تستعيد قدرتها على الإنجاب بفضل حمية نباتية
وتم تشخيص إصابة جيما التي سبق وأنجبت طفلة تدعى إيلا بسرطان الثدي في عام 2018 عندما كانت تبلغ من العمر 31 عامًا فقط، على الرغم من أنها لم تكن تعاني من ورم أو أي أعراض شائعة أخرى.
وخضعت جيما للعلاج الإشعاعي واستئصال الثديين، واكتشفت لاحقًا أنها مصابة بطفرة جينية في جين
BRCA1 الذي يعرّض النساء لخطر أكبر للإصابة بسرطان الثدي والمبايض، وأخبرها الأطباء أن مبيضاها ميتان، مما دفعها للتفكير في استئصالهما.
وتبنت جيما بعد ذلك نظاماً غذائياً نباتياً تقول إنه ساعد في تنظيم هرموناتها، وسمح لها بإنجاب طفلها الثاني، وبعد الإنجاب قررت إزالة المبايض لتقليل خطر الإصابة بالسرطان في المستقبل.