جوردان عن براينت: مات معه جزء مني
استذكر أسطورة كرة السلة الأميركية، مايكل جوردان، بالدموع والعواطف "شقيقه" كوبي براينت في حفل تأبيني حاشد أقيم، تحية للنجم السابق لفريق لوس أنجلوس ليكرز وابنته جيانا اللذين قضيا في حادث تحطم طائرة مروحية الشهر الماضي.
وقال جوردان وهو يسمح الدموع بتأثر خلال الحفل "عندما توفي كوبي براينت، مات معه جزء مني، وعندما أنظر إلى الوجوه في هذه القاعة، حول العالم، أرى أن جزءا منكم قد مات أيضا".
وتابع اللاعب الذي ينظر إليه على نطاق واسع على أنه أعظم من زاول كرة السلة على مر التاريخ: "أعدكم من اليوم فصاعدا، سأعيش مع الذكريات ومعرفة أنه كان لدي شقيق أصغر".
وحمل الحفل عنوان "احتفال بالحياة لكوبي وجيانا براينت"، وأقيم في قاعة ستايبلز سنتر في لوس أنجلوس، حيث سطع نجم براينت على مدى عقدين من الزمن أصبح خلالها أحد أبرز الأسماء في تاريخ كرة السلة، وصنع فترات ذهبية لفريق ليكرز، الذي لم يعرف غيره في مسيرته الاحترافية.
واختير تاريخ 24 فبراير (24-2) لرمزيته، كونه يجمع بين الرقم الذي ارتداه براينت معظم مسيرته (24)، والرقم الذي ارتدته ابنته (2).
وقال جوردان وهو يسمح الدموع بتأثر خلال الحفل "عندما توفي كوبي براينت، مات معه جزء مني، وعندما أنظر إلى الوجوه في هذه القاعة، حول العالم، أرى أن جزءا منكم قد مات أيضا".
وتابع اللاعب الذي ينظر إليه على نطاق واسع على أنه أعظم من زاول كرة السلة على مر التاريخ: "أعدكم من اليوم فصاعدا، سأعيش مع الذكريات ومعرفة أنه كان لدي شقيق أصغر".
وحمل الحفل عنوان "احتفال بالحياة لكوبي وجيانا براينت"، وأقيم في قاعة ستايبلز سنتر في لوس أنجلوس، حيث سطع نجم براينت على مدى عقدين من الزمن أصبح خلالها أحد أبرز الأسماء في تاريخ كرة السلة، وصنع فترات ذهبية لفريق ليكرز، الذي لم يعرف غيره في مسيرته الاحترافية.
واختير تاريخ 24 فبراير (24-2) لرمزيته، كونه يجمع بين الرقم الذي ارتداه براينت معظم مسيرته (24)، والرقم الذي ارتدته ابنته (2).