محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
بالتعاون مع مدارس السيتي لكرة القدم و هيلث بوينت
جمعية البيت متوحد تطلق النسخة الثالثة من مبادرة «نمط حياة صحي»
أطلقت جمعية البيت متوحد بالتعاون مع مدارس السيتي لكرة القدم ومستشفى “هيلث بوينت”، مبادرة “نمط حياة صحي” للسنة الثالثة على التوالي. وتهدف المبادرة إلى تعريف الأطفال بأهمية ممارسة الأنشطة البدنية وضرورة تناول الأغذية الصحية واتباع أساليب الحياة الصحية. ويشارك في نسخة هذا العام أكثر من 2500 طالب ليصل العدد الإجمالي للمستفيدين من المبادرة منذ انطلاقها إلى 6000 طالب وطالبة من 45 مدرسة حكومية وخاصة في الإمارات السبع.
ويتولى الإشراف على المبادرة مدربون من مدارس السيتي لكرة القدم وأطباء من مستشفى “هيلث بوينت”، حيث سيزورون الطلاب في مدارسهم بهدف نشر الوعي فيها من خلال دروس ممتعة وتفاعلية، حول أهمية التمارين الرياضية المنتظمة والخيارات الغذائية الصحيحة والحصول على القدر الكافي من النوم. وقال سعادة سيف علي القبيسي، رئيس مجلس إدارة جمعية البيت متوحد: “يعد تشجيع نمط حياة صحي أحد أهم الركائز الأساسية التي تعمل عليها جمعية البيت متوحد. نحن سعداء بتقديم هذه المبادرة المفيدة لأكثر من 6000 طالب في جميع أنحاء الدولة، ونعمل مع شركائنا في مدارس السيتي لكرة القدم ومستشفى هيلث بوينت لجعل نمط الحياة الصحي في متناول أكبر عدد من الطلاب
وأضاف سعادتة: “لا يقتصر تأثير هذه المبادرة على الطلاب فقط؛ حيث نأمل أن يمتد أيضاً إلى أسرهم لتشجيعهم على اتباع نمط حياة أكثر صحة، ونسعى جاهدين الى تغيير منظور المجتمع فيما يتعلق بالصحة وضرورة اتباع نمط صحي للكبار والصغار على حد سواء».
من جانبها قالت سعادة الدكتورة آمنة الضحاك الشامسي الوكيل المساعد لقطاع الرعاية والأنشطة في وزارة التربية والتعليم إن المبادرة تأتي ضمن جهود متواصلة تبذلها الوزارة بهدف ترسيخ نمط حياة صحي للطلبة إذ نحرص على المشاركة في مثل هذه المبادرات إلى جانب مبادرات أخرى تطلقها الوزارة سنويا بهدف التأكيد على أهمية اتباع أنماط حياة صحية تنعكس بشكل إيجابي على حياة الطلبة خلال مسيرتهم التعليمية أو في المستقبل.
وبينت سعادتها أن وزارة التربية والتعليم تحرص على مد جسور التعاون مع كافة المؤسسات سواء الحكومية أو الخاصة بهدف رفع وعي الطلبة بأهمية تبني نمط حياة صحي والعمل على استدامة هذا النمط في مختلف أوجه نشاطاته.
وقالت الدكتورة مي أحمد الجابر، المدير الطبي في مستشفى هيلث بوينت وأخصائي طب الصحة العامة: “بصفتنا شريكاً مؤسساً لمبادرة “نمط حياة صحي”، فإننا نفخر برؤية النتائج الإيجابية التي تحققها المبادرة عاماً بعد عام وتوسعها لتشمل عدداً أكبر من المدارس والأطفال على امتداد دولة الإمارات. وكلنا ثقة بأن زخم هذه المبادرة سيستمر في تصاعد حتى نتمكن من تحقيق الأهداف المنشودة وإحداث تغيير حقيقي في حياة أطفالنا وضمان العيش في مجتمع أكثر صحة وسعادة بما يتماشى مع توجيهات القيادة الرشيدة.
وأضافت: “انطلاقاً من مكانتنا المتميزة كمركز رائد للرعاية الصحية وجراحة العظام والطب الرياضي في دولة الإمارات، نؤمن في “هيلث بوينت” بأن هناك مسؤولية ملقاة على عاتقنا لتشجيع الأطفال وحثهم على عيش حياة صحية مليئة بالنشاط والحيوية، إلى جانب تزويدهم بالمعرفة التي يحتاجون إليها ليكونوا سفراء للحياة الصحية ولكي يساهموا في تعزيز مفاهيم الصحة العامة في مجتمعاتهم وعائلاتهم».
وقال سيمون هيويت، رئيس عمليات كرة القدم في مدارس السيتي لكرة القدم: “إن تشجيع نمط الحياة الصحي أمر أساسي في كل ما نقوم به في مدارس السيتي لكرة القدم. ولا يتوقف الأمر على ما تفعله على أرض الملعب، بل كيف تعيش حياتك خارجه أيضاً. يقوم فريق مدربينا في دولة بمساعدة الشباب على فهم أهمية اتباع نمط الحياة الصحي باعتباره جزءاً أساسياً من لعب كرة القدم، ويسرنا أن نكون جزءاً من هذه المبادرة مرة أخرى».
