رئيس الدولة وأمير قطر يبحثان في أبوظبي العلاقات الأخوية والتطورات الإقليمية والدولية
رؤية العارضين بالأجنحة والأكشاك للقرية العالمية
في هذا الجزء من الموضوع ومثل كل موسم نستطلع رؤية العارضين بالأجنحة المختلفة للقرية العالمية, ونستطلع آراءهم وما يقولونه عن القرية العالمية التي أحبوها وتعودوا عليها والدليل هو مشاركتهم في كل موسم من مواسم القرية العالمية.. تجد في كل محل بالأجنحة عدة عارضين ونادرا ما يوجد واحدا, لذا يتبادلون الخروج من الجناح ليطوفوا بالقرية ويستمتعوا مثلهم مثل الضيوف بكل ما في القرية العالمية, ولقد لاحظت ذلك بنفسي ورأيهم بام عيني وهم في ساحات وأجنحة القرية.. وهنا نستطلع أراء العارضين في الأجنحة والأكشاك المختلفة. = البداية مع رائد لطفي وعبد الله أبو شعبان وقصي جراد وهشام العشيري.. العاملون في كشك الكباب التركيو ويقولون إنهم يقدمون لضيوف القرية العالمية الكباب التركي المحشو داخل الخبز الذي يتم إداده داخل الكشك ليقدموه كساندوتش كباب, وهم يستعملون اللحوم الطازجة وليس المجمدة وتقوم بلدية دبي بالتفتيش عليهم ضمن باقي الأكشاك للتأكد أن ما يتم تقديمه للضيوف صحي,
ويقدمون أيضا لبن عيران التركي وعصير الرمان والمياه والمشروبات الغازية.. ويقولون وخاصة رائد لطفي صاحب الكشك والذي يشارك في القرية العالمية منذ عشرون عاما أنهم سعداء لدرجة كبيرة بمشاركتهم بالقرية العالمية لأنهم يحبونها.. وان القرية فكرة رائدة وفريدة ولا يوجد مثلها في أي دولة أخرى وإلا ما وصلت الى هذا الموسم السابع والعشرون, لهذا فهي جاذبة لكل الجنسيات المقيمة في دولة الإمارات وخارجها والذين يقبلون عليها بكل حب واشتياق ليستمتعوا بكل ما فيها من فعاليات جذابة.. وفعالياتها تتنوع ما بين الفن والتراث والثقافة والأزياء والمأكولات والألعاب العالمية.. وأجمل ما فيها اهتمامها بالأطفال حيث أوجدت لهم فعاليات جميلة أصبحت عامل جذب لهم ولأسرهم.. وتتمتع العائلات في القرية بالأجواء الشتوية الرائعة وهم يفترشون ساحات القرية الخضراء, ويقولون أنهم سيظلون يشاركون في القرية العالمية التي عشقوها في كل موسم من مواسمها القادمة إن شاء الله تعالى.
= وأحمد عاطف ومدحت طارق ورمضان مصطفى وعماد سيد.. العاملون بكافتيريا فرغلي في جناح مصر والذين يشاركون للمرة الثالثة على التوالي, ويقدمون لضيوف القرية العالمية المتوافدين على جناح مصر كل أنواع العصائر المثلجة مثل المانجو والرمان والفراولة والجزر والأناناس والبطيخ والسوبيا المصرية والتوت والعناب غيرها وكل أنواع المشروبات الغازية والمياه المعدنية وكذلك كل أنواع المشروبات الساخنة مثل الشاي والقهوة والنسكافي والكابتشينو والحلبة والينسون والكاكاو والقرفة والسحلب المصري وغيرها, وكما يقدمون للضيوف بتقديم العديد من الفطائر والساندوتشات والمأكولات الخفيفة وقطع الفاكهة, بالإضافة إلى الحلويات المصرية مثل الكنافة والبقلاوه بحشوات مختلفة والبسبوسة المصرية وأم علي وبلح الشام والزلابية.. ويقولون أن القرية العالمية مجال كبير للاستمتاع بكل ما فيها والضيوف يأتون إليها للاستمتاع والترويح, والمطاعم العالمية بها متنوعة ومغرية للضيوف للتذوق والاستمتاع بها والألعاب بها شغف للصغار والكبار, وفعاليات القرية مناسبة جدا وخاصة للعائلات وهي متنوعة ما بين الفنون العالمية والمحلية والثقافات العالمية وأزياء الشعوب المشاركة فيها, ويكفي أن كل من يأتي للإمارات لا بد أن يزور القرية العالمية عدة مرات ليستمتع بأجوائها الرائعة الممتعة والمفتوحة, كما أن التسوق من أجنحة الدول المشاركة يعتبر من أهم مميزاتها, وأنهم حريصون على المشاركة في القرية لأنهم أحبوها بكل ما فيها من أشياء رائعة ويستفيدون من التعامل مع الضيوف من كل الجنسيات ويكتسبون خبرة كبيرة في التعامل مع الناس واكتساب الصداقات.
