جمعية الإمارات للأمراض الجينية تنظم فعاليات توعوية للوقاية من الطفرات
وتواصل الجمعية أنشطتها وفعالياتها التوعوية ومبادراتها المتنوعة خلال الظروف والتحديات التي تواجهها دول العالم في ظل انتشار فيروس "كورونا".
وتهدف الجمعية من خلال تنظيمها ومشاركتها في هذه الأنشطة العالمية إلى تسليط الضوء على أهمية تمكين أفراد المجتمع بأدوات عملية للوقاية من تحفيز هذه الطفرات الجينية إن وجدت وتحسين ورفع جودة حياة المصابين بهذه الأمراض عبر تعزيز المعرفة وتمكين جميع أفراد المجتمع ودعم الفئة المستهدفة والمشخصة بأحد هذه الأمراض.
وأعربت الدكتورة مريم مطر مؤسسة ورئيسة جمعية الإمارات للأمراض الجينية عن سعادتها بتعاون جميع شركاء الجمعية والمشاركة في تنظيم هذه الفعاليات ومنهم هيئة الصحة بدبي ومستشفى" كينغز كوليدج لندن" وجمعية الإمارات للأعصاب و"جيمس باركنسون " حيث تم تنفيذ العلاج الأول لمرض باركنسون بنجاح في لندن في عام 1960 .