خلف الضيف
و زعلانه علي .... و الشوق تختلسه
بعد وجهي يا : أم الخاطر المكسور
تغار من الصباح و هي مثل شمسه
متى ما اشرقت يشرق معاها النور !
سند الهليل
لو كانت ووعود المحبين تكفي ؟
ما بان في وجه الحنين انهزامه
لا تترك القلب المعنّى .. وتقفي
أحتاجك فـ وجه الحياة ابتسامة !