= وأحمد جمال.. من محل صحراء والعارض بجناح مصر ويشارك في القرية العالمية منذ سنوات عديدة, يعرض ويبيع منتجات خان الخليلي مثل لوحات البردي كبيرة ومتوسطة الحجم تتزين برسومات فرعونية مختلفة أو صور قبطية للمسيح ومريم العذراء عليهما السلام ومائدة العشاء الأخير أو آيات قرآنية, ويعرض طاولات النرد والشطرنج بأحجار بشكل فرعوني, ونماذج مصغرة للأهرامات وتماثيل فرعونية بأحجام مختلفة, وتماثيل صغيرة لقادة الطرب والغناء وتماثيل تجسد فناني السينما والمسرح والأدب المصري وأخرى من الواقع المصري, والطرابيش والعصي المصرية والصواني الخشبية الصغيرة المزينة بالعبارات والحكم المصرية, وأطقم القهوة المزينة بصور فناني مصر وشخصيات فرعونية, وصواني بزخارف إسلامية متعددة الأحجام ومنها الشكل المسدس والمربع والمستطيل..
ويقول أن القرية العالمية أنسب مكان يجمع الضيوف والأسر فيه للاستمتاع بالأجواء الجميلة أجواء الشتاء والربيع وأجواء الفن الجميل التي تجذب الضيوف لمشاهدتها والاستماع بها, وأجواء التسوق بكل انسيابية من كل أجنحة الدول المشاركة وأجواء كل ثقافاتها وتراثها وتاريخها التليد, وأجواء الأطباق العالمية وتذوقها والاستمتاع بتجربتها سواء من المطاعم أو الأكشاك المنتشرة في ساحات القرية العالمية.. وهي أنجح مشروع تسوقي وثقافي وفني وتراثي وتجمع داخلها معظم دول العالم بكل منتجاها وثقافاتها وفولكلورها وتاريخها وأطباقها الشهية لهذا فهي منتجع يضم داخله كل ما يحبه ويريده الضيوف الذين يتوافدون عليها بعشرات الآلاف يوميا للاستمتاع بكل ما فيها. = وفراس ذو النون.. مسئول السوق الرمضاني بالقرية العالمية ومدير جناح سوريا, ويقول أن إدارة القرية العالمية إختارت منظمي جناح سوريا لإنشاء وإدارة السوق الرمضاني أحد النفحات والفعاليلات الرمضانية بالقرية العالمية وإختيار ما يرونهم مناسبين للمشارك في السوق وعرض منتجاتهم فيه, وفعلا تم اختيار بعض العارضين من جناح سوريا ليكونوا هم العارضين في السوق الرمضاني..
ويقول فراس عن القرية العالمية أنها أكبر من أن يتكلم عنها أي أحد, وأنها تعتبر من أكبر المنتجعات الشاملة للثقافة والفنون والتراث والفن إلى جانب التسوق من 26 جناح تعرض منتجات عديدة من مختلف العالم.. وأن القرية العالمية جمعت لضيوفها العالم في رحابها لتحقق شعارها هذا الموسم ‘الم أكثر روعة وليتمكن الضيوف من التعرف على كل شئ يخص هذه الدول العالمية.. كما الفعاليات المتنوعة التي تقيمها وتقدمها القرية العالمية لضيوفها ممتعة جدا وتعتبر عامل جذب كبير للضيوف ومن كل الجنسيات لزيارة للقرية العالمية والإستمتاع بكل ما فيها وبكل فعالياتها.. وإن القرية العالمية ممتازة ومكانا راقيا منظما, ونظرا لوصولها للموسم السابع والعشرون يتمنى تطوير البنية الساسية لها بإضافة فعاليات جديدة تدخل البهجة والفرحة لضيوفها أكثر وأكثرو وتطوير جميع المطاعم بها ومحاولة إحضار مطاعم عالمية أخرى تؤكد إسمها كقرية عالمية ليس كما الآن المطاعم محدودة ومعظمها مركز في الأكشاك, كما يتمنى وجود العاب مائية متعددة. = وأخيرا علي سالم الظنحاني.. العارض بجناح الصنعة والذي يشارك في القرية العالمية منذ بداياتها الأولى, ويعرض ويبيع كل أنواع العسل مثل عسل السدر وعسل السمر وشمع العسل وبعبوات مختلفة, وأيضا دبس التمر وخل الليمون والقهوة العربية,وكل هذه من منتجات محمية إنتاج العسل الخاصة به في دبا الفجيرة والمعروفة على مستوى الإمارات كلها, كما أنه أول مواطن ينشئ محمية لإنتاج العسل البلدي..