من جانبها قالت سعادة الدكتورة آمنة الضحاك الشامسي الوكيل المساعد لقطاع الرعاية والأنشطة في وزارة التربية والتعليم إن المبادرة تأتي ضمن جهود متواصلة تبذلها الوزارة بهدف ترسيخ نمط حياة صحي للطلبة إذ نحرص على المشاركة في مثل هذه المبادرات إلى جانب مبادرات أخرى تطلقها الوزارة سنويا بهدف التأكيد على أهمية اتباع أنماط حياة صحية تنعكس بشكل إيجابي على حياة الطلبة خلال مسيرتهم التعليمية أو في المستقبل.
ويتولى الإشراف على المبادرة مدربون من مدارس السيتي لكرة القدم وأطباء من مستشفى “هيلث بوينت”، حيث سيزورون الطلاب في مدارسهم بهدف نشر الوعي فيها من خلال دروس ممتعة وتفاعلية، حول أهمية التمارين الرياضية المنتظمة والخيارات الغذائية الصحيحة والحصول على القدر الكافي من النوم. وقال سعادة سيف علي القبيسي، رئيس مجلس إدارة جمعية البيت متوحد: “يعد تشجيع نمط حياة صحي أحد أهم الركائز الأساسية التي تعمل عليها جمعية البيت متوحد. نحن سعداء بتقديم هذه المبادرة المفيدة لأكثر من 6000 طالب في جميع أنحاء الدولة، ونعمل مع شركائنا في مدارس السيتي لكرة القدم ومستشفى هيلث بوينت لجعل نمط الحياة الصحي في متناول أكبر عدد من الطلاب
وأضاف سعادتة: “لا يقتصر تأثير هذه المبادرة على الطلاب فقط؛ حيث نأمل أن يمتد أيضاً إلى أسرهم لتشجيعهم على اتباع نمط حياة أكثر صحة، ونسعى جاهدين الى تغيير منظور المجتمع فيما يتعلق بالصحة وضرورة اتباع نمط صحي للكبار والصغار على حد سواء».
من جانبها قالت سعادة الدكتورة آمنة الضحاك الشامسي الوكيل المساعد لقطاع الرعاية والأنشطة في وزارة التربية والتعليم إن المبادرة تأتي ضمن جهود متواصلة تبذلها الوزارة بهدف ترسيخ نمط حياة صحي للطلبة إذ نحرص على المشاركة في مثل هذه المبادرات إلى جانب مبادرات أخرى تطلقها الوزارة سنويا بهدف التأكيد على أهمية اتباع أنماط حياة صحية تنعكس بشكل إيجابي على حياة الطلبة خلال مسيرتهم التعليمية أو في المستقبل.
وبينت سعادتها أن وزارة التربية والتعليم تحرص على مد جسور التعاون مع كافة المؤسسات سواء الحكومية أو الخاصة بهدف رفع وعي الطلبة بأهمية تبني نمط حياة صحي والعمل على استدامة هذا النمط في مختلف أوجه نشاطاته.
وقالت الدكتورة مي أحمد الجابر، المدير الطبي في مستشفى هيلث بوينت وأخصائي طب الصحة العامة: “بصفتنا شريكاً مؤسساً لمبادرة “نمط حياة صحي”، فإننا نفخر برؤية النتائج الإيجابية التي تحققها المبادرة عاماً بعد عام وتوسعها لتشمل عدداً أكبر من المدارس والأطفال على امتداد دولة الإمارات. وكلنا ثقة بأن زخم هذه المبادرة سيستمر في تصاعد حتى نتمكن من تحقيق الأهداف المنشودة وإحداث تغيير حقيقي في حياة أطفالنا وضمان العيش في مجتمع أكثر صحة وسعادة بما يتماشى مع توجيهات القيادة الرشيدة.
وأضافت: “انطلاقاً من مكانتنا المتميزة كمركز رائد للرعاية الصحية وجراحة العظام والطب الرياضي في دولة الإمارات، نؤمن في “هيلث بوينت” بأن هناك مسؤولية ملقاة على عاتقنا لتشجيع الأطفال وحثهم على عيش حياة صحية مليئة بالنشاط والحيوية، إلى جانب تزويدهم بالمعرفة التي يحتاجون إليها ليكونوا سفراء للحياة الصحية ولكي يساهموا في تعزيز مفاهيم الصحة العامة في مجتمعاتهم وعائلاتهم».
وقال سيمون هيويت، رئيس عمليات كرة القدم في مدارس السيتي لكرة القدم: “إن تشجيع نمط الحياة الصحي أمر أساسي في كل ما نقوم به في مدارس السيتي لكرة القدم. ولا يتوقف الأمر على ما تفعله على أرض الملعب، بل كيف تعيش حياتك خارجه أيضاً. يقوم فريق مدربينا في دولة بمساعدة الشباب على فهم أهمية اتباع نمط الحياة الصحي باعتباره جزءاً أساسياً من لعب كرة القدم، ويسرنا أن نكون جزءاً من هذه المبادرة مرة أخرى».
من جانبها قالت سعادة الدكتورة آمنة الضحاك الشامسي الوكيل المساعد لقطاع الرعاية والأنشطة في وزارة التربية والتعليم إن المبادرة تأتي ضمن جهود متواصلة تبذلها الوزارة بهدف ترسيخ نمط حياة صحي للطلبة إذ نحرص على المشاركة في مثل هذه المبادرات إلى جانب مبادرات أخرى تطلقها الوزارة سنويا بهدف التأكيد على أهمية اتباع أنماط حياة صحية تنعكس بشكل إيجابي على حياة الطلبة خلال مسيرتهم التعليمية أو في المستقبل.