رئيس الدولة: قيم العطاء والتآخي الإنساني راسخة في مجتمع الإمارات
دورة الألعاب العربية بالجزائر.. فرصة إماراتية لصعود منصة التتويج
بعد حصاد مميز في النسخة الماضية، تتطلع الرياضة الإماراتية إلى مواصلة مشاركاتها القوية وزيادة رصيدها في دورات الألعاب العربية من خلال النسخة الـ15، التي تستضيفها الجزائر من 5 إلى 15 من يوليو الحالي.ويشهد تاريخ الدورات العربية على مشاركات جيدة للرياضة الإماراتية وحصاد متصاعد من دورة لأخرى في ظل التطور الملحوظ في المستوى الفني والبدني لرياضيينا في مختلف المحافل الدولية.وتشهد النسخة الـ15 بالجزائر المشاركة التاسعة للإمارات في الدورات العربية، بعد 8 مشاركات سابقة بداية من النسخة الخامسة في 1976 بسوريا.وتستضيف الجزائر منافسات هذه النسخة تحت شعار "بالرياضة نرتقي وفي الجزائر نلتقي"، بمشاركة 6000 رياضي من مختلف الدول العربية يتنافسون في 23 رياضة، منها 3 رياضات لأصحاب الهمم، وذلك من خلال 245 مسابقة رياضية في 5 مدن مختلفة هي الجزائر، وقسنطينة، ووهران، وتيبازه، وعنابة.وعلى مدار مشاركاتها السابقة، حصدت بعثات الإمارات 114 ميدالية متنوعة بواقع “28 ذهبية، و35 فضية، و51 برونزية”، وكانت محصلتها الأكبر في النسخة الـ12 بالدوحة عام 2011 برصيد 32 ميدالية.وبدأت مشاركة رياضة الإمارات في الدورات العربية من النسخة الخامسة بسوريا عام 1976.وانطلقت محصلة الإنجازات الإماراتية في الدورات العربية اعتباراً من النسخة السابعة، في 1992 بسوريا؛ وحصدت فيها أول 5 ميداليات في تاريخها عبارة عن “ذهبية واحدة و3 فضيات وبرونزية واحدة”، ثم حصدت الرياضة الإماراتية ميداليتين “فضية وبرونزية” في الدورة الثامنة عام 1997 بلبنان.
وفي الدورة التاسعة بالأردن عام 1999، حققت الإمارات طفرة كبيرة بحصد 31 ميدالية متنوعة “7 ذهبيات و9 فضيات و15 برونزية”، كما حصدت في الدورة العاشرة عام 2004 بالجزائر 19 ميدالية متنوعة “4 ذهبيات و5 فضيات و10 برونزيات”.وفي الدورة الحادية عشر عام 2007 بمصر، حصد رياضيو الإماراتي 25 ميدالية متنوعة عبارة عن “7 ذهبيات و9 فضيات و9 برونزيات” قبل أن تشهد الدورة الماضية عام 2011 بالدوحة أفضل محصلة في تاريخ المشاركات الإماراتية حتى الآن، بالصعود لمنصات التتويج 32 مرة بواقع “9 ذهبيات و8 فضيات و15 برونزية”.ولم تنظم الدورة العربية في النسختين الـ13 والـ14 فيما تعود من خلال النسخة الـ15 بالجزائر.وتخوض الإمارات منافسات النسخة المرتقبة عبر 15 رياضة هي الكرة الطائرة سيدات، وألعاب القوى رجال وسيدات، والملاكمة رجال، والجودو رجال، والسباحة رجال وسيدات، والكاراتيه رجال وسيدات، والريشة الطائرة رجال وسيدات، والدراجات رجال وسيدات، ورفع الأثقال رجال وسيدات، وتنس الطاولة رجال، والمبارزة رجال وسيدات، والشطرنج رجال وسيدات، والشراع رجال وسيدات، ورياضتي كرة السلة على الكراسي وألعاب القوى رجال وسيدات لأصحاب الهمم.وأكد أحمد الطيب، مدير وفد الإمارات في دورة الألعاب العربية بالجزائر 2023، أن الدورة العربية فرصة مميزة لجميع الرياضيين، نظراً لموعد إقامتها قبل انطلاق المحافل المقبلة التي تحتاج محطات إعداد قوية، بما يضمن تحقيق أكبر قدر من الاستفادة.وأشار إلى أن جميع الاتحادات المشاركة في الدورة العربية استعرضت خلال اجتماعات تنسيقية مشتركة مع اللجنة الأولمبية الوطنية استعداداتها لخوض غمار هذا المحفل وما يليه من استحقاقات أخرى، والطموحات المنتظر تحقيقها خلال هذه الدورة.
وفي الدورة التاسعة بالأردن عام 1999، حققت الإمارات طفرة كبيرة بحصد 31 ميدالية متنوعة “7 ذهبيات و9 فضيات و15 برونزية”، كما حصدت في الدورة العاشرة عام 2004 بالجزائر 19 ميدالية متنوعة “4 ذهبيات و5 فضيات و10 برونزيات”.وفي الدورة الحادية عشر عام 2007 بمصر، حصد رياضيو الإماراتي 25 ميدالية متنوعة عبارة عن “7 ذهبيات و9 فضيات و9 برونزيات” قبل أن تشهد الدورة الماضية عام 2011 بالدوحة أفضل محصلة في تاريخ المشاركات الإماراتية حتى الآن، بالصعود لمنصات التتويج 32 مرة بواقع “9 ذهبيات و8 فضيات و15 برونزية”.ولم تنظم الدورة العربية في النسختين الـ13 والـ14 فيما تعود من خلال النسخة الـ15 بالجزائر.وتخوض الإمارات منافسات النسخة المرتقبة عبر 15 رياضة هي الكرة الطائرة سيدات، وألعاب القوى رجال وسيدات، والملاكمة رجال، والجودو رجال، والسباحة رجال وسيدات، والكاراتيه رجال وسيدات، والريشة الطائرة رجال وسيدات، والدراجات رجال وسيدات، ورفع الأثقال رجال وسيدات، وتنس الطاولة رجال، والمبارزة رجال وسيدات، والشطرنج رجال وسيدات، والشراع رجال وسيدات، ورياضتي كرة السلة على الكراسي وألعاب القوى رجال وسيدات لأصحاب الهمم.وأكد أحمد الطيب، مدير وفد الإمارات في دورة الألعاب العربية بالجزائر 2023، أن الدورة العربية فرصة مميزة لجميع الرياضيين، نظراً لموعد إقامتها قبل انطلاق المحافل المقبلة التي تحتاج محطات إعداد قوية، بما يضمن تحقيق أكبر قدر من الاستفادة.وأشار إلى أن جميع الاتحادات المشاركة في الدورة العربية استعرضت خلال اجتماعات تنسيقية مشتركة مع اللجنة الأولمبية الوطنية استعداداتها لخوض غمار هذا المحفل وما يليه من استحقاقات أخرى، والطموحات المنتظر تحقيقها خلال هذه الدورة.
