاديمية متخصصة.
وقال " نعتز بتخريج الدفعة الأولى من "دبلوم المؤثرين" الذي يؤسس لجيل جديد من الشباب القادر على فهم طبيعة منصات التواصل الاجتماعي والتعامل معها والتأثير في متابعيها، ونأمل دائما أن يخرج إلى سوق العمل والحقل الاعلامي على وجه الخصوص أفرادا قادرين على جعل العالم مكانا أفضل للعيش من خلال اتباع ممارسات وقواعد اخلاقية ومهنية سواء على منصات وسائل التواصل الاجتماعي أو حتى وسائل الاعلام التقليدية".
وأضاف " نحن واثقون أن المبادرات والمشاريع التي ينظمها نادي رواد التواصل الاجتماعي العربي على مدار السنة، ستشكل نقطة تحول في إعلامنا الجديد في المنطقة، في عالم يتجه إلى الاعتماد بشكل شبه كلي على التقنية" وأكد أن الدفعة الأولى من "دبلوم المؤثرين" ستكون قادرة على بناء تصورات جديدة قائمة على الحد من حالة الفوضى على منصات التواصل الاجتماعي، واكتساب فهم عميق لكيفية التوظيف الإيجابي لتلك الوسائل والمنصات، إلى جانب قدرتهم على تطوير محتوى عربي مؤثر يتمتع بقدر عال من المصداقية والإبداع.