ونظرا لتفرد وتميز منتجات العسل لديه فسبق وأن فاز بالمركز الثاني في المسابقة الأولى للجمعية العربية لتربية النحل لأفضل عسل طبيعي غئة القرص الشمعي والتي أقامها المنتدى العالمي للإبتكارات الزراعية عام 2018م.. كم فاز مؤخرا بالمركز الثاني في مسابقة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان عن أفخر أنواع العسل والتي أقامتها هيئة أبو ظبي للزراعة والسلامة الغذائية وقام الشيخ منصور بتكريمه, ويحتفظ بالكثير من شهادات التقدير التي نالها عن تفرد وتميز منتجاته.. وعن القرية العالمية يقول أن القرية بها فعاليات مشوقة وجذابة تشد الضيوف اليها وكأنهم طافوا العالم كله, فالدول المشاركة تقدم لهم وجبات دسمة من الفنون التراثية التي تقدمها على مسارح أجنحتها أو على المسرح الرئيسي, وليتعرفوا على تراثهم الفني الزخم وفلوكلورهم الأصيل, كما أن في القرية العالمية تبادل للثقافات العالمية حيث يتعرف الضيوف على الثقافات الخاصة بالمشاركين العالميين وكذلك إكتساب وتبادل خبرات التعامل مع الضيوف والمشاركين من كل الجنسيات وهذه فائدة كبيرة من فوائد التواجد في القرية العالمية.. وأخيرا المطاعم وأكشاك الطعام العالمية بما يقدمونه للضيوف والعارضين من أطباقهم تعطي فكرة كبيرة عن ثقافة الطعام العالمي لاسيما وأن الإقبال مكثف من قبل ضيوف القرية على هذه الآطباق.. كما أن ما توفرة القرية لضيوفها والعارضين من التسهيلات والخدمات والأمن والأمان شئ يفوق الوصف مما يجعلها قبلة للضيوف يترددون عليها وهم مطمئنين, وأن القرية تقدم لهم الفعاليات الكثيرة المتنوعة التي تمتعهم وتسرهم, وأن فعاليات الأطفال لا يوجد مثلها خارج القرية مما يجعلها مقصدا لهم ولذويهم لمرات عديدة.
ويقدمون أيضا لبن عيران التركي وعصير الرمان والمياه والمشروبات الغازية.. ويقولون وخاصة رائد لطفي صاحب الكشك والذي يشارك في القرية العالمية منذ عشرون عاما أنهم سعداء لدرجة كبيرة بمشاركتهم بالقرية العالمية لأنهم يحبونها.. وان القرية فكرة رائدة وفريدة ولا يوجد مثلها في أي دولة أخرى وإلا ما وصلت الى هذا الموسم السابع والعشرون, لهذا فهي جاذبة لكل الجنسيات المقيمة في دولة الإمارات وخارجها والذين يقبلون عليها بكل حب واشتياق ليستمتعوا بكل ما فيها من فعاليات جذابة.. وفعالياتها تتنوع ما بين الفن والتراث والثقافة والأزياء والمأكولات والألعاب العالمية.. وأجمل ما فيها اهتمامها بالأطفال حيث أوجدت لهم فعاليات جميلة أصبحت عامل جذب لهم ولأسرهم.. وتتمتع العائلات في القرية بالأجواء الشتوية الرائعة وهم يفترشون ساحات القرية الخضراء, ويقولون أنهم سيظلون يشاركون في القرية العالمية التي عشقوها في كل موسم من مواسمها القادمة إن شاء الله تعالى.
