رئيس الدولة والرئيس المصري يبحثان العلاقات الأخوية والتطورات الإقليمية
سفارة الدولة في جاكرتا تنظم فعالية حول التعاون الاقتصادي والاستثماري بين الإمارات وإندونيسيا
نظمت سفارة دولة الإمارات في جاكرتا الحوار الافتراضي عالي المستوى تحت عنوان “ فرص وتحديات التعاون الاقتصادي والاستثماري بين الإمارات وإندونيسيا في ظل تفشي وباء كورونا “، بالتعاون مع غرفة التجارة الإندونيسية، وبمشاركة عدد من كبار المسؤولين الاقتصاديين، وحضور أكثر من 140 مشاركا من البلدين.
وأشاد سعادة عبدالله سالم الظاهري سفير الدولة لدى الجمهورية الإندونيسية، في كلمته الافتتاحية، بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، ووصولها إلى قمم وآفاق جديدة يوما بعد يوم بفضل العلاقات المتينة بين قيادة وحكومة البلدين. وشدد سعادته على ضرورة اغتنام القطاع الخاص في البلدين للفرص الاستثمارية المتاحة ولعب دور أكثر فعالية في تعزيز الشراكة الاقتصادية الإماراتية – الإندونيسية، مشيرا إلى أن جائحة “ كورونا “ باتت توفر فرص التعاون في العديد من القطاعات مثل التصنيع الدوائي، والمعدات الطبية، وإنتاج لقاح فيروس /كوفيد-19/، وأجهزة الفحص بالليزر، والتعليم الرقمي. وأكد أن دولة الإمارات توفر مناخا استثماريا جاذبا وآمنا فضلا عن كونها مركزا تجاريا واقتصاديا لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب ووسط آسيا.
إلى ذلك أكد المشاركون في الحوار على ضرورة تعزيز تواصل القطاع الخاص في كلا البلدين والاستفادة من “ممر السفر الآمن” الذي اتفق البلدان على اقامته لتسهيل السفر الميسر للأعمال الأساسية وللأغراض التجارية والاقتصادية والدبلوماسية والرسمية.
واقترح المشاركون عقد اجتماعات ولقاءات دورية، وتأسيس مجلس مشترك لرجال الأعمال وتشكيل فرق متخصصة في القطاعات المختلفة بين غرف التجارة والصناعة في البلدين لتحديد ومعالجة مشاكل وتحديات أولويات كل قطاع اقتصادي على حدة.
كما اقترحوا أن تدرس حكومتي البلدين إمكانية إبرام اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة بين الدولتين أو إبرام اتفاقية تجارة حرة على الأقل، تعمل على تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية المشتركة بما يعكس تطلعات البلدين.
وأشاد سعادة عبدالله سالم الظاهري سفير الدولة لدى الجمهورية الإندونيسية، في كلمته الافتتاحية، بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، ووصولها إلى قمم وآفاق جديدة يوما بعد يوم بفضل العلاقات المتينة بين قيادة وحكومة البلدين. وشدد سعادته على ضرورة اغتنام القطاع الخاص في البلدين للفرص الاستثمارية المتاحة ولعب دور أكثر فعالية في تعزيز الشراكة الاقتصادية الإماراتية – الإندونيسية، مشيرا إلى أن جائحة “ كورونا “ باتت توفر فرص التعاون في العديد من القطاعات مثل التصنيع الدوائي، والمعدات الطبية، وإنتاج لقاح فيروس /كوفيد-19/، وأجهزة الفحص بالليزر، والتعليم الرقمي. وأكد أن دولة الإمارات توفر مناخا استثماريا جاذبا وآمنا فضلا عن كونها مركزا تجاريا واقتصاديا لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب ووسط آسيا.
إلى ذلك أكد المشاركون في الحوار على ضرورة تعزيز تواصل القطاع الخاص في كلا البلدين والاستفادة من “ممر السفر الآمن” الذي اتفق البلدان على اقامته لتسهيل السفر الميسر للأعمال الأساسية وللأغراض التجارية والاقتصادية والدبلوماسية والرسمية.
واقترح المشاركون عقد اجتماعات ولقاءات دورية، وتأسيس مجلس مشترك لرجال الأعمال وتشكيل فرق متخصصة في القطاعات المختلفة بين غرف التجارة والصناعة في البلدين لتحديد ومعالجة مشاكل وتحديات أولويات كل قطاع اقتصادي على حدة.
كما اقترحوا أن تدرس حكومتي البلدين إمكانية إبرام اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة بين الدولتين أو إبرام اتفاقية تجارة حرة على الأقل، تعمل على تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية المشتركة بما يعكس تطلعات البلدين.
