تستعين بأفلام الزومبي للنجاة من كورونا
مع استمرار انتشار المخاوف من تحول فيروس كورونا إلى وباء عالمي، يبذل الناس في جميع أنحاء العالم كل ما في وسعهم لحماية أنفسهم. وفي الوقت الذي يلجأ الكثيرون إلى غسل وتعقيم أيديهم واستخدام الكمامات الواقية، ذهبت سيدة أسترالية إلى ما هو أبعد من ذلك استعداً للأسوأ، فبدأت بتخزين الأدوية والمواد الغذائية التي تكفيها لمدة عام. وعلى الرغم من أن جيما ريد لا تعتقد أن الفيروس يمكن أن يصل إلى المرحلة التي ستحتاج معها إلى الاعتماد على مهارات البقاء على قيد الحياة، إلا أنها تقول إن وجود 3 أطفال معها لا يجعلها تشعر بالطمأنينة.
وبالإضافة إلى تخزين حوالي 50 كيلوغرام من الأرز، و50 كيلوغرام من العدس، قامت ريد بتخزين كميات كبيرة من الأدوية، بالإضافة إلى الأسلحة حتى غير القانونية منها.
ويعاني أحد أطفال السيدة ريد من اضطراب فرط الحركة ونفص الانتباه، ولأن العديد من الشركات تستورد الأدوية من الصين، فهي تخشى نفاذ أدوية ابنها قبل أن يعاد فتح الاستيراد من جديد. وقالت ريد إنها خزنت 150 عبوة من البنادول، و150 عبوة من الأسبيرين، و150 عبوة من النيروفين، بالإضافة إلى المضادات الحيوية والضمادات ومضخات الربو.
واستوحت ريد وزوجها هذه الفكرة من أفلام الزومبي، وقاما بتخزين كل ما يمكن أن تحتاج إليه الأسرة في حال وقوع كارثة تهدد بفناء البشرية كما هو الحال في هذه الأفلام.
وبالإضافة إلى تخزين حوالي 50 كيلوغرام من الأرز، و50 كيلوغرام من العدس، قامت ريد بتخزين كميات كبيرة من الأدوية، بالإضافة إلى الأسلحة حتى غير القانونية منها.
ويعاني أحد أطفال السيدة ريد من اضطراب فرط الحركة ونفص الانتباه، ولأن العديد من الشركات تستورد الأدوية من الصين، فهي تخشى نفاذ أدوية ابنها قبل أن يعاد فتح الاستيراد من جديد. وقالت ريد إنها خزنت 150 عبوة من البنادول، و150 عبوة من الأسبيرين، و150 عبوة من النيروفين، بالإضافة إلى المضادات الحيوية والضمادات ومضخات الربو.
واستوحت ريد وزوجها هذه الفكرة من أفلام الزومبي، وقاما بتخزين كل ما يمكن أن تحتاج إليه الأسرة في حال وقوع كارثة تهدد بفناء البشرية كما هو الحال في هذه الأفلام.