= وأحمد عاطف ومدحت طارق ورمضان مصطفى وعماد سيد.. العاملون بكافتيريا فرغلي في جناح مصر والذين يشاركون للمرة الثالثة على التوالي, ويقدمون لضيوف القرية العالمية المتوافدين على جناح مصر كل أنواع العصائر المثلجة مثل المانجو والرمان والفراولة والجزر والأناناس والبطيخ والسوبيا المصرية والتوت والعناب غيرها وكل أنواع المشروبات الغازية والمياه المعدنية وكذلك كل أنواع المشروبات الساخنة مثل الشاي والقهوة والنسكافي والكابتشينو والحلبة والينسون والكاكاو والقرفة والسحلب المصري وغيرها, وكما يقدمون للضيوف بتقديم العديد من الفطائر والساندوتشات والمأكولات الخفيفة وقطع الفاكهة, بالإضافة إلى الحلويات المصرية مثل الكنافة والبقلاوه بحشوات مختلفة والبسبوسة المصرية وأم علي وبلح الشام والزلابية.. ويقولون أن القرية العالمية مجال كبير للاستمتاع بكل ما فيها والضيوف يأتون إليها للاستمتاع والترويح, والمطاعم العالمية بها متنوعة ومغرية للضيوف للتذوق والاستمتاع بها والألعاب بها شغف للصغار والكبار, وفعاليات القرية مناسبة جدا وخاصة للعائلات وهي متنوعة ما بين الفنون العالمية والمحلية والثقافات العالمية وأزياء الشعوب المشاركة فيها, ويكفي أن كل من يأتي للإمارات لا بد أن يزور القرية العالمية عدة مرات ليستمتع بأجوائها الرائعة الممتعة والمفتوحة, كما أن التسوق من أجنحة الدول المشاركة يعتبر من أهم مميزاتها, وأنهم حريصون على المشاركة في القرية لأنهم أحبوها بكل ما فيها من أشياء رائعة ويستفيدون من التعامل مع الضيوف من كل الجنسيات ويكتسبون خبرة كبيرة في التعامل مع الناس واكتساب الصداقات.
= وأحمد جمال.. من محل صحراء والعارض بجناح مصر ويشارك في القرية العالمية منذ سنوات عديدة, يعرض ويبيع منتجات خان الخليلي مثل لوحات البردي كبيرة ومتوسطة الحجم تتزين برسومات فرعونية مختلفة أو صور قبطية للمسيح ومريم العذراء عليهما السلام ومائدة العشاء الأخير أو آيات قرآنية, ويعرض طاولات النرد والشطرنج بأحجار بشكل فرعوني, ونماذج مصغرة للأهرامات وتماثيل فرعونية بأحجام مختلفة, وتماثيل صغيرة لقادة الطرب والغناء وتماثيل تجسد فناني السينما والمسرح والأدب المصري وأخرى من الواقع المصري, والطرابيش والعصي المصرية والصواني الخشبية الصغيرة المزينة بالعبارات والحكم المصرية, وأطقم القهوة المزينة بصور فناني مصر وشخصيات فرعونية, وصواني بزخارف إسلامية متعددة الأحجام ومنها الشكل المسدس والمربع والمستطيل..
ويقول أن القرية العالمية أنسب مكان يجمع الضيوف والأسر فيه للاستمتاع بالأجواء الجميلة أجواء الشتاء والربيع وأجواء الفن الجميل التي تجذب الضيوف لمشاهدتها والاستماع بها, وأجواء التسوق بكل انسيابية من كل أجنحة الدول المشاركة وأجواء كل ثقافاتها وتراثها وتاريخها التليد, وأجواء الأطباق العالمية وتذوقها والاستمتاع بتجربتها سواء من المطاعم أو الأكشاك المنتشرة في ساحات القرية العالمية.. وهي أنجح مشروع تسوقي وثقافي وفني وتراثي وتجمع داخلها معظم دول العالم بكل منتجاها وثقافاتها وفولكلورها وتاريخها وأطباقها الشهية لهذا فهي منتجع يضم داخله كل ما يحبه ويريده الضيوف الذين يتوافدون عليها بعشرات الآلاف يوميا للاستمتاع بكل ما فيها. = وفراس ذو النون.. مسئول السوق الرمضاني بالقرية العالمية ومدير جناح سوريا, ويقول أن إدارة القرية العالمية إختارت منظمي جناح سوريا لإنشاء وإدارة السوق الرمضاني أحد النفحات والفعاليلات الرمضانية بالقرية العالمية وإختيار ما يرونهم مناسبين للمشارك في السوق وعرض منتجاتهم فيه, وفعلا تم اختيار بعض العارضين من جناح سوريا ليكونوا هم العارضين في السوق الرمضاني..
ويقول فراس عن القرية العالمية أنها أكبر من أن يتكلم عنها أي أحد, وأنها تعتبر من أكبر المنتجعات الشاملة للثقافة والفنون والتراث والفن إلى جانب التسوق من 26 جناح تعرض منتجات عديدة من مختلف العالم.. وأن القرية العالمية جمعت لضيوفها العالم في رحابها لتحقق شعارها هذا الموسم ‘الم أكثر روعة وليتمكن الضيوف من التعرف على كل شئ يخص هذه الدول العالمية.. كما الفعاليات المتنوعة التي تقيمها وتقدمها القرية العالمية لضيوفها ممتعة جدا وتعتبر عامل جذب كبير للضيوف ومن كل الجنسيات لزيارة للقرية العالمية والإستمتاع بكل ما فيها وبكل فعالياتها.. وإن القرية العالمية ممتازة ومكانا راقيا منظما, ونظرا لوصولها للموسم السابع والعشرون يتمنى تطوير البنية الساسية لها بإضافة فعاليات جديدة تدخل البهجة والفرحة لضيوفها أكثر وأكثرو وتطوير جميع المطاعم بها ومحاولة إحضار مطاعم عالمية أخرى تؤكد إسمها كقرية عالمية ليس كما الآن المطاعم محدودة ومعظمها مركز في الأكشاك, كما يتمنى وجود العاب مائية متعددة. = وأخيرا علي سالم الظنحاني.. العارض بجناح الصنعة والذي يشارك في القرية العالمية منذ بداياتها الأولى, ويعرض ويبيع كل أنواع العسل مثل عسل السدر وعسل السمر وشمع العسل وبعبوات مختلفة, وأيضا دبس التمر وخل الليمون والقهوة العربية,وكل هذه من منتجات محمية إنتاج العسل الخاصة به في دبا الفجيرة والمعروفة على مستوى الإمارات كلها, كما أنه أول مواطن ينشئ محمية لإنتاج العسل البلدي..
ونظرا لتفرد وتميز منتجات العسل لديه فسبق وأن فاز بالمركز الثاني في المسابقة الأولى للجمعية العربية لتربية النحل لأفضل عسل طبيعي غئة القرص الشمعي والتي أقامها المنتدى العالمي للإبتكارات الزراعية عام 2018م.. كم فاز مؤخرا بالمركز الثاني في مسابقة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان عن أفخر أنواع العسل والتي أقامتها هيئة أبو ظبي للزراعة والسلامة الغذائية وقام الشيخ منصور بتكريمه, ويحتفظ بالكثير من شهادات التقدير التي نالها عن تفرد وتميز منتجاته.. وعن القرية العالمية يقول أن القرية بها فعاليات مشوقة وجذابة تشد الضيوف اليها وكأنهم طافوا العالم كله, فالدول المشاركة تقدم لهم وجبات دسمة من الفنون التراثية التي تقدمها على مسارح أجنحتها أو على المسرح الرئيسي, وليتعرفوا على تراثهم الفني الزخم وفلوكلورهم الأصيل, كما أن في القرية العالمية تبادل للثقافات العالمية حيث يتعرف الضيوف على الثقافات الخاصة بالمشاركين العالميين وكذلك إكتساب وتبادل خبرات التعامل مع الضيوف والمشاركين من كل الجنسيات وهذه فائدة كبيرة من فوائد التواجد في القرية العالمية.. وأخيرا المطاعم وأكشاك الطعام العالمية بما يقدمونه للضيوف والعارضين من أطباقهم تعطي فكرة كبيرة عن ثقافة الطعام العالمي لاسيما وأن الإقبال مكثف من قبل ضيوف القرية على هذه الآطباق.. كما أن ما توفرة القرية لضيوفها والعارضين من التسهيلات والخدمات والأمن والأمان شئ يفوق الوصف مما يجعلها قبلة للضيوف يترددون عليها وهم مطمئنين, وأن القرية تقدم لهم الفعاليات الكثيرة المتنوعة التي تمتعهم وتسرهم, وأن فعاليات الأطفال لا يوجد مثلها خارج القرية مما يجعلها مقصدا لهم ولذويهم لمرات عديدة.